بقلم : عائشة الرازم
استغرب من الجاحدين وغير المنصفين و وغيرا لعادلين في وطننا الحبيب اليس عندهم ادراك وعقل وتمييز يمكنهم من التفريق بين الخير والشر والخطأ والصواب والنور والظلام والعدل والظلم اليس لهم ابصار وبصائر تمكنهم من ان يقدروا المكرمه الملكية السامية بإرسال طائرة خاصة من الملكية الاردنية لإعادة 96 مواطنا من الاردنيين العالقين في الجزيرة الهولنديه(سان مارتن) في البحر الكاريبي اثر الاعصار الكبير (ايرما)
نعم ان الاردن بقياده ملكه الانسان كان هو الدولة الوحيدة في العالم التي هبت باوامر ملكية سامية وعلى جناح السرعة لانقاذ الرعايا الاردنيين الذين عاشوا لحظات خطرة بين الحياة والموت الى ان جاءهم فرج الله ولطفه وعفوه فأجرى الخير على يد ابا الحسين الاب الراعي والحاني
لقد هزت مشاعرنا مشاهد اللقاء مابين العائدين القادمين الى وطنهم واهاليهم الفرحين الباكين كما افتخرنا زهوا بما صرحوا وقالوا من مدح واطراء واشادة لهذا البلد وقائده العظيم
شطحت بفكري واخذت درسا وعبرة وعملت مقارنة بين حاكم دولة يهب لانقاذ شعبه واهله في اقاصي الدنيا ويحرص ان لايخدش طفل رضيع او تجرح امرأة او يصاب مسن كبير وبين حاكم ديكتاتوري سادي يتلذذ برمي شعبه بالقنابل والبراميل والكيماوي الخطير وبقية الشر المستطير من ايران الشيطان الكبير وحزب الله الحقير وروسيا الدب الشيوعي الاحمر الشرير.
نعم صورتان مختلفتان وشتان شتان بين الصورتين فعلى العقلاء الحكماء التفريق والتمييز.
الحمدلله حمد كثيرا ان حبانا ملكا ابا انسانيا رحيما يهمه امر كل مواطن أنى كان وفي اي مكان وزمان ولكن نقول على الحكومة ان تكون رحيمه وانسانية بتعاملها مع الشعب والنظر بعين الرعاية والاهتمام لشؤونهم المعيشيه الصعبة ورواتبهم المتدنية ومع هذا وكله لاتقصر باعا في الجباية والضرائب وشد الخيط على اعناق الناس
حفظ الله الاردن وجلالة الملك المفدى والشعب والجيش والاجهزة الامنية وكل مسئول مخلص وامين ونزيه وشريف يشعر مع حاجة واحوال المواطنين الموصوفين بالاخلاص والولاء والانتماء .
اذاعة القوات المسلحة الاردنية
_اذاعة الجيش العربيانسانية الملك الاب الرحيم نحو ابنائه العالقين
الكاتب الاعلامي محمد امين المعايطه
استغرب من الجاحدين وغير المنصفين و وغيرا لعادلين في وطننا الحبيب اليس عندهم ادراك وعقل وتمييز يمكنهم من التفريق بين الخير والشر والخطأ والصواب والنور والظلام والعدل والظلم اليس لهم ابصار وبصائر تمكنهم من ان يقدروا المكرمه الملكية السامية بإرسال طائرة خاصة من الملكية الاردنية لإعادة 96 مواطنا من الاردنيين العالقين في الجزيرة الهولنديه(سان مارتن) في البحر الكاريبي اثر الاعصار الكبير (ايرما)
نعم ان الاردن بقياده ملكه الانسان كان هو الدولة الوحيدة في العالم التي هبت باوامر ملكية سامية وعلى جناح السرعة لانقاذ الرعايا الاردنيين الذين عاشوا لحظات خطرة بين الحياة والموت الى ان جاءهم فرج الله ولطفه وعفوه فأجرى الخير على يد ابا الحسين الاب الراعي والحاني
لقد هزت مشاعرنا مشاهد اللقاء مابين العائدين القادمين الى وطنهم واهاليهم الفرحين الباكين كما افتخرنا زهوا بما صرحوا وقالوا من مدح واطراء واشادة لهذا البلد وقائده العظيم
شطحت بفكري واخذت درسا وعبرة وعملت مقارنة بين حاكم دولة يهب لانقاذ شعبه واهله في اقاصي الدنيا ويحرص ان لايخدش طفل رضيع او تجرح امرأة او يصاب مسن كبير وبين حاكم ديكتاتوري سادي يتلذذ برمي شعبه بالقنابل والبراميل والكيماوي الخطير وبقية الشر المستطير من ايران الشيطان الكبير وحزب الله الحقير وروسيا الدب الشيوعي الاحمر الشرير.
نعم صورتان مختلفتان وشتان شتان بين الصورتين فعلى العقلاء الحكماء التفريق والتمييز.
الحمدلله حمد كثيرا ان حبانا ملكا ابا انسانيا رحيما يهمه امر كل مواطن أنى كان وفي اي مكان وزمان ولكن نقول على الحكومة ان تكون رحيمه وانسانية بتعاملها مع الشعب والنظر بعين الرعاية والاهتمام لشؤونهم المعيشيه الصعبة ورواتبهم المتدنية ومع هذا وكله لاتقصر باعا في الجباية والضرائب وشد الخيط على اعناق الناس
حفظ الله الاردن وجلالة الملك المفدى والشعب والجيش والاجهزة الامنية وكل مسئول مخلص وامين ونزيه وشريف يشعر مع حاجة واحوال المواطنين الموصوفين بالاخلاص والولاء والانتماء .
اذاعة القوات المسلحة الاردنية
_اذاعة الجيش العربي