24-11-2016 09:24 AM
بقلم : صالح مفلح الطراونه
في سياق الأغتراب لأبناء الوطن خارج حدود الوطن يبحثون عن لقمة العيش وما أصعبها من غربه ..
تلك التي يعيشونها ...
فمتى يعود الغياب ...
ومتى نطوي ساعات الأنتظار على باب ديوان الخدمة المدنيه , لتلك الفتاه التي لا زالت تنتظر دورها ..
ولذاك الباحث في محراب الحياه عن فرصه ليعيش بكرامه ...
فالكرامه اليوم يا سيد الكرامه مصطفى جدعان الخرشه ليست باروده بل لقمة عيش
صدقني
أعذرني أيها الوطن ومصطفى الخرشه
أعذرني أيها الوطن لو بحت لك حزني وبعض همومي
على سفوح قرانا المبلله بالفقر والحرمان
وبقايا رمال متحركه
واوجاع على سرير مريض