بقلم : أ.د .مصطفى عيروط
بعد عودة جلالة الملك من الولايات المتحده الامريكيه بالسلامه بعد( قضاء اجازه من عمل وعمل ليل نهار لمصلحة الوطن ) (لان جلالته قائد تاريخي مؤثر في العالم والأردن بقيادته احتراما وتقديرا وتأثيرا ونأمل) وقد حان وقت (ثوره بيضاء اداريه في كافة اجهزة الدوله) عنوانها كما يوجه جلالة الملك دائما (الكفاءه والإنجاز ومحاربة الواسطه والارضاءات والمناطقيه والجهويه والمحسوبيه) مما يعني تغييرات شامله وإصلاح إداري جذري و(محاربة الفساد الإداري والمالي والارضاءات والالو؟ للمتنفذين والمناطقيه والشلليه والضغوط والنظر إلى شهادة الميلاد والاصل والقرابه والنسب وتطبيق العداله الاجتماعيه والسكانيه) وهذا لا يحتاج من الحكومه إلى( ما يسمى عقد اجتماعي) وانما تطبيق (مواد الدستور وخاصة الماده السادسه والماده ٢٢ وكل مواد الدستور) والحكومه عليها أن تنفذ لان هناك اراده سياسيه توجه إلى تنفيذ ذلك فالمواطن الاردن والشعب الاردني الصابر المثقف والمتعلم مل مما يسمعه من فساد وعلاقات البعض مع (بزنس فاسد )والناس تريد عداله اجتماعيه واختيار كفاءات وحراثين عمل وخبرات ومؤهلات وإيجاد حلول للبطاله والفقر وإنهاء قصص الفساد وتطبيق هيبة الدوله (والناس ملت من تدوير الاسماء ووراثة المناصب والارضاءات والتدخلات وإعادة مسؤؤلين ووزراء معلولين) وبالمناسبه نأمل( التحقيق في كل المعلوليه للوزراء المعلولين وبأثر رجعي وفتح ملفات المعلوليه وإعادة الأموال من وزراء معلولين عادوا مسؤؤلين ووزراء وبأثر رجعي )فالذي يحارب موضوع (الدخان وملحقاته) وغيره عليه بفتح ملف وزراء معلولين عادوا وزراء وفتح ملف المعلوليه وبأثر رجعي وغيرها من قضايا ونأمل تنفيذ من اين لك هذا ؟ ودعم الإعلام الوطني والمهني وقنوات التواصل الاجتماعي المهنيه وحمايته ودعمه ؟فالإعلام المهني الذي يكشف أي خلل وأي فساد هو لمصلحة الدوله؟
فالاردن بحاجه الى( ثورة بيضاء اداريه) دون أن ننسى قصص نجاح وحالات يبنى عليها وعدم جلد الذات فالقياده الهاشميه بقيادة جلالة الملك و الدستور متجذران ولا حاجه إلى ترديد ما يسمى (عقد اجتماعي) وعلى الحكومه تنفيذ رؤية جلالة الملك وتوجيهاته بسرعه ودقه دون ذلك ستفشل وتصبح المطالبه بتغييرها فلتتغير كل يوم حكومه لان الناس تريد أن ترى تغييرات اداريه وحلول للبطاله والفقر وحرب على الفساد المالي والإداري وتطوير وتحسين الخدمات وإنهاء علاقات ي قوى سياسيه وامنيه أن وجدت موثقه مع (البزنس الفاسد) واخذ الدروس والعبر مما يسمى الربيع العربي
حمى الله الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم
أد مصطفى محمد عيروط