27-04-2025 02:52 PM
سرايا - حالة من الحزن والحيرة يعيشها الفنان المصري أحمد عبد الحميد، بسبب مرض ابنته الرضيعة، التي ولدت منذ شهرين وتعاني مرضا احتار الأطباء في تشخيصه.
حيث ظل الفنان المصري لأيام طويلة يطلب من متابعيه ومحبيه الدعاء لابنته، كي تتجاوز تلك المرحلة الصحية، وتبدأ حياتها رفقة والديها.
ورغم مشاركته في عدد من الأعمال الفنية خلال الأشهر الأخيرة، إلا أنه دائما ما كان يطلب من الجميع الدعاء لابنته، وظل يدون عن حالتها الصحية.
عمرها شهران ولم يحتضنها
ولكن يبدو أن الفنان المصري صار يشعر بالعجز أمام التساؤلات التي يتلقاها باستمرار حول ابنته، وهو ما دفعه للكتابة عبر حسابه على "فيسبوك"، ليؤكد أن طفلته ليلى أتمت الشهرين، دون أن يحتضنها لمرة واحدة.
شهران مرا دون أن يكوّن ذكريات مع ابنته، كان يظن أنه سيكونها خلال هذه الفترة، ولم يحصل خلال هذه الفترة إلا على ألم في قلبه على ابنته.
"مبقتش برد على حد يقولي بنتك عاملة إيه من كتر الإحباط".. هكذا وصف عبد الحميد حالته، وأكد الفنان المصري الذي عرض له فيلما "سيكو سيكو" و"نجوم الساحل" في موسم عيد الفطر السينمائي، أن أهم الأطباء في مصر لم ينجحوا حتى الآن في تشخيص حالة طفلته.
واعتبر أن الأمر لا يعود إلى تقصير طبي، ولكنها إرادة الله، الذي جعل حالة ابنته جديدة ومحيرة، مشيرا إلى كونه لم يقصر مع ابنته، وطرق كافة الأبواب.
واختتم عبد الحميد حديثه قائلا "والنبي يا جماعة افضلوا ادعولها كل ما تقدروا.. وبطلوا تسألوني عليها.. افضلوا ادعولها وهي أول ما هتكون كويسة أو في أمل انها تبقى كويسة أنا مش هتردد ثانية إني أفرح بده".
1 - |
ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.
|
27-04-2025 02:52 PM
سرايا |
لا يوجد تعليقات |