حرية سقفها السماء

وكالة سرايا الإخبارية

إبحــث في ســــرايا
الثلاثاء ,21 يناير, 2025 م
طباعة
  • المشاهدات: 23007

رغم حقد الطغاة

رغم حقد الطغاة

رغم حقد الطغاة

18-12-2017 02:23 PM

تعديل حجم الخط:

بقلم : ابراهيم الحوري
رغم حقد الطغاة ، سيبقى اسمك يا أردن مرفوعاً عالياً ، هنا الاردن ، أبا الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية ، رغم حقد الطغاة العشائر الاردنية جميعها رصاص في مسدس جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين ، رغم حقد الطغاة سأجعل قلمي سلاحاً لكل من تسول له نفسه العبث بأمن الوطن وذلك لتعبئة الحبر بالقلم من أجل محاربة الطغاة الذين يعملون ضد الوطن ،رغم حقد الطغاة وطن الاردنيون جميعاً هو الاردن ،المليك هو أبا الحسين و العشيرة هي الاردني ،المعروفة بانتمائها للعرش الهاشمي.

سيدي ومولاي أبا الحسين، ان ما يدور حول حدود أردننا الحبيب ، من أحداث مستعصية ومريرة ،هذا دليل قوي على استراتيجيتك الخارجية مع العالم بأكمله، والداخلية في وطننا الحبيب الاردن، وبلا شك أنه الدليل الاقوى الذي يدل على قيادتك المحنكة لشؤون الازمات .

الأمر الغريب أن البعض يحبون الثرثرة وهذا الشيء لا يصب الا لمصالحهم، مستغلين الاوضاع التي لا تلبي إلا الطمع الجشع .

الاردن وما مر به من أحداث، لعلنا كنا مدركين ان الكثير من الأحداث مرت ،وذلك بفضل الله عز وجل و ثم الى القيادة المظفرة، التي جعلتنا نبني مستقبلنا كشباب، وذلك بجهد كبير من القيادة الهاشمية الحكيمة، التي جعلت كل شاب ان يسعى إلى هدفه ليتحقق .

على سرعان رفع نبض القلب، عشق الاردنيون لا ينتهي حتى الموت، إلى المملكة الأردنية الهاشمية ، منبتهم هو وطنهم، انتماؤهم هاشمي ،حدودنا من الشمال للجنوب، ومن الغرب للشرق، هي نبع الحنان الذي عشقناه من الاجداد ، حماك الله وطني، المملكة الأردنية الهاشمية، رغم حقد الطغاة ، قيادة هاشمية رسالتها :من لا يحمي وطنه لا يحمي نفسه .








طباعة
  • المشاهدات: 23007
برأيك.. هل تسعى "إسرائيل" لتقسيم سوريا إلى كانتونات بحجة ضمان أمنها من تهديدات الفصائل المسلحة؟
تصويت النتيجة

الأكثر مشاهدة خلال اليوم

إقرأ أيـضـاَ

أخبار فنية

رياضـة

منوعات من العالم