بقلم : أ.د .مصطفى عيروط
بتسلم جائزة تمبلتون لجلالة الملك عبد الله الثاني المعظم لدور جلالته الريادي في الوئام بين الأديان
ويحق لكل أردني وأردنيه أن يفتخر دائما بجهود جلالة سيدنا في الوئام بين الأديان فالاردن بقيادة جلالته نموذجا للتسامح والاعتدال والحكمه والعدل
ونموذجا عالميا وقصة نجاح رغم احاطته بإقليم ملتهب فرسالة عمان التي أصدرها جلالة الملك والتي تبين القيم الاسلاميه السمحه في الوسطية والاعتدال
ومقاومة الفكر التكفيري وكلنا كاسرة واحده عانينا في الأردن من الإرهاب والارهابيين والفكر التكفيري ولكننا نحمد الله على الأمن والاستقرار والنماء
وهذه الجائزه العالميه التي تسلمها جلالته باقتدار بعد إنجازات كبيره وكثيره فالقدس التي يرعى جلالة الملك عبد الله الثاني الأماكن المقدسه الاسلاميه والمسيحيه تعتبر قمرا مضيئا في تاريخ الهاشميين وتعلقهم بالقدس كما في قلوبهم وعقولهم كما هي عمان عاصمة الوفاق والاتفاق
هذا الحدث والإنجاز يستحق أن يكون حديث الإذاعات المدرسيه الصباحيه وفي برامج التربيه الوطنيه في الجامعات
مبروك لجلالة الملك عبد الله الثاني المعظم
مبروك للشعب الأردن هذا الإنجاز
حمى الله الأردن والشعب بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم