حرية سقفها السماء

وكالة سرايا الإخبارية

إبحــث في ســــرايا
الأربعاء ,27 نوفمبر, 2024 م
طباعة
  • المشاهدات: 12000

أبو لبن: سأفتح الملف المالي للرابطة على مصراعيه

أبو لبن: سأفتح الملف المالي للرابطة على مصراعيه

أبو لبن: سأفتح الملف المالي للرابطة على مصراعيه

06-09-2015 09:49 AM

تعديل حجم الخط:

سرايا - سرايا -  قال الدكتور زياد أبو لبن، الذي فاز يوم أمس الأول برئاسة رابطة الكتاب الأردنيين، «إن الانتخابات دلت دلالة واضحة على مفهوم التغيير عند الهيئة العامة من أجل الثقافة التي ننتصر لها في مواجهة الشعارات والانشغال بقضايا بعيدا عن الثقافة، وما حدث عرس ديمقراطي حقيقي، وهو يسجل في تاريخ الرابطة حيث فازت قائمة واحدة بجميع مقاعد الهيئة الإدارية».

أما بخصوص ما أثاره الرئيس السابق للرابطة د. موفق محادين حول عدم دقة الأوراق المالية وتحويل قضية بهذا الصدد إلى القضاء، فقال د. أبو لبن: «ما تم إثارته في مناقشة التقرير المالي لا يخرج عن إطار معركة انتخابية، في حين أقول: نحن في تنافس انتخابي شريف، لكن هذا التنافس خرج على يد محادين، وبخصوص تحويل القضية المالية أمام المدعي العام، فأنا مؤمن بنزاهة القضاء وعدله، ولدي ما يثبت عكس ما يدعي محادين، والأوراق المالية دقيقة وصحيحة، ومدقق الحسابات انتهى من التقرير الذي وزع على الهيئة العامة بقرار من الهيئة الإدارية ومصادقتها عليه، وما ذهب إليه محادين كان قرارا فردياً، متجاوزا الهيئة الإدارية، ولدي تفصيلات مالية دقيقة عما جاء في التقرير، والمسؤولية حسب النظام الأساس في المقام الأول تطال رئيس الرابطة وأمين المالية (في الدورة الماضية)، اللذين يوقعان على الشيكات، ولهما صفة رسمية وقانونية للتوقيع، وأنا لا أمتلك هذه الصفة، وإنما مكلف بعمل محدد ماليا، وهناك اثباتات أمتلكها، وسأفتح الملف المالي على مصراعيه عبر سنوات مضت برئاسة تيار واحد، وأسأل: لماذا سكت محادين طوال سنتين عن وضع مالي غير صحيح وفجره قبل الانتخابات بيوم؟

وكانت قائمة تحالف تياري «القومي» و»الثقافي الديمقراطي» برئاسة د. أبو لبن بكامل مقاعد الهيئة الادارية الجديدة للرابطة، وقد ضمت الهيئة الجديدة كلا من: د. زياد ابو لبن رئيساً وحصل على «269» صوتا، وعضوية كل من: د. ربحي حلوم وحصل على «220، صوتا، عبد الرحيم الجداية «216» صوتا، عطالله الحجايا «238»صوتا، روضة الهدهد «240»، صوتا، عيد النسور «249» صوتا،احمد الطراونة «248» صوتا، ماجد المجالي «253» صوتا ،نهلة الجمزاوي «281» صوتا، د. هشام القواسمة «207، أصوات، وحصل محمد المشايخ على أعلى الأصوات «287»، صوتا. أما الاحتياط فكان من تحالف تياري «القدس» والثقافي التقدمي»، وهما يوسف ضمرة وحصل على «168»صوتا، ونواف الزرو حصل على «167»صوتا.

وكانت كفى الزعبي حصلت على «162» صوتا، ونواف الزرو على «167» صوتا، وصلاح أبو لاوي على «138» صوتا، وعليان عليان على «154» صوتا، وجميل عواد على «150» صوتا، وعبد الناصر رزق على «108» أصوات، ويوسف ضمرة «168»صوتا، وحاكم عقرباوي «121» صوتا، وسلطان الزغول «142» صوتا، وهدى أبو غنيمة «149» صوتا، وعزمي منصور «133» صوتا.

وحصل المستقلان: وحيد السمير وتيسير نظمي فحصلا على «41» صوتا لكل منهما.الدستور








طباعة
  • المشاهدات: 12000

إقرأ أيضا

الأكثر مشاهدة خلال اليوم

إقرأ أيـضـاَ

أخبار فنية

رياضـة

منوعات من العالم