بقلم :
أصبحت المجالس المحلية بمركز الأمن العام نموذج يستحق النقاش والسؤال والجواب نتيجة حشد مجموعة مؤثرة بالمجتمع المحلي لعضوية المجالس المحلية للتعاون والتشارك مع رجال الأمن العام بزرقاء الخير .
وعلاج الكثير من القضايا المحلية بعيد عن برقراطية الإجراءات المنفرة والغير محببة .
وتفسيرا مريحا لفلسفة المجالس المحلية ودورهم ومهامهم وواجباتهم لكسر حواجز التردد في حشد الطاقات الإجتماعية لخدمة المجتمع المحلي من خلال برامج تستحق الدعم وهي كل يوم تسطر قصة نجاح .
ونحن نتابع نشاطات المجلس المحلي ببرامج لزيارات المدارس وتوزيع حقائب مدرسية ومنح الطالب الغير مقتدر على سندويشة وعصير .
وهناك برنامج ملابس الشتاء مع برنامج التبرع بالدم لصالح بنك الدم مع نشاطات بكل المناسبات وطرح قضايا المياة والمطبات والبسطات التي تغلق الرصيف أو الشارع بطريقة الزعرنة واللعنة على الجاحدين .
وزيارات مباشرة للكوفي شوبات ومن هم رواد هكذا أوكار .
ومراقبة أبواب المدارس من المتسربين أو المتشدقين والتنسيق مع السير بخصوص الوسط التجاري قضايا يومية تطرح للنقاش بمشاركة أعضاء ومسؤولين وأمن عام للمشاركة بحلول وعلاج كل قضية بعيد عن التشنجات من خلال فرسان الأمن العام ممن لهم الخبرة والمهارة والثقافة الأمنية المجتمعية لبقاء نعمة الأمن والإيمان مصدر للإستقرار والبناء والعطاء وعمق لغة الحوار والتحاور وعزز الثقة بقدسية الشراكة والعلاقة المجتمعية مع الشرطة في رعاية الشعب ليعيش بسلام .
ونختم بكل جلسة بالدعاء لله يحمى مملكتنا من المنافقين .