سرايا -

سرايا - عصام مبيضين - نفي المهندس مازن ريال رئيس الحزب العربي سابقا " لسرايا" ان يكون يسعي هو ومجموعة من الفتحاويين السابقين في الاردن   الى انشاء حزب اردني جديد منسجما مع القانون الجديد.  

مشيرا ان هذا الكلام الذي سمعة في الاونة الاخيرة كثيرا   عاري عن الصحة تماما   و غير دقيق حيث انة لاتجوز ازدوجية العضوية والانتماء من قبل مواطنين اردنين الى فصائل احزاب لدول اخرى . وقال بصراحة ولااعرف لماذا تم الزج في اسمي بهذا الموضوع.

 وقد اكد" ريال" انة   الوقت نفسة فان لاي مواطن اردني الحق في الانتماء لاي حزب سياسي شرط ان لايكون لة ارتباطات مع دولة اخرى.وبخصوص حصول اجتماعات متواصلة من الفتحاويين لتشكيل الحزب بين ريال الى انه ومن غير المقبول أردنيا وفلسطينيا ان تشكل حركة فتح حزب أردني على الساحة الاردنية ونفي ان يكون للجبهة الشعبية او الديمقراطية احزاب على الساحة الاردنية.كما يشاع الأردن.

 واضاف انة لايحق للقيادات الفتحاوية التدخل في دحلان منذ 20 عام اا الشأن الأردني،وقال لم ارى    الاعبر شاشة لتلفزيون فقط. وكشف ان الاشاعات كثيرة حيث راجت اخبار اخرى قالت اني انوى انشاء حزب اردني   مع منيب المصري وهذا عاري عن الصحة ايضا .

وكانت قد راجت اخباركثيرة   مجددا ان أبناء حركة فتح على الساحة الأردنية يعقدون اجتماعات متواصلة   لتوحيد الصفوف وهذة الاجتماعات قد تجددت   في بعض المزارع وتخضع لإشراف مباشر من قبل عضو المجلس التشريعي الفلسطيني محمد دحلان.

وحسبالاخبار الرائجة   ، فقد وعد المجتمعين بتوفير الدعم المالي والمعنوي لنشاطات الحركة التي من شأنها ان تعيد أمجاد العمل الفتحاوي على الساحة وخلال اللقاءات تحدث المجتمعون عن ضرورة توحيد جهود أبناء الحركة سبيل النهوض بالعمل ا حركة فتح على الساحة الأردنية، والتي من ضمنها تأسيس حزب سياسي

ومن بين   اهم أسماء الشخصيات التي ذكرت انها حضرت الاجتماعات وتنسقها    "مازن ريال" أمين عام أحد أحزاب المعارضة التي تم حلها قبل أشهر لعدم تطبيقها قانون الأحزاب الساري المفعول.

 وقد ذكر في الاخبار   ان انتخابات المحامين الأردنيين ان الامتحان لقدرة الحركةهي في انتخابات نقابة المحامين . المحامين في الفترة المقبلة والدعم يتركزعلى دعم كوادر فتح ودعم المؤيدين لها لإمكانية الترشح اواحدهم لمنصب النقيب او دعم مرشح قريب من توجهاتهم السياسية. .