25-10-2010 03:39 AM
يقول الحق جل وعلا ( ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة) صدق الله العظيم في غمرت أفراح المملكة بالعرس الديمقراطي كما أحبه جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم جرت العادة في عشيرة الشديفات بني حسن أن يترشح أكثر من شخص ويجري عليهم انتخاب داخلي فمن يفوز فهو مرشح إجماع العشيرة وكلهم خير وملتزمون بإجماع العشيرة.
ولان العشيرة ملتزمة مع مرشحها فلا يخرج احد على الإجماع دخل المهندس تيسيرشديفات البرلمان الخامس عشر بإجماع عشيرته و قدم خدماته بقدر الخدمة التي خدمها فترة سنتين وجاء الأمر الملكي بحل البرلمان ساهم كااحد أبناء العشيرة باختيار مرشح آخر تجمع عليه العشيرة فكان نصيب اللواء الركن المتقاعد إبراهيم شديفات كان حضوره بهيا ووقورا وزاده وقارا عندما أعلن أمام العشيرة انه السند والداعم للمرشح واستشهد بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم( حب لأخيك كما تحب لنفسك).
لك الشكر كله يا مهندس تيسير الشديفات وكأني بك وأنت قادم للاحتفال تحدث نفسك بقول الشاعر فإن أكلوا لحمي وفرت لحومهم وإن هدموا مجدي بنيت لهم مجدا وإن زجروا طيرا بنحس تمر بي زجرت لهم طيرا تمر بهم سعدا وإني لعبد الضيف مـا دام نازلا وما لي سواها شيمة تشبه العبدا .
خبرناك على مدى عامين فقدمت ما استطعت ولا زلت لك الشكر على همتك العالية وفقك الله ودعواتنا لمرشحنا بالفوز القادم إن شاء الله .
1 - |
ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.
|
25-10-2010 03:39 AM
سرايا |
لا يوجد تعليقات |