سرايا - سرايا- علاء الذيب- لكل مجتهد نصيب، ولأصحاب الهمم العالية علامات فارقة بالنجاح.

الدكتور مصطفى العفوري الانسان البسيط المتواضع، المعلم الذكي صاحب العلم والمعرفة، استطاع ان ينتقل بخطط بسيطة الى انجازات عظيمة، بانشائه مدرسة اصبحت تنافس بجدارة على المركزية الاولى،بتحقيقها نقلة نوعية في المجال التعليمي.

فمدارس النظم الحديثة، لم تكن بتلك السهولة لتحقق هذا الإنجاز من الخبرات والكفاءات لولا وجود اداري ناجح، استطاع ان يشهرها من خلال ما وصل اليه من ذكاء وادراة وعلم، وبات اليوم من ضمن افضل المدارس الخاصة على مستوى الأردن.

العفوري الذي انتقل من مدرسة خاصة سابقة، وحقق النجاح بها، انتقل الى مدارس النظم ، لتكون سبيلاً للتفوق والنجاح.

العفوري حقق جزءاً كبيراً في الخطط التعليمية على المستوى الحكومي والخاص، ليكون اليوم انموذجاً رائعاً ومثالاً يحتذى.

العفوري رجلاً قادراً على تحقيق النجاح، وخاصة ان الكثير من المعليمن والإدراين يعتبرونه قصة نجاح تستحق النشر، وتسليط الضوء عليها واجبٌ ليتم شكره على ما قدمه للطلبة واولياء امورهم ، بضبط العملية التربوية وانجاح مسيرة التعليم بما خطط له.