25-07-2017 11:37 AM
بقلم : صالح مفلح الطراونه
كلفني هذا الأديب المعتق بزيت العينا،بكتابة مقدمة كتابه الذي يملئ السوق في رحلة البحث عن التدوين وقيمة التراث الأردني الذي جاء من رحم الوجود ،شعرت بحجم المسؤولية ان أكتب عن قرى النعيمات وهي التي تعيش كل الحداثة بكل قوه ،هذه القرى التي من خلال مطالعاتي لكتاب الأستاذ تيسير أنه تعمق إلى حد الانصهار بما قدم من منجز سوف تذكره الأجيال التي تحسن القراءة بعيدا عن ذوي الرؤوس المؤدلجه،حيث السرد التاريخي والحكايات وأصول الفروع وامتداد المصطلحات ونغمة الفرح والحزن والزي وكل ما يعني هذه القرى جعلتنا نبحث عن كل ما يعزز المحافظه على هذا الجيل الذي نحب ونقدر...
اشكرك على إتاحة الفرصه للكتابه عبر كتابك الهام بحركة الإرث الأردني ...بوطن مليء بالتراث والحضارة والقيم