بقلم :
أولا الفاتحه على روح الشهيد الرئيس صدام حسين رئيس جمهورية العراق العظيم السابق .. وثانياً نرفض كل الرفض أي إعتداء على إخواننا المسيحيين في العالم أجمع ،، وبشكل خاص مسيحيي العراق المحترم والمخلص لتراب وطنه العراق ، الذين كانوا ينعمون بالإسقرار والأمان والإحترام الكبير من قبل الرئيس الشهيد صدام حسين قبل غزو وإحتلال العراق من قبل أغبى أغبياء العالم وأتيسهم وأحقرهم المعتوه الجبان الإرهابي " بوش وإدارته الصليبيه الصهيونيه اليهوديه " ؛؛ التي أهانت من قـَبْل سيد الإنسانية والتسامح " سيدنا المسيح عليه السلام والإكرام " . نعم لقد أساء المعتوه بوش الذي سيذهب قريباً الى المزابل الأميريكيه ولا أقول مزابل التاريخ ؛ كونه سيلوث بجسده الوسخ (مصطلح تاريخ ) ، فقد كان للإخوة المسيحيين في عراق صدام كل الإحترام وكل التقدير لما يحملون من ثقافة وأدب وإخلاص ، فهم جزء كبير من تاريخ العراق وحضارته " من أشورريين وكلدان وصائبه وعرب وغيرهم " قبل أن تأتي أزلام العراق وعصاباته الجديده الغريبة أصلاً وفصلاً ،،،، أما ثالثاً مع أنني " ألومهم " ولكني على قناعة تامه أن الأخوه أهل المسيح على رأي اللهجه العراقية يحتقرون ما جرى للعراق من إحتلال ويبكون رئيسهم الذي كان يحترمهم ويكرمهم ويحميهم من زنادقة اليوم .. إلا أنهم عاجزون عن ذكر السيد الرئيس الشهيد صدام حسن وقول الحقيقة ؛؛؛ خوفا من الإعتقال والإغتيال من قبل عصابة بوش الملعون والمقبور المحتقر ، من قبل شعبه والعالم اجمع أولا وأخراً .. في النهايه نقول لبوش إذهب إلى المزابل الأميريكيه أيها الغبي المحتقر ..... وللإخوه المسيحيين في كمسارة والزيونة والموصل والدورة ، قاوموا وأرفضوا هذه الموآمرة الدنيئه من قبل عصابات العراق الجديد ؛؛ للحفاظ على تاريخكم المشرف .. وليخسئ الخاسؤون الساقطون ...