21-05-2015 03:25 PM
بقلم : محمد أمين محمد المعايطة
اقترح لتجاوز الازمات وسد الثغرات وتلاشي الالتباسات ان يدمج قوات الدرك مع الامن العام ليكون الموقف والاجراء الامني محدد والجهد غير مشتت
السيارة التي يقودها سائقان تتدهور نظرا لاختلاف الاتجاه والاسلوب والاجراء لكل سائق
ان اهل معان بشر مثلنا ومواطنيين مخلصين منتمين ولكن بعض تصرفاتهم واحتجاجهم هو نتيجة لاختلاف اسلوب التعامل مع المطلوبين ومن حولهم وهذا مايثير الغضب ويفجر الازمه
لذا يفضل ان يجتمع جلالة الملك مع شيوخهم ووجوههم وعقلائهم في الديوان الملكي ويقف معهم على حقائق الامور ومن بعد ذلك ان لم يرعوي بعضهم فليطبق عليهم القانون الحضاري وفقا للاحام الصحيحة وليس المزاجيات والتراكمات السابقة.