29-03-2016 04:45 PM
سرايا - سرايا- غني عن التعريف، له بصمة في جميع انحاء المملكة، قادر على حل المشاكل بكل هدوء، قدوة حسنة، وقيادي بارع.
عوض خليفات، وزير الداخلية الأسبق، صاحب الخطط والأفكار الامنية ، حيث شهدت المملكة على زمنه الهدوء ، وقلة عدد الجرائم.
خليفات صاحب نظرية "ان لكل راي راي اخر" توسعت الحريات في زمن عهده، وكان ينظر للأمور بإيجابية، ولم يشهد بزمنه اي اعتقالات سياسية.
خليفات الرجل الامني ، والسياسي البارز، بات اليوم من احد رجالات الوطن الذين لا يستطيع احد نكران ما قدمه لهذا الوطن من أفكار وحماية، حتى وصلنا اليوم الى خطط وضعها مسبقاً.
تسلم خليفات كل من منصب نائب رئيس الوزراء ، ووزير الداخلية، ووزير للشباب، ووزير التعليم العالي، وعضو في مجلس الاعيان، ورئيساً للجنة التربية والتعليم في مجلس الاعيان.
ما يميز هذه الشخصية عن غيره أنه صاحب فكر ناضج، ولديه من الحكمة ما تفوق الكثير من السياسيين، وقادر عن ضبط الامور، وتحري الحقيقة، ويتمتع بقبول الاراء.
معالي عوض خليفات لك وافر من المحبة والتقدير، لما قدمته لهذا الوطن، ولما صنعته من اجل ان يكون الاردن بلداً خيراً عزيزاً باهله وشعبه وقيادته.
1 - |
ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.
|
29-03-2016 04:45 PM
سرايا |
2 - |
أخ عزيز وغالي علينا جميعاً أبو محمد... ربي يديم عليه الصحة والعافية.
|
29-03-2016 11:11 PM
عدنان شعبي التبليغ عن إساءة |
3 - |
للاسف خسرنا د عوض خليفات بسبب مؤامرة البعض... يا ليت يصير رئيس وزراء ويرجعلنا حبنا للحكومة والبلد مثل ايام زمان
|
30-03-2016 01:58 AM
آهات اردنية التبليغ عن إساءة |
4 - |
والله ابو محمد من خيره الرجال وهو رجل أمين وصاحب المهام الصعبه
|
30-03-2016 08:50 AM
التبليغ عن إساءة |
5 - |
م يرتد البزة العسكرية ولم يتأبط العصا المارشالية قط ,امضى من سني عمره مرتحلا بين البحوث ومراكز العلوم حلق في سماء السياسة مبكرا في مقاربة احترافية مجهدة للعلاقة الجدلية بين المفكر والسلطة, حدث الانجليز عن الحياة الاجتماعية في بلاط الامير هشام بن عبد الملك الاموى وقدم نفسه للاردنيين كجزء ونموذج من الحياة السياسية في بلاط ملكين هاشميين, يصنف الدكتور عوض خليفات بانه (براغماتي محافظ ),سياسي رصين, وزير بحجم رئيس وزراء ,وعلى المقلب الآخر منحته القوى السياسية في الوطن على اختلاف مشاربها شهادة خلو من( الهنات)السياسية او المالية , شغل فيما مضى موقع وزارة الداخلية
ولكن الظروف في ذلك الوقت ليست كالظروف في هذه الايام وفق معطيات التحولات الاجتماعية والثقافية والسياسية على عقل الانسان الاردني وبروز حالة الوعي القسري الناجمة عن فكرة الربيع العربي والتي اوجدت و شكلت ارخبيلا متراميا عبر الوطن بين مسيرات واعتصامات ووقفات احتجاجية لاسباب مطلبية او فئوية او اصلاحية سياسية الطابع علاوة على تكرار بعض اشكال العنف الجماعي الناجم عن تداعيات جرائم اومشكلات اجتماعية وما يتبعه من اغلاق طرق وحرق دواليب . اما توقيت هذه الحكومة فقد جاء بعد اشهر من الحراك وتطور ه في الاعدادوالتكوين والتنوع في الاساليب والارتفاع بسقف المطالب والشعارات مما شكل الى حد كبير حالة من النضوج الجماهيري والاحتجاجي والرتابة التى اقل مايمكن القول فيها ان لم تكن يومية فهي على الاقل دورية . فاستقدام وزير بمواصفات وتكوين عوض خليفات فيه من الاشارات الكثير سندا لحالة القبول الكبير التي يحظى بها لدى كافة القوى السياسية ومؤسسات المجتمع المدني لا سيما الاسلامية منها وذلك لمدنيته ومرجعيته العلمية الاسلامية مما يجعله الاكثر استيعابا للآخر (الاسلامي) ويمنحه قدرة فائقة على التكيف مع تغير قواعد اللعبة والاشتباك وبعيدا عن العبارة التي استهلكنا بها كثير من السياسين في الاردن ولعشرات السنين بالقول (اننا في محيط ملتهب)و(ان الوطن يمر بظروف دقيقة)فاننا الان فعلا وليس ادعاءا في محيط ملتهب من الصعوبة بمكان التبصر بنتائجه على الساحة الاردنية فثمة استحقاقات سياسية تنتظر مبادرة وزير الداخلية للقيام بها اولهاانتزاع ولاية المعالجة و غل يد أي طرف اوجهة تسيىء للوطن بتجييشها الغرائزي وتحريضها على العنف ضد الحراكات والقوى السياسية بشكل يهدد السلم المجتمعي ويعبث بنسيجنا ووحدتنا الوطنية كذلك الافراج عن معتقلي الحراك وانهاء حالة التوقيف الاداري والعرفي الغير مضبوط والتعسفي الذي يستعمله الحكام الاداريين والذي جلب للاردن انتقادات واسعة لدى منظمات حقوق الانسان الدولية والتي تنعكس تقاريرها سلبا على حجم المساعدات والمعونات التي نتلقاها علاوة على ضرورة ايلاء الامن الاجتماعي اهمية وعدم الانصراف لفكرة الامن السياسي على حساب هذا المفهوم حيث نلاحظ ارتفاع في معدلات الجريمة والسرقات للاموال والسيارات وانتشار الحبوب المخدرة وغيرها من العقاقير في المجتمع والمدارس وتطوراساليب الجريمة ,فاهمال ا من المجتمع سينعكس حتما على الامن الوطني برمته وطريقة التعامل مع الامن الاجتماعي والامن السياسي تحكمها معادلة ووضع الندا في موضع السيف بالعلا مضر كوضع السيف في موضع الندا اما مايخشاه البعض ان وجود شخص الوزير في هذه المرحلة لا يعدو كونه لمسة رومانسية على هذه الحكومة واشراقه تجتذب الآخر وتوحي بنعومة التعاطي السياسي ليس اكثر ,الا ان اداء وزارة الداخلية في هذه المرحلة الدقيقة قد يحدد ان كان ثمة دور سياسي سيلعبه معالي الوزير لاحقا ام لا وماهية هذا الدور او الموقع خاصة ماعرف عنه بعده عن الصدامية لحساب الركون الى الحوار ,فهل نشهد تدشين شكل من(المعاوضات السياسية المتبادلة )المرحلية والقادمة بين السلطة وقوى المعارضة ترسم معالم العبور الى مرحلة اصلاحات سياسية مستقبلية شاملة . |
30-03-2016 03:59 PM
ماهر كريشان التبليغ عن إساءة |
6 - |
ونعم
|
31-03-2016 09:58 AM
waled التبليغ عن إساءة |
7 - |
معالي ابومحمد من الشخصيات المحترمة ، ومن وزراء الداخلية المحبوبين - وطني مخلص - يكره الظلم ولم يظلم احدا - يحب الخير للجميع - أمد الله بعمره ومتعه بالصحة
|
05-04-2016 06:10 AM
محمود شاكر ابوعرابي التبليغ عن إساءة |
8 - |
لا شك انه من افضل الاكاديميين..وانجح رؤساء الجامعات..الاردن بحاجه لهذا الطراز من الاكادميين لتنهض مؤسسات التعليم العالي..
|
11-04-2016 10:38 AM
مادبا التبليغ عن إساءة |
9 - |
انا شخصيا احبه لدرجة الاحترام كاب فاضل و شخص متواضع ....واول مره بشوف شخص سياسي نضيف وبحترم الكبير و الاصغير والله يعطي الصحة و العافيه .....
|
17-05-2016 03:15 PM
خالد النوفله التبليغ عن إساءة |
10 - |
والنعم ابو محمد عنوان للوفاء والاخلاص والانتماء للوطن حفظه الله
|
28-02-2017 06:14 AM
صالح جدوع التبليغ عن إساءة |