سرايا - سرايا- خاص- ابن قائد كبير ، له صولات وجولات، ذكاءه خارق، محنك سياسياً واجتماعياً، شديد بوقت الشدة، وصاحب قلب ابيض لمن عرفه عن قرب .

حسين هزاع المجالي، مدير الامن العام ووزير الداخلية الاسبق، صاحب الانضباط ، واعادة هيبة الدولة باللجوء للعبة العصا والجزرة.

حسين المجالي صاحب الكشرة الغاضبة عندما يتعرض الوطن للمحن، تجده يحبس ابتسامته ويرفض ان تكون على وجهه الا ان يعود الوطن بخير.

المجالي صاحب الادارة الحكيمة، والوزير الذي تجرأ على تقديم استقالته والخروج لوسائل الاعلام بكل اريحية بسبب تقصير المنظومة الامنية، يتحدث بكل قوة، لديه مخزون من المعرفة، همه الوطن ، ولا شيء غيره.

المجالي والمعروف بوطنيته واخلاصه للقيادة الهاشمية، تربى على حبهم والاخلاص لهم ، تجده المدافع عن الوطن وكانه روحه الثاني، ويخلص للعائلة المالكة كانهم جسده الاخر.

المجالي حاصل على بكالوريوس في العلوم السياسية من الولايات المتحدة الاميركية، وحاصل على ماجستير في العلوم العسكرية من جامعة مؤتة.

ضابط امن خاص أقدم بـالحرس الملكي الأردني، ومرافق عسكري للأمير محمد بن طلال، وآمر الكلية العسكرية الملكيةن وموجه قوات برية بكلية الحرب الملكية الأردنية، وقائد لواء حمزة بن عبد المطلب (سيد الشهداء) الحرس الملكي .

وقائد مجموعة الأمن الخاص للملك حسين بن طلال، وسفير المملكة الأردنية الهاشمية لدى مملكة البحرين من 1/1/2005-9/5/2010 ، ومدير الأمن العام الأردني من 9-5-2010 إلى 30-3-2013 , ويحمل رتبة فريق أول (رتبة عسكرية) .

ووزيراً للداخلية والشؤون البلدية والقروية في حكومة عبدالله النسور، من 30-3-2013 إلى 21-8-2013 ووزيراً للداخلية في حكومة عبدالله النسور، من 21-8-2013 حتى 18/5/2015.

المجالي حاصل ايضاً على وسام الملكة ايزابيلا الإسباني ، ووسام النجمة البيضاء النمساوي، ووسام القائدالفرنسي ،ووسام جوقة الشرف الفرنسي ،ووسام الشرف الدنمارك ،ووسام الشرف برتبة قائد الهولندي .

لهذا القائد كل التحية والاحترام، فمنه تؤخذ الهمم ، وتستمد المعنوية، والولاء والانتماء ، فكل الاحترام والتقدير لك ايها النشمي.