سرايا - من باب حق الرد فانني أوضح ما يلي:

١- الظروف التي يمر بها الوطن الغالي توجب علينا الوقوف صفا واحدا خلف قيادتنا الهاشمية وقواتنا المسلحة لتجاوز هذا الظرف مع ايماننا العميق ان الاردن بحكمة قيادته ووعي شعبه سيخرج اقوى.
٢- حب الوطن ليس مجرد شعارات بل افعال فحب الاردن يكون بمقدار ما تقدم لخدمته وخدمة ابنائه الاعزاء والتاريخ شاهد ومعروف تاريخ الجميع.

٣-حقي وحق اي مواطن في إبداء الراي مصون واعتبارك اياه هجوم هذا شأنك وليس لي تعليق عليه.
٤-شركة دلاس متخصصة في السياحه الخارجية والداخلية والسياحة الوافدة وتذاكر الطيران.
٥- واضح ان الكاتب غير ملم بقطاع السياحة والعاملين به حيث انني عضو هيئة عامة في هيئة تنشيط السياحه وجذبنا للاردن اعداد كبيره من السياح فخلال عام ٢٠١٩مسجل اكثر من ١٣٠٠ غرفة سياحة كسياح اجانب قادميين للمملكة خلال عام واحد وخلال عام٢٠٢٠ لغاية ٣/٣٠ من هذا العام دخل للاردن ما يقارب ٤٠٠ غرفة سياح اجانب .
٦-لا ادافع عن مصلحة خاصة بل دفاعي سيبقى عن قطاع سياحي يعاني لسنوات فشل وتعثر ادارة القطاع والذي تسبب في مشاكل مالية عديدة للعاملين في هذا القطاع.

٧- رايي هو تعبير عن مصلحه لقطاع كامل وللعاملين به وهم ادرى بقطاعهم وما يواجهه ولا ينتظرون من يجلس متكىء خلف الشاشات ان يتهمهم بالسعي خلف مصالحهم ولم ولن يلتفتون لهكذا اتهامات ممن نعرف غاياتهم واهدافهم.
٨- برغم ان من قدم المقال يفترض به انه متابع ولكن للاسف غاب عنه او لا يعلم انني وبشكل مستمر اقدم خطط وبرامج و باستطاعتك مراجعة مقالاتي المنشورة واعادة قرأتها فائدة لك ولا نبتغي الا الاجر من الله.

٩- السياحة الداخلية يجب ان تتم من خلال وكلاء السياحة ولكونك لا تعلم فقد عملت في السياحة الداخليه منذ اكثر من ٢٠ عام وعبر شركة داﻻس للسياحه زار مئات الالاف من الاردنيين المواقع السياحيه في المملكة خصوصا في البتراء ووادي رم والعقبه.

١٠- شركة يعمل بها اكثر ٢٥٠ موظف اردني ينفقون على اسرهم وابنائهم لن تلتفت لمن يبتز الناس ورجال الاعمال والمستثمرين من خلال موقع لا يزيد ثمنه على الفي دينار ولا يشغل اكثر من شخص واحد... فهل هذا دورك الوطني؟؟؟؟

١١- مع تحفظي حاليا عن نشر اسم هذا الموقع وسأقوم بنشر والوثائق التي تفسر سبب نشره هكذا ادعاءات.
ودمتم بخير

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب" : إضغط هنا