02-01-2011 03:17 PM
ما عدتَ تعنيني .... يعذبني بالصدِّ والبعدِ وتشقيني ابتسامتهُ ... تذكرني بآلامي أتبتسمْ ؟ وقلبي ببحر الشوق يغتسل أتبتسمْ ؟
وروحي في البعدِ تشتعلْ إذن فاسمع : يا أيها الأغلى ما عدتَ تعنيني ولم أعد احتاج لحزن عينيك لأنسجَ منهما دواويني لم تعد كما كنتَ بوصلتي , خارطتي و تاريخي ما عادتْ نظراتكَ تحرقني , تسكنني أو تحييني ما عدتَ كما كنتْ فارسي الأغلى وكل مواويلي .
ولكن مل يؤرقني بأنك حين تناديني ستحملني على عجَلٍ إلى عينيكَ ... أشواقي وبالحيرة سوف تبقيني
1 - |
ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.
|
02-01-2011 03:17 PM
سرايا |
لا يوجد تعليقات |