05-01-2013 12:00 PM
سرايا - سرايا - قالت صحيفة أسبانية، إن الناشطة الحقوقية المصرية، علياء المهدي، معرضة للتخلي عن جنسيتها، بسبب تعريها أمام السفارة المصرية في السويد، مشيرة إلى أن ''المهدي'' لا تدرك المعنى الحقيقى للحرية، وكل ما كانت ترغب فيه هو الشهرة فقط.وأضافت صحيفة ''دياريو دي سانتياجو''، بحسب ''سي إن إن'': ''المهدي'' تتبع أسلوباً يثير الجدال للتعبير عن رأيها في الأحداث السياسية التي تدور في مصر حالياً، موضحة أن أفعال هذه الناشطة لطالما أثارت جدلا في الصحف العالمية، وبخاصة لأنها مصرية مسلمة، وكانت نشرت صوراً لعريها أثناء ثورة ''25 يناير'' أثارت حفيظة مصريين من شرائح اجتماعية متنوعة وقوى سياسية متعارضة.
وأشارت الصحيفة الأسبانية إلى أن علياء المهدي تشوه سمعة مصر، بل والإسلام في العالم، بجرأتها الزائدة، خصوصاً بعد أن وقفت أمام مبنى السفارة المصرية في استكهولم، منذ أيام، عارية تماماً، وكُتب على جسمها عبارات بالإنجليزية احتجاجا على الدستور المصري.
1 - |
ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.
|
05-01-2013 12:00 PM
سرايا |
لا يوجد تعليقات |