09-05-2020 01:27 PM
سرايا - ناشد النقيب المتقاعد أمن عام طراد صيتان الخالدي جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين، أن ينظر لشكواه بقضية إعادة الجنسية لنجل شقيقته الذي كما يقول سحبت منه الجنسية الأردنية بوشاية كاذبة و كيدية، و تالياً المناشدة التي وجهها الخالدي عبر صفحته الرسمية في موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك:
يا الله يا الله يا الله تفرجها على الجميع في هذا الشهر الفضيل وتحفظ الأردن ملكآ وشعبآ وجيشنا وامننا بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله النبي العربي الهاشمي الأمين سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام( نداء عاجل جدآ الى مولاي حضرة صاحب الجلالة) الملك عبدالله بن الحسين حفظه الله ورعاه وسدد على طريق الخير خطاه .. يوجد لي إبن أختي يتيم الأب وفي عرف العشائر الأردنية العريقه الخال والد سيدي انني اقدم إلى مقامكم السامي أسمى آيات الحب والتضحيه ونعاهدكم مثلما عاهدوكم آبائنا الأولين لجلالة الملك المرحوم الهاشمي الأمين الحسين بن طلال طيب الله ثراه............ سيدي انقل الأمانة من عنقي الى عنقكم الذي انت قلت ( في رقبتي كل الأردنيين وكل من يعيش على تراب هذا الوطن) قضية مظلمه ياسيدي.. ( لايوجد أكبر) من ان تفقد هويتك وتفقد تراب ارضك وتفقد عنوانك وتفقد رقمك الوطني وتحرم من كل حقوقك التي كفلها لك الدستور (وتصبح بلا هوية).
حيث ان ابن اختي الوحيد الشاب الذي ولد والده رحمة الله عليه في الأردن وفي البادية الأردنية مواليد الأب ١٩٥٣/١/١م في بلدة الزعتري محافظة المفرق اي قبل حوالي ( ٦٧عام) وتزوج بنساء اثنتين اردنيات الجنسية وانجب اولاد وبنات عدد ٧ وابن أختي، الوحيد مواليد عام ١٩٩٨م/م بلدة الزعتري وفي عام ٢٠٠٥م ذهب المرحوم زياره الى الجمهورية السورية الشقيقة حيث توفاه الله في حادث سير هناك ويمتلك منزل وأرض في بلدة الزعتري وفي عام ٢٠١٦م بناءا" على معلومات كيدية وردت من شخصآ ما الى المؤسسات الأمنية ان المذكور، سوري الجنسيه بعد ٦٧ عام مواطنة أردنية علمآ أنه حسب المعلومات تم مخاطبة السلطات السورية بذلك الأمر ولم يجدوا له اي صله او جذور هناك، سيدي اني ومن خلال كل شريف أردني وانسان ينطق الحق لمن يستحق ابعث اليكم هذه المظلمه، وأرجو ارجاع الرقم الوطني لإبن اختي وإخوانه واخو المرحوم شامس وأولاده.
نفس الغايه سيدي المذكورين أعلاه منذ عامين تم سحب ارقامهم الوطنية حيث قمت انا خال المذكور تركي احمد محمد الخالدي بمراجعة جميع الدوائر الحكومية ووزير الداخلية أنذاك غالب باشا الزعبي ومديرية الجوازات والجنسية ورئيس مجلس النواب ومعالي الباشا النائب مازن القاضي ودولة رئيس الوزراء انذاك هاني الملقي ورئيس مجلس الاعيان دولة فيصل الفايز واخبرته بذالك واخذ مني جميع الاوراق حيث اخبرني انه خاطب الجهة المعنية بذالك الأمر الكبير وقمت بتقديم استدعاء رسمي الى معالي وزير الداخلية المرفق في الصورة انذاك واخبروني انه تم مخاطبة الجهات المعنية بذالك الأمر ومنذ عامين ونحن ننتظر الجواب و النتيجة سيدي علمآ انه تم منح اشخاص الجنسية الأردنية عراقيين وسوريين لاجئين ولم يقدموا مثلما قدم البدو الذي يلتحفون السماء منذو اكثر من ٤٠ عام وهم مواطنين أردنيين من محافظة المفرق، بدو من العشائر الأردنية بني خالد.. النعيم... الغياث ... الشرفات ..المساعيد... السرديه... اهل الجبل... وغيرهم. عدد قليل طامعين بكرمكم السخي يا مولاي يستحقوا الجنسية الأردنية لحبهم الوطن وتراب الوطن و الهاشميين أعرفهم مواليد الأردن قبل ٤٠ عام ليس معهم اي اثبات اردني او هوية سوى ورقه بيضاء حبرها ارهقته السنين موقعة من شيوخ العشائر الذي وافتهم المنيه ومنهم من عنده بنات لايستطيع تزويجهم او عقد قرانهم رسميآ ( زواجهم على البركه قراية فاتحه) مولاي حضرة صاحب الجلالة نقلت اليكم أوجاع بعض شعبكم الوفي للعرش الهاشمي الذي انتم يا سيدي شعاركم الإنسان اغلى مانملك، سيدي الفئة المذكورة وقفت وتعبت و شاركت في بناء الأردن وتحملت البرد والجوع والعطش في الصحراء القاحلة وهم ينتظرون كرمكم السخي حيث انهم رضعوا حب الوطن والعائلة الهاشمية وليس لهم سوى هذه البلد وقائد البلد الملك عبدالله الثاني بن الحسين باني المستقبل وحامي الحمى وفقكم الله وأطال الله في عمركم سيدي ابنكم المخلص لكم النقيب المتقاعد أمن عام طراد صيتان الخالدي