سرايا - في جريمة قتل مأساوية، عُثر على موظف في نهاية العقد الرابع من عمره مقتولاً داخل أرض زراعية بإحدى محافظات مصر.

تركت الواقعة، أهالي المحافظة في حالة من الذهول والتساؤلات حول دوافع الجريمة.


في جريمة مروعة شهدتها مصر يوم الجمعة، تم العثور على جثة رضيعة مُعلقة في شجرة، ما أثار موجة من الغضب العارم في الأوساط المصرية ووسائل التواصل الاجتماعي.

وباشرت السلطات الأمنية بالتحريات الأولية لكشف ملابسات الجريمة.

وتوصلت أجهزة الأمن في مديرية أمن الشرقية، وفقاً لما نشرته وسائل إعلام محلية، إلى أن الضحية يُدعى "محمود"، ويبلغ من العمر 48 عاماً، ويعمل موظفاً في إحدى المدارس. وقد فارق الحياة متأثراً بإصابته بعدة طلقات نارية أُطلقت مباشرة على جسده.

وكشفت التحريات أن مرتكب الجريمة هو شقيق الضحية، البالغ من العمر 57 عاماً، ويعمل مهندساً زراعياً، حيث أقدم على قتله، بسبب خلافات متعلقة بالميراث.


اشتبكت سائقة توكتوك مع مذيعة مصرية شهيرة، في واقعة غريبة تحولت من مشاجرة علنية في أحد شوارع القاهرة إلى قضية رأي عام ضجّت بها مواقع التواصل الاجتماعي.

وتمكنت الأجهزة الأمنية من إلقاء القبض على المتهم، حيث تم تحرير محضر رسمي بالواقعة تحت رقم 5035 لسنة 2025 جنح مركز أبو حماد.

وتم إخطار النيابة العامة التي باشرت التحقيقات فوراً، للوقوف على ملابسات الجريمة واستجواب المتهم، تمهيداً لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حياله.