07-03-2020 09:52 AM
بقلم : أ.د .مصطفى عيروط
مع حسم وجود انتخابات نيابيه هذا الصيف لعام ٢٠٢٠ واعتقد
اولا )المواطن لم يعد يطيق ان وجد بوجود أن وجد أي نائب له علاقه في المال الأسود السياسي والبزنس وهنا يأتي دور المواطن في أن يقرر لا أن يشكو ثم يذهب لانتخابهم
ثانيا) النائب يجب أن يكون دوره المساءله والمراقبة والتشريع لا التدخل لخدمات وتعيينات ولمن يخالفون انظمه وقوانين وضغوط لوضع أقارب ومناطق في مواقع قيادية أي أن النائب يجب أن يكون لوطن
ثالثا)يتطلب الوضع في ظل انتخابات حكومه قويه لا تخضع وحكومة قادره على مواجهة التحديات ووزراء تكنوقراط همهم العمل والانجاز والكفاءة واتخاذ قرارات مقنعه وميدانيين والاختيار معلن في السير الذاتية والتاريخ واذا كان حسب الجغرافيا فالجامعات تصدر كفاءات من أبناء الرئتين والمهم إبعاد أي شخص له علاقه في البزنس وفصل التجاره كليا عن العمل العام وهذا ينطبق على وزراء ومسؤؤلين ونواب وأعيان
الظروف التي قد تحدث
اولا )انتخابات امريكيه حامية الوطيس
ثانيا )انتخابات اسرائيليه رابعه أو حكومات يمينيه
ثالثا) تحالفات وتحديات وتغييرات قد تحدث في العالم
رابعا)تحديات اقتصاديه وبطاله خطره
إذن في الظروف نحتاج إلى توحد وحكومه قويه وأجهزة تنفيذية قويه عملها العمل والانجاز والكفاءة والعدالة وسيادة القانون وتحصين الجبهه الداخليه وعدم الانتباه إلى الفتن والاشاعات والكذب والضخ الإعلامي الكاذب من أي جهة أو من البعض وخاصة البعض ممن باعوا أنفسهم ضد وطنهم وينعقون كالبوم كذبا
حمى الله الوطن والشعب في ظل قائدنا جلالة الملك عبد الله الثاني اىمعظم
أد مصطفى محمد عيروط