27-06-2018 06:07 PM
سرايا - حفلت حياة الفنانة رانيا يوسف التي أعلنت أخيراً طلاقها من زوجها الثالث طارق عزب، بخلافات عديدة بين ازوجها.
ومن ابرزها عندما وصل الخلاف بين الفنانة رانيا يوسف وطليقها المنتج محمد مختار لأقسام الشرطة، حيث حرر مختار محضراً ضد محمود عزب، نجل رجل الأعمال طارق عزب، يتهمه فيه بإرسال صور لإبنته الصغيرة وهو يقوم فيها بتعاطي مخدر الحشيش.
ورّدت حينها رانيا يوسف بقولها: "محمد مختار عرض علي العودة لعصمته عدة مرات بعد الطلاق منذ أربع سنوات، ولكني كنت أرفض لأنه شحيح الإنفاق على بناتنا وعلى البيت، وهذا من أهم أسباب طلاقي منه. وبعد الطلاق تكفلت أنا بالبنات كفالة كاملة، في حين اكتفى مختار بإرسال 1200 جنيه فقط شهريا للبنتين، أي مصروف يد بواقع 20 جنيه يوميا فقط لا غير".
وأضافت: "كنت أتحمل أنا نفقات المعيشة ومصروفات الدراسة ورحلات استجمامهما وملبسهما، وكنت مرتضية بالأمر لا اشكوا أبدا، ولكن منذ فترة أردت أن انقل ابنتينا إلى مدرسة مستواها أفضل وقريبة من منزل جديد سأقيم فيه قريبا، حيث إنني أقيم في شقة مفروشة، ولأن مصروفات المدرسة كبيرة طلبت من مختار أن يدفع النصف فقط وأنا أتحمل النصف، رغم أن مصروفات بناتنا كاملة يجب أن يتحملها هو، ولكنه رفض وقال لي بالنص «ما تدفعي أنتي، ما أنتي بتشتغلى وبتكسبي، والا خلي جوزك يصرف عليهم. فقلت له: والله ياريتك بتعمل واحد على عشرة من اللي بيعمله مع ولاده وطليقته، مش مخليهم عايزين حاجة، وهنا توعد ثم أغلق الهاتف".
وأشارت إلى أنه يريد أن ينتقم منها بعد أن رفضت العودة إليه، وذلك من خلال رفع بلاغ ضد نجل زوجها، لافتة إلى أنها ستكشف كل أوراقها ولن تسمح له بتنغيص حياتها.