20-10-2018 02:41 PM
سرايا -
حين يتربى الرجال في افضل المدارس الابوية التي تعرفها البشرية ، لابد ان يكون اخذ من تلك المدرسة ، سمات الهدوء والصبر والاخذ باسس النجاح ، وحب الناس ومساعدة البسطاء .
تلك المدرسة التي تربى وترعرع فيها النائب خميس حسين خليل عطية ، كانت تحت اسم والده الحاج "حسين عطية" وما زالت راسخة ، حيث ترك ارثا طيبا بعد وفاته ، كما ربى ابنه خميس عطية ، و اتسمت تلك الاخلاق الحميدة التي تربى عليها بمدرسة والده ، بشخصه ، واصبح مثالا يحتذى بكل مناحي الحياة .
عن والده يقول خميس عطية: :"ابي الحاج حسين زرع في ابنائه حب الناس وخدمتهم ومساعدة المحتاجين منهم، لهذا اصبحت محبة هؤلاء الناس رصيدنا للقيام بالخدمة العامة".
اخذ على عاتقه هم الناس والوقوف الى جانبهم ، الامر الذي اهله ليكون ممثلا لهم بامانة عمان الكبرى ، ثم نائبا في البرلمان الاردني ، منافحا عن قضاياهم ، صلبا برأيه الذي يمس قوت المواطن الذي طالما صدح باعلى صوته ضد اي قرار يسم جيب المواطن .
ومازال كذلك الى اليوم نائبا شجاعا حرا تحت قبة البرلمان وخارجها .
وتاليا السيرة الذاتية للنائب خميس حسين عطية :
عضو مجلس النواب الثامن عشر
نائب رئيس مجلس النواب السابع عشر
رئيس اللجنة المشتركة (الإدارية والقانونية) لقانوني اللامركزية والبلديات في مجلس النواب السابع عشر
رئيس كتلة مبادرة النيابية في مجلس النواب السابع عشر
رئيس اللجنة الإدارية في مجلس النواب السابع عشر
عضو هيئة المديرين في شركة حسين عطية وأولاده ذ.م.م. سابقا"
نائب المدير العام لمؤسسة حسين عطية للأبنية والمقاولات (1990-2012)
عضو منتخب لمجلس أمانة عمان الكبرى 2007-2011.
عضو منتخب لمجلس أمانة عمان الكبرى 2003-2007.
رئيس اللجنة المحلية لمنطقة العبدلي 2007-2011
عضو اللجنة المحلية للعديد من المناطق في أمانة عمان الكبرى.
رئيس اللجنة الاستشارية لنادي الحسين الرياضي.
عضو في العديد من المؤسسات الإنسانية والاجتماعية والجمعيات الخيرية.