17-05-2016 02:14 PM
سرايا - سرايا- خاص – ليس مجرد نائب عادي، فتاريخه النضالي طيلة الاربعة اعوام الماضية سجلت له الكثير من المواقف التي نهضت بالوطن عالياً، وجعلت من اسمه علامة فارقة بين جميع زملائه.
فالنائب ليس مجرد كومبارس يؤدي دوره البرلماني ويغادر، بل كان بالمرصاد لجميع القرارات الحكومية، وعمل على اعادة تنشيط السياحة، فهو القائد الخفي الذي جعل من السياحة عنواناً رئيسياً له.
النائب امجد المسلماني، الرجل الذي لا تخيب الظنون به، يمتاز بالرجولة والقيادة والذكاء والفطنة، ويعتبر الداهية بين النواب لما يخطط له، وتسير الامور حسب ما يريد.
الكوماندوز او "الداهية السياسي" او الاقتصادي، فهو النائب الذي استطاع ان يجمع بين السياسة والاقتصاد، دون ان يؤثر ذلك على حياته الاجتماعيه او السياسية، بل استطاع ان يحسن من الخطط السياحية في الاردن، بعروض جلبت الالاف من السياح ليتعرفوا على هذا الوطن المنعم عليه بالامن والامان.
النائب المسلماني احد اركان مجلس النواب السابع عشر، لديه بصمات خير بكل مكان، صديق الاعلاميين، لا تجد له كارهاً ، وخصومه من الحساد المنافقين.
لهذه الشخصية كل الاحترام والتقدير، فهو الانسان والقيادي بان واحد.
1 - |
ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.
|
17-05-2016 02:14 PM
سرايا |
لا يوجد تعليقات |