بقلم : نوح علي الشبيل

في ظل هذا الوضع الاقتصادي الضعيف والمحاربات التي تواجها الدولة والضغوطات , ماذا سوف يفعل مجلس البرلمان السابع عشر هل سوف يحل المشكلة ألاقتصاديه؟؟ هل سوف يزيد التوتر الشعبي ؟؟ هل سوف يزيد نقص وعجز الميزانية ؟؟ الخ...
كل هذا الاسئله من سوف يجيب عليها من سوف يرجع المال المسروق هل سوف يتم التحقيق في القضايا المفتوحة هل سوف يتم تفعيل نظام من أين لك هذا رسميا وليسه شكليا وهل سيكون للنواب كلمه وفعل أو انه سوف يكون قطعة شطرنج هل سوف يكون مجلس البرلمان السابع عشر كغيره أم انه سوف يكون قارب النجاة للشعب الشعب الذي طالما انتظر مجلس برلماني حقيقي يحقق أماله التي لا تطلع على أكثر من لقمة العيش والحياة الكريمه التي لا تمس كرامته ، الشعب الطيب هذا الشعب الأردني المعروف بكرامته الذي يضحي دائما من اجل الوطن هل سيئتي يوم ويضحون من أجله ؟؟
يا ترى ما هو أول موضوع سوف يتم فتحه هل سوف يتم فتح الملفات التي تم دفنها ولا نعلم أين ذهبت أم يا حسره سوف يتم فتح أول موضوع ماذا سوف تكون وجبة الغداء لهم ؟؟
مجلس النواب ينتظر أول جلسه له والشعب ينتظر مجلس النواب (على أحر من الجمر ) حتى يرى قراراته السريعه وأنا أشبه هذا الوضع بالسفينة التي يوجد بها ثقب وإذا لما يتدارك هذا المشكلة بسرعه سوف يتم غرق السفينة (مجلس النواب ) بما فيها بالنهايه وليسة النهايه هل سوف يكون مجلس النواب هوا الحل للشعب وهل سوف يكون كما أرده الشعب طوق نجاه له ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بقلم : نوح الشبيل