19-10-2018 11:56 AM
بقلم : أ.د .مصطفى عيروط
هذا المثل الشعبي هو أساس في الإدارة الناجحه ويمثل منهجا في الاداره التي تقوم على العداله والتساوي بين الجميع والقضاء على الشلليه وتطبيق القانون والنظافه والعمل الميداني والباب المفتوح والمتابعه
ولذلك فمهما بلغ من الحساد والافاقين والوصوليين والانتهازيين والمبتزين من حقد ودس وتشويش لن يؤثروا الا على انفسهم وصحتهم وسيقعون في شر أعمالهم وتتكشف وجوههم الحقيقيه وسيندمون
فالتغيير الإيجابي والاصلاح يواجه صعوبات ومقاومين ولكن الحق والتغيير الإيجابي سينتصر
فاصحاب التفكير السلبي والذين يقضون ساعات في إحاكة المؤامرات ومحاولة أشغال الآخر عادة ما ينتهون مبكرا وينكشفون اما أصحاب التفكير الايجابي يستمرون وينجحون
ولذلك فالمصابون بجنون العظمه ودونهم هناك فشل للاخرين فهؤلاء مصابون بهلوسة الجنون وينتهون
فما أرقى من حب الناس ومساعدتهم بالعدل واما من لا يستحق فعلى نفسه (جنت براقش)
فالاصلاح الإداري الجذري ضروري لأي تقدم ونهضه
تفاءلوا بالخير تجدوه
أد مصطفى محمد عيروط
1 - |
ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.
|
19-10-2018 11:56 AM
سرايا |
لا يوجد تعليقات |