25-11-2017 01:53 PM
بقلم : هانم داود
ارهاب أسود
ارهاب أسود عمره ما يفرق محبتنا ارهاب أسود مايهز أبدا أركانا..وكل جهه تفكر تؤذينا الله يترد لهم أكتر مننا
بعيد عن الشعوب
و قلوب بحبها لأحبابها بتدوب بقلوبنا نعزى أسر الضحايا و أنفسنا..ويلهم الله الصبر لحبايبنا
ارهاب أسود عمره ما يفرق محبتنا ارهاب أسود مايهزأبدا أركانا..الارهاب يحارب اقتصاد بلادنا لكن مستحيل يهز بلادنا
ليس من الدين يجرحنا أى آذى مرتين..ونقضيها وخلاص لايمين
-لا استسلام مع أعدائنا -بلدنا باقيه بفضل ربنا
ارهاب أسود مايهزأبدا أركانا الارهاب يحارب اقتصاد بلادنا
- ربنا يخفى الارهاب من الدنيا -ويكشف لنا ممول ارهاب الأنسانيه
-الارهاب الأسود عليه الجبار-هدفه ضياع الاستقرار الدمار
-مع كل رمشه عين لنا عنينا من أعدائنا
لو الارهاب يستهدف وحدتنا بكفاحنا نعدى أزمتنا
ولا يلدغ أمان بلادنا مره تانيه أعدائنا نصحى بالعقل والحب قوتنا ارهاب أسود مايهزأبدا أركانا الارهاب يحارب اقتصاد بلادنا مجرد قلوب معدومه الضمير هدفها تهزنا بلا ضمير
ارهاب أسود عمره ما يفرق محبتنا
ارهاب أسود مايهزأبدا أركانا
قال لله تعالى: “ ولو شاء ربك لآمن من في الأرض
كلهم جميعا أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين
( 99 ) وما كان لنفس أن تؤمن إلا بإذن الله ويجعل
الرجس على الذين لا يعقلون ( سوره يونس
قال صلى الله عليه وسلم - ، قال : من قال لأخيه
يا كافر ، فقد باء بها أحدهما .
روى مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن النبي صلى
الله عليه وسلم قال: من أشار إلى أخيه بحديدة فإن الملائكة
تلعنه حتى يدعها، وإن كان أخاه لأبيه وأمه.
عن عبدالله بن عمر قال رأيت رسول الله (ص) يكوف بالكعبة
ويقول: (ما أطيبك وأطيب ريحك، ما أعظمك وأعظم حرمتك،
والذي نفس محمد بيده لحرمة المؤمن أعظم عند الله حرمة
منك ماله ودمه وان نظن به إلا خيراً) رواه ابن ماجه (4067)
دمار
ياللى بتزرع قنابل لدمار الناس قبل ما تفكر تنفذ أفعالك لدمارالناس خاف من رب الناس
ولا تبرر لنفسك أعالك وأنت متأكد من غلطك..وقبل ما ينتهى بك الأجل وتودع الحياه
وربنا عليم بنيتك وأفعالك وربنا ما بيرضى على أفعالك
ولا تبررأبدا لروحك أفعالك
والله مطلع على الناس ونواياها وخفاياها
واللى أذيتهم يطالبوا ربنا بحقهم وربنا الجبار يأخد منك حقهم
ولا أى انسان يطوله الجرح يسامح فى
حقه ويسامح فى حقه قتل وحسره وعذاب..تعمل ايه مع الله
اللى هاتعمله فى الناس تأكد أنك فيه مع غضب ربنا عليك
ويغرق فيه م القدم للراس.أعز الناس عندك
ليه تعذب أحبابك.علشان مصمم تؤذى الناس
وأنت رصيدك ايه عند ربنا..اسأل ناس غير الناس اللى شجعتك
على الارهاب وقتل الأبرياء واعرف وأفهم
أن النبي _صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم_ قال: والله لا يؤمن، والله
لا يؤمن، والله لا يؤمن!قيل: من يا رَسُول اللَّهِ؟ قال: الذي
لا يأمن جاره بوائقه" (متفق عَلَيْهِ).
إرهاب أسود
إرهاب أسود عمره ما يفرق محبتنا.ارهاب أسود مايهز أبدا أركانا.وكل جهه تفكر تؤذينا .الله يترد لهم أكتر مننا
بعيد عن الشعوب .و قلوب بحبها لأحبابها بتدوب
بقلوبنا نعزى أسر الضحايا و أنفسنا..ويلهم الله الصبر لحبايبنا
إرهاب أسود عمره ما يفرق محبتنا.إرهاب أسود مايهزأبدا أركانا،الارهاب يحارب اقتصاد بلادنا
لكن مستحيل يهز بلادنا،ولا من الدين يجرحنا أى آذى
مرتين،ونقضيها وخلاص لايمين
-لا استسلام مع أعدائنا،-بلدنا باقيه بفضل ربنا
إرهاب أسود مايهزأبدا أركانا.إلارهاب يحارب اقتصاد بلادنا
- ربنا يخفى الارهاب من الدنيا-ويكشف لنا ممول ارهاب الأنسانيه -الارهاب الأسود عليه الجبار
-هدفه ضياع الاستقرار الدمار -مع كل رمشه عين لنا
عنينا من أعدائنا،لو الارهاب يستهدف وحدتنا
بكفاحنا نعدى أزمتنا،ولا يلدغ أمان بلادنا مره تانيه أعدائنا
نصحى بالعقل والحب قوتنا.ارهاب أسود مايهزأبدا أركانا
الارهاب يحارب اقتصاد بلادنا.مجرد قلوب معدومه الضمير
هدفها تهزنا بلا ضمير.ارهاب أسود عمره ما يفرق محبتنا
ارهاب أسود مايهزأبدا أركانا
ن عبدالله بن عمر قال رأيت رسول الله (ص) يكوف بالكعبة
ويقول: (ما أطيبك وأطيب ريحك، ما أعظمك وأعظم حرمتك،
والذي نفس محمد بيده لحرمة المؤمن أعظم عند الله حرمة
منك ماله ودمه وان نظن به إلا خيراً) رواه ابن ماجه (4067)
ارهاب غدار
طال الدنيا ارهاب غدار طال الدنيا الارهاب بمرار.. مستحيل يحرمنا من الاستقرار ولا نعيش منه فى نار
وربنا يخلصنا من شرور الأعداء..ولا نترك ضحايا الارهاب هباء....وينصرنا رب السماء وناخد حقوقهم باصرار
ونقضى على الوباء...وربنا يشفى المصاب ببلاء ولا يطولنا فى يوم عناء
طال الدنيا ارهاب غدار طال الدنيا الارهاب بمرار
ولا يبقى الارهاب فى الدنيا ولاجرائم الارهاب البشعه الغبيه
ليه الحزن يخيم فى شقاء على ناس آمنه فى صفاء
ترضى أختك أمك يطولها بلاء ترضى لعيالك البلاء
الإرهاب الأسود طال الجميع بجهودنا مستحيل نضيع
والغفله مرار على الجميع..مهما تكتر الأسباب والمواضيع
طال الدنيا الارهاب بمرار مستحيل يحرمنا من الاستقرار
عن أبي سعيد وأبي هريرة، عن رسول الله (ص) قال:
(لو أن أهل السماء وأهل الارض اشتركوا في دم مؤمن
لأكبهم الله في النار) رواه الترمذي.
عن البراء بن عازب عن رسول الله (ص): (لزوال الدنيا
أهون على الله من قتل مؤمن بغير حق)
ن الرسول (ص): (من نظر الى مؤمن نظرة يخيفه بها أخافه
الله تعالى يوم لا ظل إلا ظله).