حرية سقفها السماء

وكالة سرايا الإخبارية

إبحــث في ســــرايا
الجمعة ,15 نوفمبر, 2024 م
طباعة
  • المشاهدات: 38088

الرد على رد وزارة التربية

الرد على رد وزارة التربية

الرد على رد وزارة التربية

04-08-2013 12:14 PM

تعديل حجم الخط:

بقلم : د. إبراهيم بدر شهاب الخالدي

تعلمنا منذ صغرنا أن الكلمة أمانة ، وأن الكذب خيانة . وقد التزمنا بفضل الله بهذا المبدأ طوال عمرنا ، ولا يجوز لنا بعد أن تجاوزنا الخمسين أن نتراجع عن هذا المبدأ ، أو نخون الأمانة التي أشفقت من حملها السموات والأرض والجبال .، وهو المبدأ الذي نجد سنده في قوله تعالى : (( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين )) ، وفي قوله تعالى : (( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولاً سديدا )) . وفي قول الرسول صلى الله عليه وسلم : (( ما يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا... الحديث )) . 

وأنا بطبعي لا أحب كثرة الردود والمهاترات ، ولو كان رد الوزارة منصفاً وصادقاً لما كلفت نفسي عناء الرد ، ولكن يبدو أن أمانة الكلمة قد ضاعت في أدراج وزارة التربية ، فلم يعد للكلمة أمانة يحافظون عليها أو يعملون بمقتضاها . ولذلك ساقوا التهم بلا دليل ، في محاولة للتملص من الواجب ، ونفي الحقائق التي بين أيدينا . فبدون الدليل يقول من شاء ما شاء ، وما أسهل القول دون دليل .

ولم أكتب ما كتبت تجنياً على الوزارة أو شماتة بها ، فأنا أعد نفسي من دعاة الإصلاح ، لا من دعاة التشهير والقدح والردح ، ولكنا الغيرة الوطنية التي دفعتني لتصويب المسيرة ، والإشارة إلى العثرات التي يمكن أن تقف في طريقها وتعيقها عن بلوغ أهدافها ؛ لذلك سيكون ردي مقتضباً قدر الإمكان ، وفق النقاط التالية :

أولاً- ادعى كاتب التقرير أنني لم أرسل الملاحظات على الكتاب المشار إليه ، من قبل ، بدليل أنهم رجعوا إلى ملفاتهم فلم يجدوا ما يشير إلى هذه الرسائل .

أقول وبالله التوفيق : لست بحاجة إلى حلف اليمين أنني أرسلتها خمس مرات ، على فترات متقطعة ، منها اثنتان بالبريد الرسمي ، وثلاث منها باليد إلى أشخاص بأعيانهم ، وقد اطلعوا عليها وأخبروني بذلك . وسأترك لكم رقم هاتفي في أسفل المقال ، للاتصال بي إن شئتم ؛ لذكر الأسماء التي تلقت تلك الملاحظات ولم تحرك ساكناً ، ولم يكن في نيتها أن تحرك الساكن.

هذا من جهة ، ومن جهة أخرى ، فإن ما يكذب هذا الزعم ويبطله أنهم أخذوا ببعض الاقتراحات التي أرسلتها إليهم حرفياً ، وهو ما يعني أنها مرسلة إليهم وأنهم اطلعوا عليها وأخذوا منها ما يوافق مزاجهم ووفق همتهم . وبالتالي فلا صحة للزعم المشار إليه في الرد ، من عدم إرسال الملاحظات . ( يمكن مقارنة التعديلات المقترحة حرفياً مع المرسل إليهم في أسفل المقال ) .

ثانياً – ما معنى تأخر الرد لأكثر من أسبوعين تقريباً ، أهو عدم الاهتمام أو المتابعة لمثل هذه الأمور الحيوية في عمل الوزارة ، أم هو الإرباك والحيرة والدهشة التي أربكت الوزارة فلم تعد تدري بماذا ترد ، فآثرت النفي بـ ( لم ولا ) إبقاء على ماء الوجه أمام القراء والمهتمين ؟. مع العلم أن ( لا ولم ) في رد الوزارة غير صحيحتين ، ويمكن القراء الأفاضل المقارنة بين الكتاب المزعوم تعديله والملاحظات التي أشرت إليها . ( الملاحظات أسفل المقال ) .

ثالثاً- يزعم رد الوزارة أن لجان التأليف يتم اختيارها وفقاً لمعايير الكفاءة ( الكفاية ) والتخصص ، كما يراعى الجنس والمناطق الجغرافية .

وهذا غير صحيح أيضاً ، فلو طبقت معايير الكفاية في المؤلفين لما وجدنا هذا الكم الهائل من الأخطاء والعثرات ، فلغة الكتاب الضعيفة وأسلوب عرضه غير المنسجم يوحيان بعدم كفاية أعضاء لجنة التأليف ، وأنهم غير مؤهلين لهذه المهمة ، وإلا فما معنى وجود مئات الأخطاء النحوية والتعبيرية والفكرية في الكتاب ، فضلاً عن ضعف الأسلوب وركاكة التعبير؟!

رابعاً- التعديلات التي أشار إليها رد الوزارة ، فهي تعديلات شكلية صغيرة ، اقتصرت على إضافة حرف وإزالة آخر ، أو استبدال كلمة بكلمة أخرى ، أما الأخطاء الجوهرية التي أشرت إليها فلم يأخذوا بها ؛ لأنها تضطرهم إلى مراجعة الكتاب برمته ، تعديل فصول كاملة ، وتغيير صفحات كاملة ، وهو ما يكلفهم جهداً كبيراً ووقتا طويلاً ً ، ويكشف عورات الكتاب ، وشللية التأليف ، وبالتالي يعرضهم للنقد وما يترتب عليه من إحراجات هم في غنى عنها ، وربما تدفع إلى فتح ملفات سائر الكتب المنهجية .

خامساً – مجموع الأخطاء النحوية والإملائية والطباعية والتعبيرية والفكرية والفنية ، التي استغرقت جميع صفحات الكتاب ، بلغ وفق الملاحظات التي أرسلتها إلى الوزارة ( 263 ) خطأ رئيسياً ، منها أخطاء مكررة عشرات المرات ، وهو ما يصور حجم الخلل والعيب في كتاب منهجي تعده وزارة تعنى بالتربية والتعليم . استطاع فريق التأليف تعديل (44) خطأ فقط ، وتركوا سائر الأخطاء دون تعديل ، وهو ما يبين ضآلة الجهد الذي بذلوه في تعديلات لم يكلفوا أنفسهم عناء تصويبها ، بل جاءتهم جاهزة ، فدفعوا بها إلى الطباعة مشكورين مأجورين .

سادساً- الكتاب كله صيغ صياغة ضعيفة ، ولم يقتصر على الأساسيات كما يشير عنوان الكتاب ، وهو ما يضطر الطلبة إلى الحفظ والاستظهار ، لا الفهم والتفكير الناقد كما هو التوجه العالمي في التربية ، وهذا العيب يشمل مناهج الإدارة المعلوماتية جميعها . ( الأساسيات ، والمحاسبة ، والنظم ، والإحصاء ) .

سابعاً- إن المطلع على رد الوزارة يلحظ بعض الأخطاء النحوية والطباعية ، وبعض الأخطاء الشائعة ، التي تسللت إلى الرد دون اهتمام ، فهل يسوغ أن تصدر مثل هذه الأخطاء عن وزارة تعنى بشؤون اللغة والتربية والتعليم ؟. فإذا كان الرد لم يسلم من هذه العيوب ، وهو صادر عن جهة مسؤولة لها مكانتها في الوزارة ، فليس بمستغرب أن تكون مناهج الوزارة كلها بهذا المستوى .

ختاماً ، نسأل الله أن يجنبنا الخطل والزلل وأن يحصن مناهجنا من العيوب ، وألسنتنا من اللغط وهذر الكلام .
والله الهادي إلى سواء السبيل .


مناهج وزارة التربية والتعليم والأخطاء القاتلة


لقد كتبت إلى وزارة التربية والتعليم أكثر من مرة ، أشكو فيها من سوء إعداد المناهج المقررة على طلابنا وفلذات أكبادنا في مدارس الوزارة ، ولكني لم أجد آذاناً صاغية ، وربما لن أجد ، لأسباب يعلمها الجميع ، قد يكون على رأسها الشللية والمنافع المتبادلة وغيرها . ولما يئست من إصلاح فساد المناهج بالطريقة التقليدية ، لجأت إلى الصحافة ووسائل الإعلام المتاحة ؛ لعلها تثير قضية المناهج برمتها ، في سبيل إصلاح ما يعتريها من ضعف أو خلل أو فساد ، علماً أن معظم المناهج الدراسية الخاصة بالإدارة المعلوماتية تحديداً ، تعاني من سوء الإعداد والإخراج والتأليف ، وقد مضى على تدريسها سنوات طويلة دون تعديل أو تصويب ، وربما لا توجد نية لدى الوزارة للعمل الجاد في هذا الاتجاه .

وفيما يلي قائمة بالملحوظات والأخطاء الواردة في كتاب أساسيات الإدارة بمستوياته الأربعة وتصويباتها :

أولاً – الملاحظات العامة :
1. أسهب واضعو الكتاب وأفاضوا في الحديث عن النظريات الإدارية ولاسيما نظريات القيادة ، وقد أعطيت هذه النظريات وزنا أكبر مما تستحق ، رغم أنها فوق مستوى طلاب الثانوية العامة ، بل تدرس في الجامعات لطلبة ( البكالوريوس والماجستير ) ولا نرى مسوغا لتدريسها لطلاب الإدارة المعلوماتية في هذه المرحلة ، ولا مبرر لإدراجها في كتاب مدرسي كهذا الكتاب .

2. أغفل المؤلفون موضوعات مهمة في علم الإدارة كان يجب عليهم الاهتمام بها وإفراد صفحات خاصة بها في هذا الكتاب ، مثل : وظائف منظمات الأعمال كالتسويق ، والإنتاج ، وإدارة الأفراد ، والإدارة المالية ، وما يتفرع عنا من موضوعات فرعية كالترويج ، والإعلان ، والتدريب ، وإدارة المخازن والمشتريات ، والعلاقات العامة ، والسكرتارية وغيرها ، وهي موضوعات مهمة وحيوية لطلبة الثانوية العامة ، وتشكل مع الموضوعات الحالية المدرجة في الكتاب صورة متكاملة عن مفهوم الإدارة ومجالاتها ، سيما في ظل التوجه الحديث نحو المنهج التكاملي وإستراتيجية المشروع .

3. لا ندري ما الحكمة من تكرار العناوين في هوامش الكتاب في أطر وأشكال صغيرة مبتورة ، أهي نجرد زينة أم تقليد ؟ كان يجب استغلال هذه الهوامش للتعريف بالمصطلحات والمفاهيم الوارد في الكتاب ، أو استخدامها هوامش تفسيرية لبعض المفاهيم والكلمات الغامضة ، أو لمحات تاريخية كلما لزم الأمر . ثم أن المساحة المخصصة لهذه العناوين المكررة تستغرق ثلث الكتاب تقريباً دون فائدة تذكر ، فهي مساحة مهدورة غير مستغلة الاستغلال الأمثل ، وتجافي منطق الاقتصاد في استخدام الورق .

4. إضافة لما ذكر في النقطة السابقة ، لوحظ كبر حجم الخط ولا سيما في العناوين والنماذج والأشكال ، انظر على سبيل المثال النماذج والأشكال الواردة في الصفحات 84 ،67 ،46 هذا فضلاً عن سماكة الخطوط والأسهم وغيرها ، والمبالغة في استخدام الأشكال والألوان .

5. إقحام مصطلحات علمية بصورة مفاجئة دون سابق تمهيد أو تعريف ، مما يربك الطلاب ويعسر عليهم فهمها مثل : التنظيم غير الرسمي ص 21 ، وكذلك : مصطلح نظم المعلومات ص 72 وغيرهما .

6. ترد كثيراً عبارات مبهمة بسبب قطع الصفة عن الموصوف أو إضافة نعوت وأوصاف لا تنسجم مع الموصوف ، مما يفضي إلى إرباك الطالب ، وهو ما يمثل ظاهرة لافتة لا تكاد تخلو منها صفحة من صفحات الكتاب . انظر على سبيل المثال : ص 56 السطر 8 ، وكذلك السطر الأخير منها .
7. ورد في صفحة ( 27) عنوان " وظائف العملية الإدارية " وذكر المؤلفون وظائف الإدارة الأربع : التخطيط ، والتنظيم ، والتوجيه ، والرقابة . بيد أنهم أفردوا لكل من التخطيط ، والتنظيم ، والرقابة أبواباً خاصة بها ، ولكنهم أغفلوا التوجيه ، واكتفوا بعنصريه: الاتصال والدافعية . فما تفسير ذلك ؟

8. لوحظ كثرة الأخطاء الشائعة وتكرارها في الكتاب بصورة لافتة للنظر ومثيرة للاستغراب ، مثل :
أ‌- تم ، يتم ، تتم : تكررت في الكتاب مئات المرات مرتبطة بالمصدر مثل يتم استخدام ، ويتم تشكيل ، وتم استحداث الخ ، وقد تكررت في ص 267 تسع مرات بهذا الخطأ ، ومعلوم أن (تم) لا تدخل إلا على الأسماء . جاء في القرآن الكريم : " وتمت كلمة ربك الحسنى " . "فتم ميقات ربه " ، " ويتم نعمته عليك " .. الخ .
ب‌- الرئيس الرئيسة / الرئيسي والرئيسية : تتكرر هذه اللفظة كثيراُ في الكتاب بدون ياء النسبة ، وهو خطأ شائع ، رغم كثرة القائلين بخلاف ذلك . بيد أنها في الكتاب تأتي مرة بياء النسبة ومرة بدونها ، انظر على سبيل المثال : ص 14 سطر 5 ، 7 وص 14 سطر 6 ، وص 344 النقطة ج .
ت‌- يكثر استخدام وصف (المتنوعة) بدلا من (المختلفة) والأولى استخدام الثانية كونها أدق وصفاً في معظم الحالات ، وأكثر انسجاما مع سياق الكلام في المواضع التي تستخدم فيها .
ث‌- أثر على ، التأثير على : الصواب أثر في ، التأثير في . والكتاب مليء بالشواهد على ذلك .
ج‌- من قِبَل : تعبير شائع ، وهو من الأخطاء التي دخلت على العربية بسبب الترجمة .
ح‌- يكثر استخدام صيغة الجمع (طرق) للمفرد (طريقة) والصواب طرائق ، والله أعلم .
خ‌- بالرغم : والصواب (على الرغم ) ، وقد استخدم مؤلفو الكتاب اللفظين ( مرة بالرغم ، ومرة على الرغم ) . انظر ص 103 النقطة السابعة ، وص 110 سطر (8) ، وص 325 في مقدمة النقاط الثلاث .
د‌- حتى : تستخدم كثيراً بما يفيد التعليل بدل لفظ (كي) . ص 247 سطر 15 .
ذ‌- الإفراط في استخدام كاف التشبيه في غير موضعها ، انظر على سبيل المثال ص 23 سطر 1 ، 8 ،وص 230 النقطة (أ) .
ر‌- من مدرائنا : والصواب من مديرينا ، جمع مدير . ص 54 آخر الفقرة الثالثة .
ز‌- بالمائة : تكررت صفحة 100 ، و 101 (6) مرات والصواب بالمئة بدون ألف .
س‌- الرضا / الرضى : تكررت بهاتين الصورتين ، انظر الصفحات 327 سطر 2 ، 11 ، وص 342 السطر قبل الأخير ، وص 344 سطر 4 . والصواب بالألف ( راجع معجم الأخطاء الشائعة للعدناني ).
ش‌- الإمكانات / الإمكانيات : يتكرر تناوب هاتين الصورتين في الكتاب ، والصواب الإمكانات ، بدون ياء .
ص‌- أنشطة ونشاطات : انظر ص 15 وكذلك ص 356 السطر الأخير . والصواب نشاطات ، جمع نشاط . والله أعلم .
ض‌- من خلال : تكررت في الكتاب أكثر من 180 مرة ، والخلال هي الفرجة بي شيئين كما في المعجم . وهي لا تخدم مراد المؤلفين في المواضع التي جاءت فيها .

ثانياُ – الملاحظات التفصيلية
الصفحة الملاحظة والتصويب

15- لم أجد فرقاً واضحاً بين النشاطين : (1-1) و (1-2).
15- في الشكل أعلى الصفحة ، وتحت عنوان المدخلات سقطت كلمة موارد قبل (بشرية ، مادية .. الخ ) .
18 سطر 3 ، 2 : قال ، قول (عطف فعل ماض على مصدر ) .
18- ما علاقة الآية : ( يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم .. ) بالمنهج الإداري الإسلامي ؟ وكذلك الآية التي تليها ؟! .
19- سطر 6 من الأسفل : جاء قولهم : .. بتعيين موظفين لمراقبة أمراء الولايات بشكل سري ، لعزل من يثبت لهم سوء سيرته . ( ليس الهدف من المراقبة العزل ، وإلا لكانت إدارة تعسفية ) .
19 أسفل الصفحة : ( قصة الخليفة عمر رضي الله عنه تصلح للاستشهاد بها على العدالة وليس الرقابة ، فهو استشهاد في غير موضعه . والمشهور تاريخيا القبطي وليس ابن الفلاح ) .
20- ( ماذا يستطيع الطالب أن يستنتج من الحديث النبوي المذكور من مفاهيم ومبادئ إدارية ؟! .
22- النقطتان 3 ،2 : أدرجت واو العطف في النقطة الأولى بين الأوصاف المتتابعة ( جسدية ، وعقلية ، وخلقية ) في حين أهملت في النقطة الثانية : ( تنبؤ ، تخطيط ، تنظيم ) والصواب بإدراج الواو في مثل هذه الحالات .
23- السطر الأول : قولهم : " جاء هذا المنهج كرد فعل . (الكاف هنا كاف التشبيه ولا يصح ورودها هنا . وكذلك جاءت لفظة (كنمط) في السطر الثامن تحمل الخطأ نفسه . وقد تكرر هذا الخطأ كثيراً عبر صفحات الكتاب ) .
23 السطر الأخير : ويسمون . ( لم يُحدد من هم الذين يسمون ، أهم علماء الإدارة أم المديرون ! ) . وكذلك جاء قولهم : نشير إليهم . ( من هم الذين نشير إليهم ؟!).
24 السطر 8 من الأسفل : جاءت تعابير مضطربة ركيكة ، تحتاج إلى إعادة صياغة .
24- السطر 5من الأسفل : "وتوافر عمليات اتصال" صياغة غير دقيقة .
25- السطر 8 : تعريف النظام ناقص ويحتاج إلى صياغة أدق .
26- سطر 6 : قولهم : "بشكل ليس له مثيل " ( إطلاق لا دليل عليه ).
26- سطر 9 ، 10 : قولهم : عن الأفراد ، على إبداعه . ( مرة جمع ومرة مفرد )
26- النقطة الثالثة : بهدف تأمين الجميع . 0 لم يُوضح المقصود بكلمة تأمين ).
26- النقطة الرابعة: بالإفراد / القوى البشرية . ( ترادف غير منسجم ) .
27- قبل الأخير : العناصر ( الوظائف ) هل العناصر تعني الوظائف ؟!
31- سطر 5 : الانحرافات . الصواب : الجوانب
32- characterisfics ، الصواب : characteristics
33- (1) في المستويات الإدارية للتنظيم . في المنظمة .
34- 3 مؤسسات اجتماعية . جمعيات خيرية .
34- ( السطران الأولان لا علاقة لهما بمفهوم المنظمة ).
36- الفقرة الثانية من النقطة الثانية تنطوي على تناقض واضح ، فهل يترتب على غياب الفرص والاضطراب وعدم التماسك انفتاح الأبواب على مصاريعها للإبداع وانطلاق الطاقات الفردية في جو تنظيمي يساعد النشاط الإبداعي ولا يكبحه .
38- س 4: ورأس المال كالآلات . ورأس المال الثابت كالآلات ...
41- س2 : فعندما يزيد حجم التضخم . فعندما يزداد معدل التضخم .
41- النقطة ب : كلام غير واضح ( صياغة ) .
43- النقطة د : النقابات وهي تنظيم . النقابات هي تنظيمات بالجمع ، وبدون واو
56- 8: السلوكيات المرضية . السلوكات المنحرفة أو غير الأخلاقية.
65- الأخير : استنزاف حاجات . ( هكذا جاءت بدون وصف) .
56- جاء في تعريف التنمية قولهم : هي التغير المقصود الموجه المخطط ..الخ.

( ليس في اللغة العربية تغير مقصود ، فالتغير يحدث تلقائياً بذاته ، إنما المقصود الموجه المخطط هو التغيير " بياءين" وهو من فضائل اللغة العربية التي تمتاز بالدقة في اللفظ والتركيب ، إذ نجد فيها لفظين متجاورين هما ( التغير ، والتغيير ) ولكل منهما معنى خاص به يختلف عن الآخر ، ولا يغني أحدهما عن صاحبه . وليس في اللغة الإنجليزية هذه الميزة ، إنما في كلمة واحدة change ، فإذا أرادوا التغيير قالوا : التغير المخطط planned change ، ولم يكن المترجمون دقيقين في النقل والترجمة ، فترجموا التعابير الأجنبية على علاتها ، دون أن يدركوا ما في اللغة العربية من مزايا تغنيهم عن الوقوع في مثل هذا الخطأ .

57- سطر 10 : إذ لا تعيش التنمية إلا بالإدارة الحكيمة . إذ لا تتحقق التنمية إلا في ظل إدارة حكيمة .
57- سطر 3 من أسفل : أو أن هناك أم أن هناك .
58- سطر 5 في على المنافسة . على المنافسة ( بحذف حرف الجر في ) .
66-8 من أسفل : يجتمعون سعيا . يجتمعون سويا .
68-4 من أسفل : معظم المؤسسات تعمل في ظروف متغيرة. كل المؤسسات تعمل ..
69- السطر الأول : يتكون الموقف الحالي . ( لم يحدد أي موقف ) !
69- ( السطر الثاني مضطرب وغير واضح ).
69- ( الفقرة الثانية غير واضحة ).
69- أول الفقرة الثالثة : يتعامل ... يخضع – لمجموعة الظروف .
والسطر الثاني منها : سيتعامل.. سيخضع لها .
72- الفقرة الثانية : تكررت لفظة ( تستخدم ) وقد جاءت مرة فعلا مضارعا ومرة مبنيا للمجهول
72- بداية الفقرة الثالثة : إن هذه المهارات المتقدمة . والصواب : إن هذه المهارات السابقة ، وبدون اسم إشارة مع إبدال المتقدمة بالسابقة .
73- النقطة الثانية لا يفرق الزملاء المؤلفون بين التغيرات والمتغيرات التي تتغير . وفي النقطة 6 جاءت لفظة سابقا ، والصواب مسبقا .
74- يسبق عملية البدء . هل البدء عملية ؟!
74- تكرر ورود الواو في السطر الأخير من الرؤية التربوية لوزارة التربية . والصواب حذفها ، فيقول : الدول المتقدمة الحديثة ، المصدرة للكفاءات البشرية .
75- السطر الرابع من قولهم : كما يمكن القول .. الخ ( حشو لا مبرر له ) .
79- سطر5 من أسفل : لا تقف في فراغ . لا تعمل في فراغ .
80- السطر الأخير : مصطلح الاجتماعية يستغرق لفظ الديمغرافية فلا داعي لإفراد لفظ الديمغرافية على أنه مصطلح مستقل بذاته .
81- ( تعريف الاستبانة اقتصر على مكونات الاستبانة وهو تعريف ناقص ).
81- السطر الأخير : مما يؤدي . بما يؤدي .
82- عرفوا مصطلح " أصحاب المصالح " بأنهم الذين يتعاملون بصورة دائمة ومباشرة مع المؤسسة . ( هناك فئات لا تتفاعل بصورة دائمة ومباشرة مع المؤسسة ومع ذلك تعد من أصحاب المصالح كالجمعيات الخيرية ، ومؤسسات رعاية الأيتام وغيرها ).
83- سطر10 جاء قولهم : إن الصفة الغالبة ... تركز . كيف تركز الصفة ؟!
83- ( صيغ تعريف البرنامج صياغة غير دقيقة ).
85- دراسات تقييم البرنامج غير واضحة !!
85- سطر10 من أسفل ، قولهم : المتوقعة الناتجة عن.. ( الناتج تحقق فعلا والمتوقع لم يٌنتج بعد!).
86- الفقرة الثانية : (بإجراء ، وتوضح ) ( عطف مبني للمجهول على مصدر مجرور).
86- في أسفل الصفحة جاء قولهم : في حالة زيادة نسبة المبيعات ... الخ . ( فإذا كانت هناك زيادة في نسبة المبيعات فما المشكلة ؟ وما ضرورة البدائل؟ إن المنطق يقتضي استبدال لفظ ( زيادة) بلفظ ( تدني ).
87- ذيل الفقرة الأولى المتعلقة بتنظيم البدائل ( امتدادا للمثال ... الخ ). حشو لا مبرر له .
88- أخر الفقرة الثانية ، جاء قولهم : فمن الممكن مثلا أن توضع الخطط الآتية : وأوردوا ثلاثة إجراءات لتنفيذ الخطة ( وليست ثلاث خطط كما أشار العنوان ) وفي ذيل الفقرة جاء قولهم : بصورة تدل على كفاءة وفاعلية ، ولم يحددوا كيف تدل على كفاءة وفاعلية ؟!
85- عرفوا السياسات بأنها مجموعة من القرارات والأنشطة ... الخ . ( والتعريف الذي يلقى شبه إجماع بين كتاب الإدارة هو كما يلي : هي مجموعة المبادئ العامة التي توضع بمعرفة المستويات الإدارية العليا في المؤسسة لتوجيه وضبط الأعمال التي تتم في المستويات الإدارية الدنيا فيها ).
89- النقطتان الأولى والثانية ( من سيقوم / وكيف سيقومون) مرة مفرد ، ومرة جمع.
89- جاء في تعريف التنفيذ ، قولهم : ( تحت التنفيذ ) ونرى أن الصواب : موضع التنفيذ.
89- النقطة الثالثة غير واضحة ، والنقطة الخامسة لا تعد مشكلة بالمعنى المعروف للمشكلة إنما هي جزء من متطلبات التنفيذ . وكذلك النقاط 8 ،9 ، 10 ليست مشاكل ، ولا مبرر لإدراجها تحت عنوان ( المشاكل ).
89- السطر الأخير – الأخطاء في التخطيط . والصواب الأخطاء في الخطة.
91-10 من أسفل (التي تحدد الأهداف). هكذا جاءت بصورة مطلقة ، وكان يجب أن يقال : ( أهدافه ).
89- من أسفل : وحدات الإنتاج . يقصدون الكميات المنتجة ، علما أن تعبير وحدات الإنتاج ينصرف إلى الأقسام أو الوحدات التي تقوم بالإنتاج .
91- س4 من أسفل : الأساليب . يقصدون الأنواع / انظر العنوان في أعلى الصفحة.
92- منتصف الفقرة الثانية من بداية ( ..ولعل أهم التطورات .. إلى أخر الفقرة ) هذه الفقرة تصلح مقدمة ، وليس مكانها هنا ).
93- السطر 3 تدار ، تمتعت : ( مبني للمجهول وفعل ماض).
93- السطران 4 ،5 التخطيط الاستراتيجي يعد مسؤولا عن تحسين الأداء .. الخ. ( هل المسؤولية تقع على التخطيط أم على المخطط ؟!).
93- السطر 3 كلمة الإستراتيجية تعني القائد ، أي قائد الجيش / انظر مجلة الغربي ع 243 ص 114.
96- سطر 1 : ومن تقدم كبير. ومن التقدم الكبير .
96- النقطة الثانية : والدقيقة . الدقيقة ( بدون واو ).
96- النقطة الثالثة غير دقيقة ، إذ كيف تحتاج عملية التخطيط إلى إمكانات عالية لرواتب الخبراء والعاملين . ( لاحظ الركاكة في التعبير ).
97- الكلمة الأولى (عدم ) وهي من الأخطاء الشائعة ، لا ينصح اللغويون باستخدام هذه الكلمة في مثل هذه الحالة ، فهي هنا تعني فقدان القدرة والمهارة بالكامل ، أي أن القدرة تساوي صفرا ، وهذا غير صحيح .
97- لا رابط منطقيا بين جمل الفقرة ، لذلك تحتاج إلى إعادة صياغة .
97- الشكل الوارد في الصفحة غير دقيق ، ولا ضرورة له .
98- مقومات التخطيط . خصائص التخطيط .
110- جاء في وسط الصفحة تعريف للتنظيم ، وأرى أن النص التالي أدق وأشمل مما جاء في تلك الصفحة " التنظيم هو تحديد الأعمال اللازمة لتحقيق الأهداف ، وتوزيع المسؤوليات على الأفراد الذين سيقومون بالتنفيذ وتحديد علاقاتهم ببعض " راجع سيد هواري ، الإدارة ، ص 136.
110- في النشاط (3-1) تبدأ النقاط مرة بمصدر، ومرة بفعل ، وثالثة باسم . ينبغي توحيد الألفاظ بما يسهل فهم المطلوب.
116- السطر الثالث من الأسفل : بث الإشاعات . جاءت هكذا بدون وصف يوضّح طبيعة هذه الإشاعات.
120- جاء قولهم : " من الصعب القول .. الخ". ليست الصعوبة في القول ، فالقول سهل ، إنما وجود طريقة مثلى للتنظيم أمر صعب.
120- السطر 9 من أسفل إلى آخر الفقرة : جاءت جمل مرصوفة فوق بعضها البعض كيفما اتفق دونما رابط أو تسلسل منطقي . فهل من المفيد استعراض المبادئ بسبب التطورات التي حصلت في السنوات الماضية ؟! ألا يمكن استعراض المبادئ بدون هذا السبب ؟!
120- عنوان/ التخصص أو تقسيم العمل : يخلط الزملاء المؤلفون بين التخصص الذي هو نشاط نوعي ، وبين تقسيم العمل الذي هو تخصيص كمي ، فهما عندهم بمعنى واحد .
121- تحت الصورة جاءت عبارة " مبدأ التخصص أو تقسيم العمل " . ولا أدري كيف يٌفهم من الصورة مبدأ التخصص وتقسيم العمل . مع أن العبارات المدونة يفهم منها مزايا التخصص وعيوبه!
122- في الفقرة الأخيرة جاء قولهم : " يساعد في .. ويساعد على .." وهذان التعبيران يتكرران كثيرا في الكتاب بهذا التناوب وبدون تتمة.
123- سطر 5 : من المستوى الأقل . (الأعلى عكسها الأدنى أو الأسفل ، وليس الأقل . انظر السطر السادس).
124- سطر 4 : بأن كل مستوى يتبع المستوى الذي يعلوه . تجب إضافة كلمة (إداري) بعد كلمة ( مستوى) لتحديد طبيعة هذا المستوى .
124- النقطة الرابع : لاحظ الخطأ بين (أو) , و(and ).
125- سطر 8 : تعبير مضطرب لم يحدد فيه الذي خُصص للأخر : الأموال أم المجالات ؟!
125- السطر الأخير ( .. أما عندما يكون ... كبيرا) تكرار وحشو لا مسوغ له .
126-سطر 3 : أن إن .
127- الشكل غير صحيح . ووجه الخطأ فيه أن العوامل ترتبط بلا شيء .
127- سطر 2 : بشكل أكبر. يفضل أن يقال : بشكل جيد .
127- السطران 2 ، 3 المرؤوس / المرؤوسين . مفرد وجمع.
127- سطر 3 بعد كلمة "إليهم" يفضل إضافة الجملة التالية : " فيما يتعرضون له من مشكلات .
128- النقطة ج : وضوح الخط . ( يفضل تبديلها بـ وضوح المهام والواجبات).
129- سطر 2 : التأثير . هذا التأثير.
129- سطر 7 : عبارة " المصلحة الشخصية لأشخاص معينين . حشو وتكرار لما بعده .
129- س 14 ، 15 قولهم : يطلق عادة على المؤسسة بأنها تتسم بالمركزية . يفضل أن يقال : يطلق عادة على المؤسسة وصف " مؤسسة مركزية ".
130- ( يمكن دمج النقطتين (ب و ج) في نقطة واحدة ، لأنهما متشابهتان ويحملان المضمون ذاته .
130- ( النقطة (د) جاءت كلمة " وبالتالي " حشوا ، لذلك يفضل الاستغناء عنها بحرف الواو فقط .
130- النقط الثلاث في أسفل الصفحة صيغت بأسلوب غير واضح .
130- الفقرة الأخيرة تحمل تناقضا واضحا ، إذ كيف تعد المبادئ مهمة وما زالت شائعة وتستخدم في المؤسسات بأنواعها المختلفة من جهة ، ومن جهة أخرى " التطبيق الكامل لكل هذه المبادئ أمر يكاد يكون مستحيلا ، وطرق التنظيم لا تنسجم مع هذه المبادئ كلها ( انتبه لكلمة مستحيلا).
131- سطر 3 : تعرف إلى الهيكل . تعرف على الهيكل ( على) في هذه الحالة أصح من( إلى )، والله أعلم ).
131- سطر 9 تعكس نوع هذا الهيكل . تعكس نوع الهيكل ( بدون اسم الإشارة ).
131- النقطة الثانية : تركز على . ( ما هي التي تركز ؟ وهل يصح أن نقول : إن المركزية تركز؟!).
131- السطر قبل الأخير : موجودة بيد الإدارة العليا . مركزة / أو / محصورة في الإدارة العليا .
132- سطر 7 : كما يتضح من الاسم . كما يتضح من الوصف .
133- النقطة الثانية : من عيوب التنظيم الوظيفي . ( يلاحظ التركيز على لفظ " عدم " . ثم من قال إن التنظيم الوظيفي لا يستجيب للتغيرات البيئية ، وما يمنعه من الاستجابة ؟ وما يمنع الأقسام من التعاون فيما بينها ؟ وما يمنع الإدارة من توفير جو الإبداع ؟!).
143- السطر الأخير من العمود الأيسر : للمؤسسة الكلية . يقصدون : المؤسسة كلها .
146- إسهاب في كلام عام وإطناب بدون مثال توضيحي يبين علاقة الإستراتيجية بالهيكل .
147- سطر 8 : فقد تقوم بطلب من الخياط . كأن تطلب من الخياط .
148- الفقرة الثانية لا علاقة لها بالتي قبلها ، ولا تصلح مثالا على الإنتاج المستمر .
149- اكتفى المؤلفون بشكل يمثل مراحل نمو المؤسسة دون أن يدعموه بشرح يوضح ذلك .
149- السطران 5 ، 6 ) يعني المؤلفون بالتنظيم الرسمي الخريطة التنظيمية ، بدليل قولهم : أي أنه لا توجد خريطة تنظيمية . وبما أن الجملة الثانية تفسير للأولى ، فهذا يعني أنه لا يوجد تمييز بين الخريطة والتنظيم ! ).
149- سطر 5 من الأسفل : يتولى إدارة هذه الوظيفة . يتولى إدارتها .
150-16 : حجم المؤسسة سيزيد . حجم المؤسسة يزداد .
150- س 18-20 : إيجابية .. سلبية . يفضل استخدام لفظتي : طردية وعكسية ، للعلاقة بين الحجم وزيادة التخصصات .
151- الشكل المبين في الصفحة غير مفهوم ولا داعي له .
152- سطر 6 : جاء قولهم : " ذات نظرة تقليدية قائمة على الشك دائما في العامل ونواياه .."( فهل النظرة التقليدية قائمة على الشك دائما ؟ ومن أين جاءت هذه السوداوية ؟!).
152- سطر 6 من أسفل : جاءت عبارة " والانغلاق على العالمين " ما معنى ذلك ؟!
152- سطر 4 ،5 من أسفل : تمنح عامليها / أداء العامل . جمع ومفرد وتكرار لفظ (مما) .
159- ( هناك تعريف أفضل للقيادة ، ويلقى شبه إجماع بين المختصين هو " القيادة هي القدرة على التأثير في الأفراد في التنظيم لحملهم على القيام بعمل ما بغية تحقيق هدف أو أهداف متفق عليها " ).
160- ( الشعار المدون في الصورة أمام القائد غير مفهوم بصورته الحالية ، وهو مبتور من الشعار الوطني " الأردن على قدر أهل العزم" وهو خطأ محلي شائع إذ يسقطون من الشعار كلمة " الأردن " .
162- النقطة الأولى : جاء قولهم : " يجب على المديرين أن ينجزوا دور القائد التعليمي". والصواب " أن يقوموا بدور القائد التعليمي ".
162- ( جاء في تعريف القيم تكرار لفظ القيم " القيم هي منظومة الطرق والقيم "وهو من باب تعريف الشيء بالشيء ، كما لم يوضحوا المقصود بمنظومة الطرق !).
163- سطر 5 : ظروفهم المحددة ظروفهم المختلفة.
166 سطر 5 : قولهم " متطلبات ممارسة اللباقة " (فهل اللباقة ممارسة أم صفة شخصية ؟).
166-6 ،7 من أسفل : ( الإعجاب ليس مصدراً داخلياً . وعموماً إطلاق وصف المصادر الداخلية على السمات القيادية للمدير تعبير غير دقيق ).
168- (2) : بالانتماء له. الولاء له . (الانتماء للجماعة والولاء للفرد ، والله أعلم ).
168- قبل الأخير " طالما استمرت المكافأة أو العقوبة " يريدون : طالما امتلك الرئيس قوة الثواب والعقاب ).
168- قبل الأخير قولهم : وإذا تأثرت هذه المصادر .. ( تتأثر بماذا وكيف ؟).
170- أخر الفقرة الأولى ( المستمد من السلطة المخولة له ) من أين استمد عنترة بن شداد وجيرانمو قوتهما القيادية ، أمن السلطة المخولة لهما أم من صفاتهما الشخصية وقوتهما العضلية ؟!
170- السطر الثاني من الفقرة الثامنة : يستخدمونه . يستخدمونها .
حصر السلطة فيهم . حصر السلطة بأيديهم .
173- سطر 11 : ويوصي . وأوصى .
173- قيادة عدم التدخل : ( إذا كانت القيادة هي التأثير في الأتباع ، فأين التأثير الذي قام به هذا (غير المتدخل ) أو السائب ، وهل يطلق عليه وصف القائد وهو لا يملك التأثير ؟!
173- 8 من أسفل : أتعاونوا أن لم يتعاونوا ، يعملون أو لا يعملون ( مرة ماض مع أم ، ومرة مضارع مع أو ).
176- النقطة (4) جاء قولهم : على مبدأ سليم . ولم يوضحوا أي مبدأ ، وما طبيعته ؟
177-6 : ينظرون إلى القائد . يلجؤون إلى القائد .
178- ( فيما يتعلق بنظرية السمات أغفل المؤلفون ما كتبه الغزالي حول صفات القائد التي أشاد بها الكتاب الغربيون ، فما مبرر إغفالها ؟
185- تكرار لفظ ( ليكرت وزملاؤه ) أربع مرات في فقرة واحدة ، ويمكن الاستعاضة عنها بضمير الجمع .
192- ( النقطتان 2 ،3 ليستا من صفات القيادة ).
194- الفقرة الثالثة : ( النص فيه اضطراب ، والصحيح كما جاء في كتب السيرة ما يلي : " يا رسول الله ، أرأيت هذا المنزل ، أمنزلاً أنزلكه الله ليس لنا أن نتقدم ولا نتأخر عنه ، أم هو الرأي والحرب والمكيدة ؟ ". والصحابي الذي أشار على الرسول (ص) بهذا الرأي هو الحباب بن المنذر ( بالحاء وليس بالخاء ) انظر سيرة ابن هشام : 2/ 223 .
195- السطر الثاني " القيادة تكليفاً " تعبير غير دقيق . فالقيادة صفات بملكها الشخص تمكنه من التأثير في الآخرين ، ولو كانت تكليفاً لما مكنا صاحبها من التأثير . إنما العبارة المشهورة التي يرددها كتاب الإدارة هي : " الوظيفة تكليف وليست تشريفاً " وليست القيادة وظيفة بالمعنى الحرفي لكلمة وظيفة .
195- أسفل الفقرة الرابعة : ( فقد طلب ذات يوم ... ) هذا النص فيه اضطراب ، ويروى عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، وليس عن الرسول (ص).
195- الفقرة الأخيرة مضطربة وغير واضحة ، وليس لها سياق محدد .
196- الفقرة الأولى من صفات القائد : (فعن يزيد بن ... إلى أخر النص ) ما علاقة هذا النص بصفات القائد الناجح ؟!
196- السطر الأخير : يجب إضافة كلمة ( الميلادي ) بعد الرابع عشر.
197- النقطة (5) : مواجهة هذه المواقف . ( إما أن يحذف اسم الإشارة "هذه" وإما أن تحدد المواقف التي يستطيع القائد مواجهتها .
197- نقطة (10) قولهم " اكتساب الثقة " جاءت هكذا بدون إضافة أو وصف . يقصدون ثقة الأتباع .
198- وصف القرارات بالمبرمجة أفضل من وصفها بالمهيكلة ، وهو المشهور بين الكتاب والمختصين .
200-11 معدل دوران . معدل دوران العمل.
201- حالة 2 السطر الثالث منها : استقالة المدير العام السابق / (جاءت كلمة السابق حشوا ، يمكن الاستغناء عنها مع بقاء التعبير سليما .
107- السطر الأخير ، قولهم : باستخدام خط التغذية العكسية / استنادا إلى المعلومات المرتدة . ( تكرر هذا التعبير في الصفحة 208 سطر 9 ).
212 س 7 من أسفل : بصورة جيدة . بصورة واضحة .
222- الأخير : فإن العلاج يجب أن ينبع من السبب الحقيقي ويسعى إلى علاجه ( لاحظ : العلاج يسعى إلى علاج !).
222-6 من أسفل : أو لأنهم غير مهتمين. وإما لأنهم غير مهتمين .
223-سطر 4 : أو اللجوء إلى التكيف معها. أو التكيف معها ( بدون أو اللجوء إلى ).
225-14 الوقاية خير من العلاج هذه حكمة وليست مثلا ونصها : " درهم وقاية خيرة من قنطار علاج " .
226- قبل الأخير : قبل توريدها للأسواق. قبل تصديرها للأسواق.
228- 7 : وإن من أبرز . ومن أبرز .
228- النقطة 5 غير واضحة .
228-3 من أسفل : والأساليب المستخدمة ( لا أدري كيف يسير أداء المؤسسة نحو الأهداف من حيث الأساليب المستخدمة ؟!).
228- السطران الأخيران : تتولى مهمة الرقابة ... عدد من الأجهزة ( مؤنث مع مذكر).
231- السطر الأول : الربط ضعيف في الجملة الأولى.
231- الفقرة الأخيرة من بداية ( علما أن ... ) حشو ، وكذلك الفقرة الأولى ص 233 وهي تكرار لهذه الفقرة.
234- السطر 10 : في المؤسسة ويتضمن . ( توضع نقطة بعد كلمة المؤسسة )
237- النقطة ب : إيلاء عناية خاصة . إيلاء الجودة عناية خاصة .
238- الربط ضعيف بين الفقرتين الأولى والثانية .
239-10 : من المنتجات على شكل تالف . من المنتجات التالفة .
240-8: الصفوف السوداء . الصفوف الحمراء أو البنية اللون .
243-11 : درجة كفاءة وفعالية مرؤوسيه . درجة كفاية مرؤوسيه وفاعليتهم.
245-5 ،4 من أسفل : يكمن السبب إلى يكمن السبب في .
247- النقطة 3 : بإحكام المستوى نفسه (كيف؟ عبارة غير واضحة ).
248- النقطة 9 : ( الاتصال من لوازم الرقابة وضروراتها ، وليس خصيصة من خصائصها .
انظر كذلك النقطة التي تليها .
250 7 قولهم : كما تعمل الرقابة على حماية المخزون من التلف . ( كيف يتم ذلك ؟)
251-عنوان : دور التكنولوجيا المعلومات في عملية الرقابة لا مبرر له ولا مسوغ . ويمكن الاستغناء عن هذا العنوان والعناوين المتفرعة عنه بجملة أو جملتين تفيان بالغرض .
260- سطر 4 ،5 : نعيشها ، تختار ( جمع ومفرد).
261- فصل ( أهمية اتخاذ القرارات ) لا ضرورة له ولا مبرر ، والفقرة الأخيرة منه تفي بالغرض وتغني عن طول السرد .
265- تعريف حل المشكلة ليس تعريفا ، وهو غير واضح .
266-4 قبل الأخير : قولهم : بهدف تحقيق العملية الإدارية بشكلها المناسب ( ما الشكل المناسب ؟ عبارة غير مفهومة ).
270- تكررت لفظة اتخاذها خمس مرات في خمسة أسطر.
273-3 ،2 قبل الأخير ، قولهم : يتخذ القرار الجماعي شكل لجنة أو مجلس أو وحدة تنظيمية . ( القرار الجماعي تتخذه لجنة أو مجلس ).
274- سطر 6 قولهم : تتيح القرارات الجماعية فرصا أكثر لجمع المعلومات والخبرة والمعرفة والمفاضلة . ( بحاجة إلى تفسير الخبرة والمعرفة هنا ) .
274-3 قبل الأخير : اتخاذ القرار . اتخاذ القرار الجماعي .
274- سطر 4 من أسفل : أو أم .
283- اتخاذ القرار وصنع القرار . ( من المعلوم أن صناعة القرار تسبق اتخاذه ).
283-سطر 12: جاء قولهم "ورغم أنهما متشابهان من حيث ترابطهما وتكاملهما .." ( أين وجه الشبهة ، وهل الترابط والتكامل وجهان للشبه ؟( صياغة ).
284- سطر 6 من أسفل ، جاء قولهم : " اتخاذ القرار وصنعه يمثل وجهين لعملة واحدة " ( يفهم من هذه العبارة أن اتخاذ القرار وصنع القرار بديلان لبعضهما البعض ومتشابهان من مختلف الوجوه ، وهذا غير صحيح . وانظر كلمة يمثل . والصواب يمثلان ).
290- سطر 2 : ( التكاليف المتغيرة هي التي تزداد وتنقص ، والتغير يحمل معنى الزيادة والنقصان ، أما تزداد فكلمة زائدة ولا معنى لها هنا ، فلا بد من حذفها اكتفاء بكلمة ( تتغير ).
298- النقطة الخامسة : الائتمار . ( يريدون المشاركة في المؤتمرات . وكلمة الائتمار لا تخدم المعنى المراد ، إن معناها الامتثال للأمر . راجع المعجم الوسيط ، مادة : أمر )
312- النقطة السابعة : ارتفاع الرقابة . ارتفاع مستوى الرقابة.
313- الحوافز في الإسلام جاءت في فقرة صغيرة لا تفي بموضوع كبير كهذا الموضوع ، لا بد من مزيد شرح وتوضيح وتفصيل.
314- ( في النقطة رابعا أدرج عنوان طرق تقييم الأداء وأساليبه ضمن موضوع الدافعية ، ولا رابط بين الموضوعين ، فإما أن يخصص للتقويم عنوان مستقل بذاته ، وإما أن يدرج ضمن موضوع الرقابة ).
315- الفقرة الأخيرة : طريقة ، وطرق . انظر الكلمة الأخيرة . ( مفرد وجمع ).
316- سطر 6 ، جاءت عبارة "أن يقوم المقيم بترتيب العاملين في قسمه " محشورة بين الجمل بدون فائدة ، ولو حذفت لكان أفضل وأخف حملا على الفقرة .
325-سطر 3: جاء لفظ " الإدراك" بصيغة عامة مبهمة ، ولم يحدد من الذي يدرك؟
326السطران 6 ،7 اضطراب في التعبير ابتداء من قولهم : إن الحاجات ، حتى كلمة بالإحباط . فكيف يؤدي تجنب التوتر إلى الإحباط ؟
326- سطر5 من أسفل : السياق ( المحيط ) ما بين القوسين تفسير لما قبله ، ولا يوجد في اللغة العربية للسياق معنى المحيط (راجع المعجم الوسيط مادة : ساق ).
333-س 6 ،7 ،8 : ( تكرر لفظ الطريق والطريقة وقد جاءت كلها بمعنى واحد ).
333-س 13 : نحو العمل . نحو العمل لديه / أو دافعيته نحو العمل.
334 س9 من أسفل ( جاءت عبارة عجيبة ، نصها : أظهرت نظرية العدالة أن المحرك للدافعية هو شعورهم بعدم العدالة ) ماذا لو كان شعورهم بوجود العدالة هل تختفي الدافعية ؟
335- النقطة ج تقديم حافز سلبي . ( بعض الكتاب يرفض هذا التعبير ويعده نوعا من التلاعب بالألفاظ ، فالحافز عندهم لا يكون إلا إيجابيا . فما رأي المؤلفين الأفاضل؟
339- س3 : ترفع من مستواه. مستواهم / أو مستوى أدائهم.
343- النقطة (د) غير واضحة ، فما المقصود بالمغزى الحقيقي ؟
347- السؤال السادس ( هي مجموعة عوامل وليس عاملين اثنين فقط , رغم أن النظرية مشهورة بنظرية العامين ).
347- النقطة ج : الذي يثق فيه . تعبير عامي والصواب : الذي يثق به .
354- قوله تعالى : " وإنك لعلى خلق عظيم " ما علاقته بالاتصال ؟! ثم أن الموضوع كله ( الاتصال في الإسلام ) بحاجة إلى إعادة صياغة وبلورة .
355- س9 من أسفل : جاءت فقرة يفهم منها أن أهمية الاتصال تظهر بسبب تأكيد النظريات الإدارية على مبدأ المشاركة والتفاعل . ( فهل يعني ذلك أنه بدون النظريات لا تظهر أهمية الاتصال ؟! ).
356-س10 : التي تساعد أيضا . ( تساعد من وكيف؟! )
357- جاءت عبارة أسفل الصورة مباشرة ( تأمل الصورة السابقة ) يقصدون : الصورة أعلاه. يمكن حذف كلمة السابقة ليستقيم التعبير.
358- في أعلى الشكل جاءت كلمة " تلفون" دخيلة على العربية بدلا من "هاتف".
358-7 من أسفل : التي تعمل عليهم . التي تديرها .
360- النقطة 6 التشويش : أورده المؤلفون على أنه عنصر من عناصر الاتصال ، وهو من الأخطاء الشائعة فيما يبدو لي ، فالتشويش ليس عنصرا من عناصر الاتصال ولا أحد مكوناته ، إنه أحد المعيقات التي تؤثر فيه ، وتقلل من فعاليته . وقد أشار المؤلفون أنفسهم إلى معيقات الاتصال ص 384 وذكروا من بينها " التشويش" فكيف يكون هنا عنصرا وهناك معيقاً؟
364- (1) : الاتصال الرسمي هي . ( مذكر ومؤنث).
371- س 10 من أسفل ، قولهم : وغالبا ما تخلق الرسائل المكتوبة كميات هائلة من الورق المتراكم . ( تؤدي ... إلى تراكم كميات كبيرة من الورق).
371- أخر الفقرة الثانية ، قولهم : بحاجة إلى عناية المستقبل السريعة. ( هل توصف العناية بالسرعة ؟).
372- الجدول ، جاءت النقاط فيه بصيغة المؤنث مع أن العنوان بصيغة المذكر.
373- النقطة 6 من الجدول عيوب الاتصال الكتابي ، قولهم : " تستخدم في كتابة المعلومات السرية " . ولا أدري إن كانت هذه النقطة عيبا أم ميزة!
375- عند محاولة الاتصال . عند الاتصال.
376- عنوان : مسؤوليات المرسل . واجبات المرسل .
377- النقطة الرابعة ، قولهم : إلى درجة الإسهاب . ( ما المقصود بدرجة الإسهاب ، وهل الإسهاب درجة قصوى ، أن أنه صفة للرسالة الطويلة ).
378- أخر الفقرة الأولى " يزيد من فرص مقابلة الفروق الفردية" عبارة غير مفهومة.
380- (1) : بالإضافة إلى محتويات الرسالة . ( صياغة).
381- تعريف معوقات الاتصال: ( التعريف إنما يكون للمفاهيم والمصطلحات ، وهذه المعوقات ليست مصطلحات ).
384- (2) : تتضمن أو تتعرض . يتضمن أو يتعرض .
384- قبل الأخير : ارتفاع ازدياد
390- س3 : رسالة لهم رسالة إليهم.

ثالثاً- الأخطاء النحوية والإملائية والطباعية :
الصفحة / والسطر الخطأ التصويب
33- سطر 3 من أسفل: المستويات الثلاث المستويات الثلاثة .
87- السطر الأخير: إحدى هذه البدائل أحد هذه البدائل .
136-سطر 4: وثالث للأطفال وثالثا للأطفال .
167-قبل الأخير: واحد من أهم الاستراتيجيات إحدى أهم الاستراتيجيات .
193- سطر 12: يلجأون يلجؤون .
266- سطر 18: المراحل الثلاثة المراحل الثلاث .
275- سطر 11 فال قائل قال قائل .
278-2 من أسفل: وأحدى المشاريع وأحد المشاريع .
321- سطر 8 : كشف كشفاً.
379- الإددراك الإدراك.

وبعد ، فهذه أهم الملحوظات والأخطاء التي بدت لنا من القراءة الأولى للكتاب ، وهي كافية لتصوير حجم العيب والخلل في مناهج وزارة التربية والتعليم ، وهو ما يطرح جملة أسئلة مفادها : كيف اختير المؤلفون لإعداد هذا المنهاج ؟ وما هي خلفياتهم الفكرية ، ولماذا يكلف طلابنا الأعزاء بدراسة كتب بهذا المستوى المتدني الرديء النوعية ، ومن المسؤول عن كل هذا الخلل ، وأين الرقابة على المناهج. نرجو أن نجد إجابة شافية لهذه الأسئلة ،،
والله الموفق








طباعة
  • المشاهدات: 38088
برأيك.. ما خيارات ترامب للتعامل مع إيران بعد فوزه بانتخابات الرئاسة الأمريكية؟
تصويت النتيجة

الأكثر مشاهدة خلال اليوم

إقرأ أيـضـاَ

أخبار فنية

رياضـة

منوعات من العالم