بقلم :
الكل شاكر لمعالي الوزير وهو يأحذ بعين الاعتبار رواد (البالة ) .
يعني الكل يطمئان لن يمس سوق البالة الاروبي الشريحة التي تتسوق من اسواق البالة الاروبية المنتشرة بكل شارع وحارة ومكان .
ونحن نسجل للوزير هذا الاهتمام بشريحة البالة .
ونحن على ابواب فصل الخير (الشتاء ).
والكل من الاغلبية المسحوقة تتوجة لمحلات البالة لكسوة الاسرة وخاصة ان.
( عيد الاضحى المباركة على الابواب ).
كل عام والملابس بخير ..
و عيدية الوزير للاردنيين هي تحطيم الاسعار وترشيد الاسرة لصناعة ملابس الاسرة من خلال البيت وهي العودة لايام زمان على الصنارة .يا صنارة
ان رفع الرسوم الجمركية على الملابس هي دعوة لتهريب والتحايل وتكبيد الخزينة خسائر نتيجة القرارات المستعجلة ولغير مدروسة .
قرارات وهمية يسودها الارباك وغياب التركيز .
ومن اليوم نقول لمعالي الوزير .
ستشهد
الاسواق ازدحم كثيف بسلع مهربة من الملابس ومن مختلف الاصناف .
والحال هو الدخان ؟
ولنا بشركة الدخان كيف كانت حكيمة لاعادة تسعيرة الدخان لمواجهة التهريب في الاسواق .
وهي خطوة لها نتائج ايجابية لوقف مسلسل التهريب او الحد من زخم التهريب ؟
فكيف اليوم بعالم الملايس .
الجواب عندكم وعليكم ستشهد الاسواق اطنان من الملابس المهربة من استحقاق خزينة مملكتنا نتيجة القرارات المتسرعة ؟
اللهم بارك لنا بمملكتنا .آمين .