22-01-2013 11:41 AM
سرايا - سرايا - كتب عبدالله حسين الزعابي لموقع أبوظبي الرياضي: السينما في بداياتها كانت عبارة عن صور متلاحقة، ومن ثم تطورت واحتضنت بعض الفنون الأخرى، فسميت بالـ”فن السابع”، فقد سبقتها فنون العمارة، الموسيقى، الرسم، الرقص، الشعر، والنحت.. السينما جمعت بين عدد من الفنون، وفي فقرة “الفن الثامن”، يجمع بين فن الكرة والفكرة، فن الصورة، وفن الكلمة.. في عمل واحد! لتخرج لحظات رائعة، معبرة، طريفة، أو مهمة، تم اصطيادها بكاميرا فنان يحب الكرة والحياة..
وفيما يلي صور الحلة الـ58
أخشى عليكم من الحسد، بعد هذا الأداء، وهذه الملايين.. الله يزيدكم في الاثنين.
يسافر من يسافر، يفارق من يفارق إلا أنت يا حبيبي.. أغنية للراحل علي بحر. وهي إهداء من مورينيو لكريستيانو!
أخيراً خسرتم.. اعتقدنا أن هذا اليوم لن يأتي!
عزيزي فيرغسون.. كيف حالك؟!
لا أعرف ماذا دهاك، وماذا يحدث معك.. لكني أعرف أنك على صواب!
سباق للخيول العمياء.. لو كانوا في مكان آخر، لربما كان قدرهم: مسدس الرحمة!
كرة القدم مثل السينما أو الموسيقى، يجب أن تكون مصدر حب وسعادة، لا كره وتعصب وتوتر.
سيأتي المد، ويهد ما بنيت.. لكنك حتماً استمتعت ببنائه.. كن هكذا دائماً، اصنع أموراً جميلة وامضي، ولا تنظر خلفك.