ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.

يسلم ثمك وسلمت يداك وينصر دينك ما احلى مقالاتك

نحن بأمس الحاجه للعفو العام ونظرة رحمة للشعب اللذي يجيده الكثير

أن ترحموا من في للارض ليرحمكم من في السماء

اكثر ما استوقفني هو بيعها للطائرة الرئاسية،،،،، هل ترى نفعلها ونساعد انفسنا قبل ان يساعدنا الاخرون

عزيزي الاستاذ الموقر هاشم الخالدي
وألله لسنا بحاجه الى حكومة تقشف مطلقا نحن ينقصنا فقط حكومة أنتماء وولاء لهذا الوطن
مع تحياتي

يا طالب الدبس............ ؟

لا تزال الحكومة الأردنية تضغط بشكل مضطرد على المواطن الأردني، حتى ضاق به الحال بعد حزمة كبيرة من قرارات فرض الضرائب ورفع الأسعار، في محاولة منها لتلبية شروط صندوق النقد الدولي، بعد أن وصل حجم المديونية لأكثر من 35 مليار دولار، متجاوزة بذلك إجمالي الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي بنسبة ٩٠٪، لأول مرة في تاريخ الأردن.

خضوع الأردن لشروط وإملاءات صندوق النقد الدولي وبرامج الإصلاح الاقتصادي لأكثر من عقدين، لم يوصل الأردنيين سوى لحال أسوأ، فالاقتصاد ما زال دون المستوى المطلوب، وهو يعاني أمراضًا مزمنة يبدو أنه لا شفاء منها .... عظم الله أجركم ؟ ؟

مقالة يستفيق لها حتى عديم الضمير..سأبدأ بجلالة الملك حفظه الله حينما قال قبل 6 سنوات تقريبا بأن الديوان الملكي وموظفيه معرضون للمسائلة والمحاسبة لعلمه بوجود تجاوزات وكانت رسالة لم يفهمها المعنيين ولكن إزدادت تجاوزاتهم وخاصة كبار المسؤولين بالديوان الملكي وحينها كتب هاشم الخالدي مقالة يتحدى بها مسؤولين الديوان الملكي بكشف أسماء طلبة المكرمة الملكية للجامعات؟ وأعجبني رئيس جامعة حكومية رفض تعيين موظف في الجامعة برغم كتاب من رئيس الديوان لرئيس الجامعة بتعيينه إلا أن رئيس الجامعة إعتبر ذلك تجاوز على قانون ديوان الخدمة المدنية وأخذ لحقوق الاخرين ورفض تعيينه ولكن لا أعلم ما حصل لرئيس الجامعة بعد ذلك! وأن هناك بعض الوزراء يتم فرضهم على أي رئيس وزراء سابق أو حالي أو في المستقبل من قبل رئيس الديوان الملكي ومثال ذلك وزير الاشغال العامة والذي لم يتغير برغم تغير حكومتين بكافة التعديلات لها وهذا يثبت أن المصالح الخاصة لهؤلاء خط احمر لإن بيت المال والعطاءات والملايين هي وزارة الاشغال والوزير بدوره يسهل ويتجاوز القانون بالكثير من العطاءات للشركات والمقاولين الذين يملكها هؤلاء أو أقاربهم أو مما تربطهم مصالح مشتركة ليحافظ الوزير على كرسيه وإطمئنانه بأن حتى رئيس الوزراء لن يزيحه عن منصبه وأكبر دليل على الحصانة التي تم إعطائها لمديرة العطاءات م. هدى الشيشاني من قبل لجنة من دائرة مكافحة الفساد وإن اللجنة لا تعطي أي موظف حصانة الا إذا تأكدت بوجود فساد أو تجاوزات والحصانة تحميها من بطش الوزير بها ولكن الوزير إستعان برئيس الديوان الملكي والذي بدوره فرض على الملقي بإحالة إثنين من أعضاء اللجنة الى التقاعد أحدهما نائب رئيس دائرة مكافحة الفساد بعد الضغط عليهما بسحب حصانة الشيشاني ورفضهما لذلك برغم تعيينهما بإرادة ملكية ومن ثم عدم التجديد للمهندسة هدى الشيشاني برغم تعيينها بإرادة ملكية وبذلك تم إرسال رسالة واضحة لكل المسؤولين بانه إذا خالفت ما نملي عليك أو حاولت ايقاف او التدخل بعطاءات نستفيد منها بمبالغ كبيرة فسننهي مسيرتك المهنية مهما كثرت انجازاتك علما بأن م. هدى الشيشاني حاصلة على جائزة الملك عبدالله للموظف المتميز وحصل مع من سبقها مدير دائرة العطاءات الاسبق م. محمد الهزايمة نفس الشيء لرفضه مخافة القانون بالعطاءات فتم إحالته على الاستيداع برغم حصوله على جائزة الملك عبدالله للموظف المتميز..فهل الخطأ بهؤلاء المدراء المميزين لإنهم لم يبيعوا ضمائرهم لمصلحة الوطن والملك والمواطن..أم ماذا؟ وبذلك على جلالة الملك بوقف مثل هذه الجوائز لإن معظم الفائزين يتم النيل منهم واستهدافهم والتخلص منهم !! وتعدت التجاوزات بأن يتدخل رئيس الديوان بصفته الامر الناهي لجائزة الملك عبدالله للشفافية والاداء الحكومي بتسهيل فوز الوزارة المعنية بجائزة من خلال امور كثيرة ولو الحصول على أقل الايمان من الجوائز وهذا كله لتثبيت الوزير ولا ننسى نفس الشيء وفوز وزارة التربية بنفس الجائزة قبل عام لإن هناك مشاريع مشتركة بين وزارة الاشغال ووزارة التربية والوزيرين من نفس المحافظة ورئيس الديوان الملكي من نفس المحافظة والكثير يعلم لكن يسكت لكي لا يتم استهدافه إما بتصفيته أو بتلويث سمعته أو بإنهاء خدماته ولكن الى متى والسوس ينخر وهل هؤلاء يستهويهم أن المديونية الكبيرة ستؤدي الى وضع لافته " وطن للبيع " لا سمح الله لان الشخص او الشركة التي عليها ديون ستبيع أملاكها لسداد الديون وحتى وإن بعتها كلها فلن تسدد ديونك كلها بعض الاحيان ويتم وضعه بالسجن! أهذ ما يريدونه هؤلاء ولكن هذا لن يخدمهم لإن عروشهم بذلك ستنهار في وضح النهار والسؤال المحير هو هل أن رئيس الديوان تم فرضه علينا لخدمته سفيرا للاردن لسنوات طوال في امريكا وأن جهات ولوبيات أمريكية هي من تملي عليه اشياء ليقوم بإقناع جلالة الملك بها لإن الكثير من المسؤولين الذين يعملوا بأمريكا يتم إختراقهم بأمور كثيرة لا داعي لذكرها من قبل لوبيات معينة ليتم التحكم بالشخص لاحقا حين العودة لبلده ويدعمونه للحصول على مركز مرموق ليخدم مصالحهم ويخدم مصالحه كذلك..أسأل الله أن لا أكون قد عبثت بعش الدبابير وإن ما كتبت المفروض أن يكون ضمن حرية التعبيرعن الرأي لمصلحة الوطن والملك والمواطن.

هل الوزارات أصبحت أملاك خاصة لبعض الوزراء يخالفون القانون لمصالحهم الشخصية ومصالح أقاربهم وأصدقائهم وأتحدى إي مهندس خريج جديد أن يستطيع الحصول على موافقة بالعمل في المشاريع التي يتم طرحها من قبل وزارة الاشغال العامة وتشرف عليها أو يتم الاشراف عليها من قبل شركات استشارية أو العمل مع المقاول المنفذ بدون واسطة وليست اي واسطة وإنما نواب بالذات لكي لا أحدا منهم يقوم بإنتقاد وزير الاشغال بإي تقصير أو تجاوزات وسلامي لكم ولرئيس مجلس النواب.

مختصر ومفيد ،،،، إن الوضع لدينا طعة وقايمة (خربانه).... وشتم وضرب الميت حرا م؟؟؟؟

لا يصاح العطار ما أفسدته الحكومات وعصابات الفساد التي تسيطر على المفاصل الرئيسيه للدولة ؟

د.هاشم الخالدي نصير الوطن والمظلومين...انا قبلت تنافس في الجامعه الاسلاميه وللكن لم يكن هذا سوى فخ وقعنا فيه حيث ان رسوم التسجيل الفصليه 250 دينار يعني اكثر من رسوم الساعات ما فائده التنافس لقد ضحكو علينا ونحن الان في ورطه لاىيعلم بها الا الله صدرت القائمه وذهبت المقاعد وتورطت في جامعه. حكوميه ..بنفس رسوم تسجيل الجامعات الخاصه هل هذا هو المواطن الذي تسعى الحكومة لانصافه ام تسليمه بكل إرادته للقطاع للخاص لياكلوه ..انصفنا واوصل صوتنا د.هاشم

استاذ هاشم لسنا بحاجة لحكومة انقاذ وطني لانه لن يحدث في الاردن نحن بحاجة لاناس شرفاء ينتمون الى دينهم ويخافون الله ويتقونه

عندما اقراأ عن سنغافورة ذات المساحة المساوية للعاصمة عمان اتعجب واقول اين شرفاء بلادنا ؟؟؟هل انتهوا ؟؟؟ام نساؤنا لاتستطيع ان تحمل مثل هؤلاء ؟؟؟الناتج القومي لسنغافورة 508مليارات اكثر من السعودية حتى ؟؟؟اين انتم؟؟؟؟

صح لسانك ويسلم قلمك