حرية سقفها السماء

وكالة سرايا الإخبارية

إبحــث في ســــرايا
الجمعة ,31 يناير, 2025 م
  • الصفحة الرئيسية
  • سياسة
  • الاحمد يهدد المسؤولين القطريين بكشف حقيقة غدرهم ويقول:أن مصر هي الدولة العربية الوحيد التي تريد قيام دولة فلسطينية
طباعة
  • المشاهدات: 3565

الاحمد يهدد المسؤولين القطريين بكشف حقيقة غدرهم ويقول:أن مصر هي الدولة العربية الوحيد التي تريد قيام دولة فلسطينية

الاحمد يهدد المسؤولين القطريين بكشف حقيقة غدرهم ويقول:أن مصر هي الدولة العربية الوحيد التي تريد قيام دولة فلسطينية

الاحمد يهدد المسؤولين القطريين بكشف حقيقة غدرهم ويقول:أن مصر هي الدولة العربية الوحيد التي تريد قيام دولة فلسطينية

17-01-2009 04:00 PM

تعديل حجم الخط:

سرايا -

 

 سرايا- كشف رئيس كتلة فتح عزام الاحمد حقيقة ما جرى بالاتصالات الهاتفية التي جرت بين الرئيس الفلسطيني محمود عباس والمسؤولين القطريين قائلا : أن ما صرح بة المسؤولون القطريون حول الاتصالات الهاتفية لعباس هو قلب للحقائق ولأننا ندرك غدرهم مسبقا قمنا بتسجيل كل المكالمات الهاتفية بهذا الشأن  وذلك ردا على ما ذكره رئيس الوزراء القطري أن عباس أخبر قطر أنه لن يتمكن من الحضور إلى القمة بسبب ضغوط مورست عليه لذا فإننا سنقوم بتوزيع تسجيل هذه الاتصالات على وسائل الإعلام، لكشف الحقيقة .

 

وكان رئيس الوزراء القطري الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني قال إن الرئيس الفلسطيني محمود عباس تعرض لضغوط، لم يسمها، لمنعه من المشاركة في قمة الدوحة الطارئة التي عقدت الجمعة الماضية، مضيفا أن عباس قال له "لو حضرت القمة لذبحت من الوريد للوريد".

 

وحول موقف السلطة الوطنية الفلسطينية من اجتماع قطر، والاتصالات التي جرت قبله، قال الأحمد "إن هذا الاجتماع لا شرعية له ولم يتم تحت مظلة الجامعة العربية، وهو اجتماع سيؤجج الخلافات العربية ونحن لا نحتمل أن ندخل في خلافات عربية، وهو يهدف إلى تقليص دور مصر وهي الدولة العربية الوحيدة التي ترغب فعلياً في قيام دولة فلسطينية مستقلة، دون أن يكون لها أطماع داخل فلسطين" على حد قوله.

 

ووصف الأحمد المرحلة الحالية بأنها الأخطر في تاريخ الصراع مع الاحتلال, وقال: "نحن على حافة الهاوية، إما أن ننهض وإما أن نسقط، فخلال تاريخ المعارك التي خاضتها المقاومة الفلسطينية والجيوش العربية مع العدو الصهيوني، هذه أول حرب نخوضها ونحن في حالة انقسام وعداء إلى درجة الاتهام بالخيانة، وحان الوقت لنقرر مع من يجب أن نكون، فهل سنكون للإيجار لمصالح إقليمية خارجية، أو سنكون ملتزمين بقضيتنا".

 

وقال الأحمد خلال ندوة جامعية في جنين إن الانقسام جعل الاحتلال يستقوي علينا ويمعن في تنفيذ مخططاته الإجرامية، وهو ما جعل أيضاً عددا من الدول الإقليمية تستثمر هذا الانقسام لمصالحها، ومن ضمنها قطر؛ هذه الدولة الصغيرة التي لا تمتلك أي نفوذ، ولكنها تمتلك من الأموال الكثير، وتستخدمها لهدم القلعة العربية من الداخل، حيث بدأت تمارس دورها المرسوم لها من قبل أمريكا والصهيونية العالمية لخلط الأوراق العربية، مستغلة بذلك الوضع الفلسطيني الداخلي والحرب على غزة."

 سرايا- كشف رئيس كتلة فتح عزام الاحمد حقيقة ما جرى بالاتصالات الهاتفية التي جرت بين الرئيس الفلسطيني محمود عباس والمسؤولين القطريين قائلا : أن ما صرح بة المسؤولون القطريون حول الاتصالات الهاتفية لعباس هو قلب للحقائق ولأننا ندرك غدرهم مسبقا قمنا بتسجيل كل المكالمات الهاتفية بهذا الشأن  وذلك ردا على ما ذكره رئيس الوزراء القطري أن عباس أخبر قطر أنه لن يتمكن من الحضور إلى القمة بسبب ضغوط مورست عليه لذا فإننا سنقوم بتوزيع تسجيل هذه الاتصالات على وسائل الإعلام، لكشف الحقيقة .

 

وكان رئيس الوزراء القطري الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني قال إن الرئيس الفلسطيني محمود عباس تعرض لضغوط، لم يسمها، لمنعه من المشاركة في قمة الدوحة الطارئة التي عقدت الجمعة الماضية، مضيفا أن عباس قال له "لو حضرت القمة لذبحت من الوريد للوريد".

 

وحول موقف السلطة الوطنية الفلسطينية من اجتماع قطر، والاتصالات التي جرت قبله، قال الأحمد "إن هذا الاجتماع لا شرعية له ولم يتم تحت مظلة الجامعة العربية، وهو اجتماع سيؤجج الخلافات العربية ونحن لا نحتمل أن ندخل في خلافات عربية، وهو يهدف إلى تقليص دور مصر وهي الدولة العربية الوحيدة التي ترغب فعلياً في قيام دولة فلسطينية مستقلة، دون أن يكون لها أطماع داخل فلسطين" على حد قوله.

 

ووصف الأحمد المرحلة الحالية بأنها الأخطر في تاريخ الصراع مع الاحتلال, وقال: "نحن على حافة الهاوية، إما أن ننهض وإما أن نسقط، فخلال تاريخ المعارك التي خاضتها المقاومة الفلسطينية والجيوش العربية مع العدو الصهيوني، هذه أول حرب نخوضها ونحن في حالة انقسام وعداء إلى درجة الاتهام بالخيانة، وحان الوقت لنقرر مع من يجب أن نكون، فهل سنكون للإيجار لمصالح إقليمية خارجية، أو سنكون ملتزمين بقضيتنا".

 

وقال الأحمد خلال ندوة جامعية في جنين إن الانقسام جعل الاحتلال يستقوي علينا ويمعن في تنفيذ مخططاته الإجرامية، وهو ما جعل أيضاً عددا من الدول الإقليمية تستثمر هذا الانقسام لمصالحها، ومن ضمنها قطر؛ هذه الدولة الصغيرة التي لا تمتلك أي نفوذ، ولكنها تمتلك من الأموال الكثير، وتستخدمها لهدم القلعة العربية من الداخل، حيث بدأت تمارس دورها المرسوم لها من قبل أمريكا والصهيونية العالمية لخلط الأوراق العربية، مستغلة بذلك الوضع الفلسطيني الداخلي والحرب على غزة."

 

 سرايا- كشف رئيس كتلة فتح عزام الاحمد حقيقة ما جرى بالاتصالات الهاتفية التي جرت بين الرئيس الفلسطيني محمود عباس والمسؤولين القطريين قائلا : أن ما صرح بة المسؤولون القطريون حول الاتصالات الهاتفية لعباس هو قلب للحقائق ولأننا ندرك غدرهم مسبقا قمنا بتسجيل كل المكالمات الهاتفية بهذا الشأن  وذلك ردا على ما ذكره رئيس الوزراء القطري أن عباس أخبر قطر أنه لن يتمكن من الحضور إلى القمة بسبب ضغوط مورست عليه لذا فإننا سنقوم بتوزيع تسجيل هذه الاتصالات على وسائل الإعلام، لكشف الحقيقة .

 

وكان رئيس الوزراء القطري الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني قال إن الرئيس الفلسطيني محمود عباس تعرض لضغوط، لم يسمها، لمنعه من المشاركة في قمة الدوحة الطارئة التي عقدت الجمعة الماضية، مضيفا أن عباس قال له "لو حضرت القمة لذبحت من الوريد للوريد".

 

وحول موقف السلطة الوطنية الفلسطينية من اجتماع قطر، والاتصالات التي جرت قبله، قال الأحمد "إن هذا الاجتماع لا شرعية له ولم يتم تحت مظلة الجامعة العربية، وهو اجتماع سيؤجج الخلافات العربية ونحن لا نحتمل أن ندخل في خلافات عربية، وهو يهدف إلى تقليص دور مصر وهي الدولة العربية الوحيدة التي ترغب فعلياً في قيام دولة فلسطينية مستقلة، دون أن يكون لها أطماع داخل فلسطين" على حد قوله.

 

ووصف الأحمد المرحلة الحالية بأنها الأخطر في تاريخ الصراع مع الاحتلال, وقال: "نحن على حافة الهاوية، إما أن ننهض وإما أن نسقط، فخلال تاريخ المعارك التي خاضتها المقاومة الفلسطينية والجيوش العربية مع العدو الصهيوني، هذه أول حرب نخوضها ونحن في حالة انقسام وعداء إلى درجة الاتهام بالخيانة، وحان الوقت لنقرر مع من يجب أن نكون، فهل سنكون للإيجار لمصالح إقليمية خارجية، أو سنكون ملتزمين بقضيتنا".

 

وقال الأحمد خلال ندوة جامعية في جنين إن الانقسام جعل الاحتلال يستقوي علينا ويمعن في تنفيذ مخططاته الإجرامية، وهو ما جعل أيضاً عددا من الدول الإقليمية تستثمر هذا الانقسام لمصالحها، ومن ضمنها قطر؛ هذه الدولة الصغيرة التي لا تمتلك أي نفوذ، ولكنها تمتلك من الأموال الكثير، وتستخدمها لهدم القلعة العربية من الداخل، حيث بدأت تمارس دورها المرسوم لها من قبل أمريكا والصهيونية العالمية لخلط الأوراق العربية، مستغلة بذلك الوضع الفلسطيني الداخلي والحرب على غزة."

 

 سرايا- كشف رئيس كتلة فتح عزام الاحمد حقيقة ما جرى بالاتصالات الهاتفية التي جرت بين الرئيس الفلسطيني محمود عباس والمسؤولين القطريين قائلا : أن ما صرح بة المسؤولون القطريون حول الاتصالات الهاتفية لعباس هو قلب للحقائق ولأننا ندرك غدرهم مسبقا قمنا بتسجيل كل المكالمات الهاتفية بهذا الشأن  وذلك ردا على ما ذكره رئيس الوزراء القطري أن عباس أخبر قطر أنه لن يتمكن من الحضور إلى القمة بسبب ضغوط مورست عليه لذا فإننا سنقوم بتوزيع تسجيل هذه الاتصالات على وسائل الإعلام، لكشف الحقيقة .

 

وكان رئيس الوزراء القطري الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني قال إن الرئيس الفلسطيني محمود عباس تعرض لضغوط، لم يسمها، لمنعه من المشاركة في قمة الدوحة الطارئة التي عقدت الجمعة الماضية، مضيفا أن عباس قال له "لو حضرت القمة لذبحت من الوريد للوريد".

 

وحول موقف السلطة الوطنية الفلسطينية من اجتماع قطر، والاتصالات التي جرت قبله، قال الأحمد "إن هذا الاجتماع لا شرعية له ولم يتم تحت مظلة الجامعة العربية، وهو اجتماع سيؤجج الخلافات العربية ونحن لا نحتمل أن ندخل في خلافات عربية، وهو يهدف إلى تقليص دور مصر وهي الدولة العربية الوحيدة التي ترغب فعلياً في قيام دولة فلسطينية مستقلة، دون أن يكون لها أطماع داخل فلسطين" على حد قوله.

 

ووصف الأحمد المرحلة الحالية بأنها الأخطر في تاريخ الصراع مع الاحتلال, وقال: "نحن على حافة الهاوية، إما أن ننهض وإما أن نسقط، فخلال تاريخ المعارك التي خاضتها المقاومة الفلسطينية والجيوش العربية مع العدو الصهيوني، هذه أول حرب نخوضها ونحن في حالة انقسام وعداء إلى درجة الاتهام بالخيانة، وحان الوقت لنقرر مع من يجب أن نكون، فهل سنكون للإيجار لمصالح إقليمية خارجية، أو سنكون ملتزمين بقضيتنا".

 

وقال الأحمد خلال ندوة جامعية في جنين إن الانقسام جعل الاحتلال يستقوي علينا ويمعن في تنفيذ مخططاته الإجرامية، وهو ما جعل أيضاً عددا من الدول الإقليمية تستثمر هذا الانقسام لمصالحها، ومن ضمنها قطر؛ هذه الدولة الصغيرة التي لا تمتلك أي نفوذ، ولكنها تمتلك من الأموال الكثير، وتستخدمها لهدم القلعة العربية من الداخل، حيث بدأت تمارس دورها المرسوم لها من قبل أمريكا والصهيونية العالمية لخلط الأوراق العربية، مستغلة بذلك الوضع الفلسطيني الداخلي والحرب على غزة."

 

 سرايا- كشف رئيس كتلة فتح عزام الاحمد حقيقة ما جرى بالاتصالات الهاتفية التي جرت بين الرئيس الفلسطيني محمود عباس والمسؤولين القطريين قائلا : أن ما صرح بة المسؤولون القطريون حول الاتصالات الهاتفية لعباس هو قلب للحقائق ولأننا ندرك غدرهم مسبقا قمنا بتسجيل كل المكالمات الهاتفية بهذا الشأن  وذلك ردا على ما ذكره رئيس الوزراء القطري أن عباس أخبر قطر أنه لن يتمكن من الحضور إلى القمة بسبب ضغوط مورست عليه لذا فإننا سنقوم بتوزيع تسجيل هذه الاتصالات على وسائل الإعلام، لكشف الحقيقة .

 

وكان رئيس الوزراء القطري الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني قال إن الرئيس الفلسطيني محمود عباس تعرض لضغوط، لم يسمها، لمنعه من المشاركة في قمة الدوحة الطارئة التي عقدت الجمعة الماضية، مضيفا أن عباس قال له "لو حضرت القمة لذبحت من الوريد للوريد".

 

وحول موقف السلطة الوطنية الفلسطينية من اجتماع قطر، والاتصالات التي جرت قبله، قال الأحمد "إن هذا الاجتماع لا شرعية له ولم يتم تحت مظلة الجامعة العربية، وهو اجتماع سيؤجج الخلافات العربية ونحن لا نحتمل أن ندخل في خلافات عربية، وهو يهدف إلى تقليص دور مصر وهي الدولة العربية الوحيدة التي ترغب فعلياً في قيام دولة فلسطينية مستقلة، دون أن يكون لها أطماع داخل فلسطين" على حد قوله.

 

ووصف الأحمد المرحلة الحالية بأنها الأخطر في تاريخ الصراع مع الاحتلال, وقال: "نحن على حافة الهاوية، إما أن ننهض وإما أن نسقط، فخلال تاريخ المعارك التي خاضتها المقاومة الفلسطينية والجيوش العربية مع العدو الصهيوني، هذه أول حرب نخوضها ونحن في حالة انقسام وعداء إلى درجة الاتهام بالخيانة، وحان الوقت لنقرر مع من يجب أن نكون، فهل سنكون للإيجار لمصالح إقليمية خارجية، أو سنكون ملتزمين بقضيتنا".

 

وقال الأحمد خلال ندوة جامعية في جنين إن الانقسام جعل الاحتلال يستقوي علينا ويمعن في تنفيذ مخططاته الإجرامية، وهو ما جعل أيضاً عددا من الدول الإقليمية تستثمر هذا الانقسام لمصالحها، ومن ضمنها قطر؛ هذه الدولة الصغيرة التي لا تمتلك أي نفوذ، ولكنها تمتلك من الأموال الكثير، وتستخدمها لهدم القلعة العربية من الداخل، حيث بدأت تمارس دورها المرسوم لها من قبل أمريكا والصهيونية العالمية لخلط الأوراق العربية، مستغلة بذلك الوضع الفلسطيني الداخلي والحرب على غزة."

 

 سرايا- كشف رئيس كتلة فتح عزام الاحمد حقيقة ما جرى بالاتصالات الهاتفية التي جرت بين الرئيس الفلسطيني محمود عباس والمسؤولين القطريين قائلا : أن ما صرح بة المسؤولون القطريون حول الاتصالات الهاتفية لعباس هو قلب للحقائق ولأننا ندرك غدرهم مسبقا قمنا بتسجيل كل المكالمات الهاتفية بهذا الشأن  وذلك ردا على ما ذكره رئيس الوزراء القطري أن عباس أخبر قطر أنه لن يتمكن من الحضور إلى القمة بسبب ضغوط مورست عليه لذا فإننا سنقوم بتوزيع تسجيل هذه الاتصالات على وسائل الإعلام، لكشف الحقيقة .

 

وكان رئيس الوزراء القطري الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني قال إن الرئيس الفلسطيني محمود عباس تعرض لضغوط، لم يسمها، لمنعه من المشاركة في قمة الدوحة الطارئة التي عقدت الجمعة الماضية، مضيفا أن عباس قال له "لو حضرت القمة لذبحت من الوريد للوريد".

 

وحول موقف السلطة الوطنية الفلسطينية من اجتماع قطر، والاتصالات التي جرت قبله، قال الأحمد "إن هذا الاجتماع لا شرعية له ولم يتم تحت مظلة الجامعة العربية، وهو اجتماع سيؤجج الخلافات العربية ونحن لا نحتمل أن ندخل في خلافات عربية، وهو يهدف إلى تقليص دور مصر وهي الدولة العربية الوحيدة التي ترغب فعلياً في قيام دولة فلسطينية مستقلة، دون أن يكون لها أطماع داخل فلسطين" على حد قوله.

 

ووصف الأحمد المرحلة الحالية بأنها الأخطر في تاريخ الصراع مع الاحتلال, وقال: "نحن على حافة الهاوية، إما أن ننهض وإما أن نسقط، فخلال تاريخ المعارك التي خاضتها المقاومة الفلسطينية والجيوش العربية مع العدو الصهيوني، هذه أول حرب نخوضها ونحن في حالة انقسام وعداء إلى درجة الاتهام بالخيانة، وحان الوقت لنقرر مع من يجب أن نكون، فهل سنكون للإيجار لمصالح إقليمية خارجية، أو سنكون ملتزمين بقضيتنا".

 

وقال الأحمد خلال ندوة جامعية في جنين إن الانقسام جعل الاحتلال يستقوي علينا ويمعن في تنفيذ مخططاته الإجرامية، وهو ما جعل أيضاً عددا من الدول الإقليمية تستثمر هذا الانقسام لمصالحها، ومن ضمنها قطر؛ هذه الدولة الصغيرة التي لا تمتلك أي نفوذ، ولكنها تمتلك من الأموال الكثير، وتستخدمها لهدم القلعة العربية من الداخل، حيث بدأت تمارس دورها المرسوم لها من قبل أمريكا والصهيونية العالمية لخلط الأوراق العربية، مستغلة بذلك الوضع الفلسطيني الداخلي والحرب على غزة."








طباعة
  • المشاهدات: 3565
 
1 -
ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.
17-01-2009 04:00 PM

سرايا

لا يوجد تعليقات
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضا

الأكثر مشاهدة خلال اليوم

إقرأ أيـضـاَ

أخبار فنية

رياضـة

منوعات من العالم