14-01-2019 05:11 PM
سرايا - " قَد جَاهدتُ الجِهادَ الحَسَن, أكملتُ السَعيَ, حفِظتُ الإيمان, وأخيراً قَد وضِعَ لي إكليلَ البِرّ" تيموثاوس 4: 8,7
بقلوبٍ تغمُرها مشاعر المحبةِ الصادقة تتقدم عشيرتا الحجازين والعَكَشة في الأردن والمَهجر وأبناء وبنات الفقيدة الغالية وأحفادها وإخوانها بأصدق مشاعر العرفان والتَقديرإلى الأهلِ والأصدقاء وكُل مَن تِفضل بمواساتنا بفقيدةِ العشيرة
نبيهه فريح يعقوب الحجازين " أم يــوســف "
سواء كان ذلك بالمشاركة في تشييع الجُثمان أو الحضور إلى بيتِ العزاء أو إرسالِ البرقيات والأكاليل و الإتصال هاتفياً وعبر وسائل التواصل الإجتماعي من داخلِ الأردن وخارجهِ, ونخُصُ بالذِكر أصحاب السيادة والأساقفة والكهنة والشمامسة والرُهبان والراهِبات وأبناء الرعايا والشبيبة والفعاليّات الرعوية والكنسيّة من أرجاء المملكة ,و أصحاب المعالي والعطوفة والسعادة وأعضاء مجلس النواب و ضُباط القوات المُسلحة الأردنية والأجهزة الأمنية المُختلفة ورجالات الدين الإسلامي ووجهاء العشائر والكادر الطبي والتمريضي في مُستشفى الإستقلال وأطباء ومُوظفي وزارة الصحة, حيثُ كان لتعازيكم الكَريمة الأثرَ الطيبْ في نفوسنا وإن دَلَ ذلك فإنما يدلُ على عاطفةٍ صادقة و نُبلِ أخلاقٍ أشاعَ في نفوسنا السَكينة والعزاء بالفقيدةِ الغالية, فطوبى لمعرفة أمثالكم ورفع الله من قدركم وشأنكم .
"رحلت أم يوسف تاركةً خلفها إرثاً رائعا ثريا اورثته لابنائها وأحفادها معا من الحكمةِ و التقوى ومحبة الناسِ وستبقى تنشئتها لبيتها باقية على مدار الزمن "
"الربُ أعطى والربُ أخذ فليكن اسم الرب مباركا "