بقلم :
التوسع في التصاريح والاف التصاريح يوميا و التنقل مشيا على الأقدام و الاشتراك في الضمان و إيصال بالديلفري أو رعاية الوالدين أو زيارة المستشفى أو المواسرجي أو الكهربائي هناك حلقات في القرارات تخلق ردة فعل كقرار الخبز وتلافيا لما يكتب ويثار وبيانات من قطاعات اقتصادية ومن يتابع يجد ذلك، فالحل المبتكر ومن أول يوم للأزمة اقترحناه وسمعته من إداري ناجح و هو قرار زوجي وفردي للسيارات.

الناس تريد أن تتحرك وتعمل وتنتج وتتعلم وتدرس وتجد حلاً لتسويق بضائعها و حلا للشيكات المرتجعة والشركات التي تطالب المحامين بالعمل، و الناس تريد أطباء في عياداتهم وهم يقومون بذلك بضمانات صحية و تباعد اجتماعي واخذت الناس الدرس بعد ٣٦ يوما من الحظر ومنع التنقل إلا لقطاعات.

الان الحمد لله مع ضبط الحدود وعدم السماح لأحد بالقدوم فالأردن بجهود الجبارة بقيادة جلالة سيدنا سيطر و حاصر جائحه الكورونا الخطيرة بمتابعه وجهود ناجحه أذهلت العالم اعجابا وتقديراً..