09-10-2010 09:05 AM
سرايا - سرايا - كثيرون قد لا يعرفون من هي منى دزدار ، أو ربما لم يسمعوا عنها من قبل ؟؟؟ وخصوصا أبناء الجاليتين العربية والإسلامية بالنمسا ، فأسمها العربي الرنان بالكاد يتردد في المحافل السياسية ، المناسبات الاجتماعية ، الندوات الفكرية والثقافية ، وما أكثرها .
لا ندرى إذا كان اللوم يجب أن يلقى به على عاتق القائمين والمعدين والمنظمين لتلك الفعاليات ، وهل هناك نوايا مسبقة للتعتيم عليها ؟ أو ربما يعود السبب إلى قلة تجوالنا في غياهب الصحف النمساوية ، الإلكترونية منها والمطبوعة . أوعل افتقار السيدة منى إلى التنسيق مع أبناء جلدتها وتنظيم لقاءات دورية معهم تطلعهم فيها عن نشاطاتها السياسية هو بيت القصيد؟؟؟
إذا من هي منى فضل دزدار ؟؟؟
بعد بحث أستغرق عدة دقائق في المواقع والصحف الالكترونية على شبكة الانترنت، الناطقة باللغة الألمانية استخلصنا نبذة عن هذه الشابة الفلسطينية الفذة ، والتي أثبتت جدارتها بتحصيلها العلمي العالي و أصبحت ذات شأن بعد أن حجزت لها مكانا بين صناع القرار في جمهورية النمسا .
منى دزدار في سطور: ولدت بمدينة فيينا بتاريخ 22/8/1978 وترعرعت فيها وارتادت مدارسها ، وهى ابنة لعائلة فلسطينية هاجرت من فلسطين إلى النمسا .
حاصلة على درجة الماجستير من كلية علوم الحقوق ( جامعة فيينا ) ، 1966- 2004 تمرين عملي في بروكسل (بلجيكا) مقر البرلمان الأوروبي 2004-2005 حاصلة على درجة الماجستير في القانون الدولي (جامعة السور بون - فرنسا) ، 2005-2006 تتحدث وتجيد كل من : اللغة الألمانية ، الانجليزية ، الفرنسية والعربية , نائبة في البرلمان الاتحادي النمساوي منذ 28/1/2010 تنويه : المقدمة سالفة الذكر تهدف إلى تسليط الضوء على امرأة مسلمة عربية فلسطينية استطاعت أن تتبوأ أعلى المناصب في بلاد الغرب
1 - |
ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.
|
09-10-2010 09:05 AM
سرايا |
لا يوجد تعليقات |