07-12-2013 09:42 AM
بقلم : نوح علي الشبيل
احتار قلمي في وصف جامعتي أصبحنا في جامعة آل البيت نعيش كأننا في حروب الزير سالم كل يوم قتال كل يوم شجار لا ينتهي والأسباب بسيطة بل سخيفة أصبح الطالب عندما يذهب إلى الجامعة لا يعرف هل سوف يرجع البيت أم لا هل سوف يرجع البيت جريح أو مقتول ،
أصبحت ألام عندما يذهب أبنها إلى الجامعة توقفه وتمعن النظر أليه وتدعي له وتقول ( خليني أشبع منك يجوز ما شوفك يأبني مره ثانيه ) ،معقول هل وصلنا إلى هذا الحد ،
لقد شبعنا من المحاضرات والندوات عن العنف الجامعي والكلام عن فصل الطلاب والعقوبات التي في الهواء نريد تطبيق عملي على ارض الواقع،الحلول كثيرة لأكن هل من يعمل على تطبيق هذه الحلول،
بدل طاقة الشباب الضائعة في المشاكل والمشجارات لو وضعنها في مشروع الطاقة ألنوويه لحصلنه على أضخم مشروع نووي بالعالم *ـــــ^ ،
بعض الحلول السريعة للحد من المشاكل داخل ألجامعه :
تكثيف طلب الدكاترة من الطلاب البحوث والتلخيصات للكتب ( حتى لا تعطي مجال للطالب أن يفكر في خلق أي مشكله أو احتكاكه بالطلبة ألآخرين لأنه لن يكون عنده وقت كافي )
العقوبة لا تلغى مهما حصل ومهما تعددت الواسطات وكثرت العُبي وحتى لو ما شربوا فنجان القهوى ،
لأنو طلاب جامعة أل البيت وأنا أولهم والله تعبنا من المشاكل وحابين نعيش حياه جامعيه بسيطة ( نحضر محاضرات نقضي الفراغ مع صحابنا نضحك ننبسط ونتعلم ونوخذ شهادة ألجامعه) أبسط من هيك حياه جامعيه وحقوق لطالب ما في،
وبالنهاية وليسة النهاية : طلاب جامعة أل البيت طلاب كلهم أتكيت