حرية سقفها السماء

وكالة سرايا الإخبارية

إبحــث في ســــرايا
الإثنين ,20 يناير, 2025 م
طباعة
  • المشاهدات: 10931

المتشدقين والمتصدقين !!

المتشدقين والمتصدقين !!

المتشدقين والمتصدقين  !!

10-06-2017 10:58 AM

تعديل حجم الخط:

بقلم :
اصبح العرف برمضان الحسنات شهر العبادة والتوبة والزكاة والصدقات والمساعدات من مال الله وهو حق لكل موحد بالله وفرض واجب بكتاب الله وسنة رسول الله .
والصدقات تعزز الامن الاجتماعي والعلاقات الاجتماعية وتحمي الممتلكات والانجازات وهي لا تختصر على شهر رمضان انما على شهور العام زيارات الارحام والاسر الكريمة واخراج الصدقات قبل الطاعات ومن افضل الاعمال لله الى افضل انواع الطعام .
ولا يجوز ان تكون الصدقات او المساعدات من ادنى الاصناف او ما تبقى بمتجر من عام يتم اخراجها للصدقات او وجبات دون ان تكون وجبة مناسبة وليس كم هو الحال طرود بمواد ارخص الاصناف ووجبات أرز مع ربع دجاجة بوزن اقل مما تتوقع تجد العظم هو الاكثر وبالرجوع وجدنا ان هيك دجاجة بوزن اقل اقل من 800 غرام وهل هي صحية او مجرد شراء كمية ببخس الاسعار .
ومن قال ان هيك صدقات مقبولة او مرغوبة .
ولن نقول تحايل كما تحايل بني اسرائيل بصيد السمك بدل السبت الجمعة وهي هي بعض الطرود اصبحت كرتونة اكبر من الكمية دون المأمول وهي صدقة التصوير اصبحت موديل دارج هي غريبة او دخيلة علينا والعياذ بالله .
نحن قوم شاكرين لله كنا ولانزال نقبل ونتصدق بما هو موجود من طعام الاسرة لمن لهم الحق بها ولم نكون نتصدق بما تبقى من بقايا انما من باب الطنجرة ما ناكل.... نحن نطعم الطعام لهذا مملكتنا برعاية الله بخير والكل كان بخير اللهم تقبل من يستحق الرحمة والمغفرة .
ولعنة على من افسد منزلة الصدقات .








طباعة
  • المشاهدات: 10931
برأيك.. هل تسعى "إسرائيل" لتقسيم سوريا إلى كانتونات بحجة ضمان أمنها من تهديدات الفصائل المسلحة؟
تصويت النتيجة

الأكثر مشاهدة خلال اليوم

إقرأ أيـضـاَ

أخبار فنية

رياضـة

منوعات من العالم