03-05-2018 08:26 AM
بقلم : أ.د .مصطفى عيروط
غدا الجمعه انتخابات حاسمه لنقابة المهندسين الاردنيين لانها تمثل ١٥٠ ألف مهندسا واستطاعت حركة نمو وكتلتها نمو أن تبين للرأي العام بالوثائق والحقائق عما يجري في نقابة المهندسين من سيطرة حزب وتنظيم عليها لسنوات وحولها الى مصدر قوه له وهذا التنظيم من كلية هندسيه في جامعه وطنيه وهي المصنع للتنظيم والحزب وكليات هندسيه في جامعه وجامعات وطنيه مع وجود اعضاء هيئة تدريس واداريين يساهمون في تنظيم الطلبه بعد دراسة احوالهم الاجتماعيه والماديه واستطاعت حركة نمو وكتلتها أن تبين للناس عن أموال النقابه وأموال صندوق التقاعد وما يجري في نقابه المهندسين منذ سنوات نتيجة سيطرة هذا التنظيم وهذا الحزب إلى جانب استماتة هذا التنظيم وهذا الحزب على نقابة المهندسين واستطاعت كتلة نمو وحركة نمو أن تبين وتحفز المهندسين للذهاب الى صناديق الاقتراع بعد كان يذهب إليها فقط٩% منهم ٥% من تنظيم لحزب يريد السيطره أي أن تواجد هذا التنظيم والحزب المسيطر لسنوات لا يتعدى ٥% من اعضاء نقابة المهندسين الذين يصل عددهم١٥٠الف مهندس ولكن هذا التنظيم والحزب يملك إعلام وأموال وجماعات اليكترونيه
واستطاعت كتلة نمو وحركة نمو أن تؤثر وتقنع ولديها الآن قوة كبيره من مختلف الاطياف ومجتمعون أن يقولوا ويصوتوا إلى كتلة نمو وحركة نمو
وكفى لتنظيم وحزب مسيطر على نقابة المهندسين لسنوات
وان الاوان لنمو وكتلة نمو لكي تقود اهم نقابة في الأردن نحو النمو والنماء للنقابه والوضوح ولمصلحة للوطن
نمو غدا الجمعه والنقيب احمد سمارة الزعبي وكتلته
المهندسون يقررون ويذهبون ومصلحة الأردن اولا