بقلم :
كثر هم المتشدقين .
لعل البعض فقد حضورها ونجوميتة واصبح محدود الحضور بمساحة خيالة بعد ان سقط القناع وتبخر الكلام وسقط كما سقط جدار برلين .
نحن كما نعتقد ونؤمن تؤام من رحم كريم ونسل عظيم نفس العائلة هنا وهناك وكانت الحطة البيضاء ملبوس جدي وحدك مع المزنوك والسهر تحت العريشة وعناقيد العنب والسحجة زيتونة لا شرقية ولا غربية سراج الليل واحلى ايام بكروم التين والزيت والدقة .ويا هلا بضيف البلاد صحن مجدرة وبريقة شاي هي سهرات الأجداد .
فهل ننتظر مسحوق حمل منشار لتقطيع أواصر القربة والنسب والدم ونحن من يوم يومنا على صحن واحد عيسى ومحمد .
فكيف نسمح لتويجر بحاول ان يكون من خلال كذبة ظلالة تهدف دس السم بدسم الكرام .
أذهب يا هذا إلى الجحيم نحن كما كنا وسنبقى اهل وعزوة وأبناء عمومة نصلي ونغني عمان والقدس عنوان الوجود ومعراج الرسول من فوق عمان للأقصى وكنيسة المهدى مولد المسبح عليهم السلام قدس المغطس وهو محج اردفلسطين ارض الأنبياء وأهل السماح والمحبة واليوم ولله الحمد تحت راية الهواشم المباركة فهل هناك أكرم واجمل من سيرة خالدة تجمع شقيقين على سجادة صلاة .
لله الحمد نحن من اكرمنا الله لنكون سراج الأمة ودار السلام لكل شقيق وصديق وعابر سبيل .
هذا فضل الله علينا ووجب أن نكون شاكرين لاحاقدين ونسجل العتب الكبير على من حضر من رموز بهيك تسمية مع أن المطلوب مقاطعة كل مبتور حتى بتوب ويعود بطريق الصواب .
ولن نسامح من حضر ونقاطع كل من يعزف على وتر الشيطان والعياذ بالله
حمى الله مملكتنا وقيادتنا .