07-09-2013 12:13 PM
سرايا - سرايا - هدد حاكم لجزيرة "كيش" الايرانية سابقا ، والمحلل والخبير الاستراتيجي حاليا، باغتصاب وقتل إحدى ابنتي الرئيس الأميركي باراك أوباما، انتقاما منه إذا ما وجه ضربة عسكرية لسوريا.
وقال علي رضا فرقاني، ان العقاب لن يطال فقط "ماليا" البالغة من العمر 15 سنة، أو شقيقتها "ساشا" التي تصغرها بعامين، بل سينال من عائلات كل الوزراء والسفراء والقادة العسكريين الأميركيين، بحسب ما نقل عنه موقع "ذي ديلي كولر" للأخبار والتحليلات في واشنطن.
وقال فرقاني: "فقط بعد 21 ساعة من الضربة العسكرية على سوريا، سيتم خطف أفراد من عائلة كل وزير وقائد عسكري وسفير أميركي في كل العالم، وبعد 18 ساعة سينتشر فيديو لقطع (رؤوسهم) أيضا" طبقا لتعبيره.
ويعمل فرقاني كمحلل وخبير استراتيجي في إيران حاليا، وهو مقرب من مهدي طالب، الموصوف بأنه مسؤول عما يسمونه "جهاز مكافحة الحرب الناعمة" كما كان طالب أيضا عضوا في وفد إيراني شارك في إحدى المرات بالمفاوضات حول الملف النووي الإيراني.