سرايا -

وصفت مديرة ارت دبي اللبنانية ميرنا عياد المعرض الذي ينطلق منتصف اذار المقبل بانه بات تظاهرة فنية ومحطة اكاديمية وتعليمية الى جانب كونه نافذة على الفن من مختلف انحاء العالم، لافتة إلى المشاركة الأردنية المهمة في المعرض، مستدركة أنه ليس مجرد معرض فني بل منصة تعليمية لطلاب الفن ولكل فئات المجتمع عبر مبادراته الفنية التي تستمر طوال العالم، وكانت «الرأي» التقت عياد في عمان وتاليا
الحوار:
ماهي ملامح دورة العام 2018 سجلت نسخة ارت دبي للعام 2018 عدداً غير مسبوق من المشاركات والتي وصلت إلى 103 معارض من 47 بلداً منهم 25 معرضاً يشارك للمرة الأولى بالإضافة إلى عودة 78 معرض سبق لهم المشاركة من قبل لتكون هذه النسخة الأكبر والأكثر تنوعاً وعالميةً.
سنويا نخطو للامام ونتوسع فنيا وجماليا وبات ارت دبي تظاهرة ينتظرها العالم من عام لعام , حيث ستشهد قاعات معرض آرت دبي كونتمبراري للفن المعاصر مشاركات لأول مرة من أيسلندا وأثيوبيا وقازاخستان, واود ان انوه هنا الى المشاركة الاردنية المهمة لعدد من الرواد من خلال صالة وادي فينان.
واشير هنا الى إضافة قاعة عرض جديدة تحت عنوان «رزيدنتس» للفنانين المقيمين لبرنامج آرت دبي 2018 والمخصصة لبرنامج إقامة فنية فريد من نوعه يستقطب الفنانين من مختلف أنحاء العالم ليشاركوا ببرنامج أمده 4 – 8 أسابيع ليتعرفوا أكثر على الساحة الفنية المحلية