سرايا - سرايا- كتب محرر الشؤون المحلية – له من اسمه نصيب ، صاحب باع طويل في خدمة الاخرين، جميل في اناقته، مبدع في انجازاته، كبير في اخلاقه وتعامله، محبوب للأخرين، يعمل بصمت، وانجازاته فاقت التصورات.

فالح الحجاج، ابن تلك العشيرة التي تحترم وتقدر، صاحب الرفعة والشأن ، استطاع ان يتخطى القلوب ويصل الى شرايين الاخرين، وخاصة انه لم يبخل عليهم بيوم من الايام بتقديم اي خدمة كانت.

الحجاج، صاحب الهمة العالية التي لا تفتر، والرسالة الحقانية التي يؤديها بكل اخلاص ، لا يخشى بالله لومة لائم ، قريب من الجميع ، وصاحب افكار بناءة لبناء المجتمع ، والمدينة التي هو مسؤول عنها.

الحجاج لم يدع طريقاً بحاجة الى تعبيد الا وأمر بتعبيده، لم يدع عاموداً دون كهرباء الا واوصلها له.

الحجاج رئيس اللجنة اللوائية لمنطقة شفا بدران، حقق فيها الاتجازات تلو الانجازات حتى اصبحت المنطقة تشهد نقلة نوعية لا مثيل لها.

لا يحب الاعلام، وليس من عشاق الكاميرات ، اخلاقه من تتحدث عنه في غيابه، علاقاته الواسعة جعلت منه نموذجاً يحتذى به ، لا يقبل بالظلم ، ولا يحبه.


الحجاج ، ينظر الى ان تكون عمان افضل من غيرها ، وان تكون مناطقها كاملة متكاملة، تتوافر بها الخدمات، ولا ينقصها شيء سوى ان تبقى في المقدمة.

لك ايها النشمي ، اجمل باقات العز والفخر، بجندي مثلك، يحب وطنه ويخلص له، يعشق ترابه، ويضحى في سبيله، دمت ودامت افعالك..