سرايا - في ما يأتي آخر تطورات انتشار فيروس كورونا المستجدّ استنادا الى آخر الأرقام والتدابير والأحداث:

نحو 312 ألف وفاة
أودى وباء كوفيد-19 بحياة 311959 شخصا على الأقل حول العالم منذ ظهوره في الصين في كانون الأول/ديسمبر، وفق حصيلة لوكالة فرانس برس تستند إلى مصادر رسمية.

اقرأ أيضاً : الكلاب تتأهب لرصد المصابين بكورونا في بريطانيا

والولايات المتحدة هي البلد الأكثر تضررا بإجمالي 88754 وفاة من مليون و467 ألفا و884 إصابة. وتأتي المملكة المتحدة في المرتبة الثانية (34466) تليها إيطاليا (31763) وإسبانيا (27650) وفرنسا (27625).

عودة كرة القدم في ألمانيا

يواجه فريق بايرن ميونيخ الأحد فريق يونيون برلين، بعد أن صارت البوندسليغا السبت أولى دورات كرة القدم التي تستأنف نشاطها بدون جمهور، عقب أسابيع من الحجر.

في إسبانيا، أعلمت لا ليغا الأحد الأندية بإمكان الانتقال من التدريبات الفردية إلى حصص تدريب "في مجموعات صغيرة" اعتبارا من الإثنين، في ما يبدو خطوة إضافية في اتجاه استئناف الدوري.

أما في إنكلترا فيأمل البريميرليغ بإحراز تقدم الإثنين في اتجاه استئناف الدوري، لكن الفكرة لا تحظى بعد بإجماع.

نصف مليون إصابة في أمريكا اللاتينية

تجاوزت الإصابات بفيروس كورونا المستجد الأحد عتبة نصف مليون في أميركا اللاتينية ومنطقة الكاريبي، فيما بلغت الوفيات 28 ألفا و463، وفقا لتعداد أجرته وكالة فرانس برس استنادا إلى مصادر رسمية.

واظهر التعداد أن المنطقة سجلت ما مجموعه 501 ألف و563 إصابة، نصفهم تقريبا في البرازيل البلد الأكثر تضررًا. وسجلت السلطات البرازيلية السبت نحو 15 ألف إصابة و816 وفاة جديدة، لترتفع الحصيلة الإجمالية في البلاد إلى 233142 إصابة و15633 وفاة.

الوضع "نحو الاستقرار" في روسيا

أكدت السلطات الصحية الروسية الأحد أن الوضع الوبائي في البلاد يتجه "نحو الاستقرار"، ويأتي ذلك مع تسجيل 9709 إصابات جديدة خلال 24 ساعة.

للمرة الثالثة خلال أسبوع، سُجلت أقل من 10 آلاف إصابة يومية في روسيا، وتبلغ الحصيلة الإجمالية في البلاد 281 ألف إصابة منذ ظهور الوباء.

الفرنسيون يغادرون المنازل

في أول نهاية أسبوع بعد رفع الحجر، خرج الفرنسيون من منازل وتوجهوا إلى المناطق الخضراء والبحر، لكن ذلك ترافق مع الالتزام بشروط وفي ظل مراقبة السلطات التي دعت إلى الحيطة.

مثّل ذلك تحررا بالنسبة لكثيرين، لكن يبقى الحذر سائدا لأن "فيروس كورونا لا يزال موجودا على أراضينا"، وفق ما قال وزير الصحة أوليفييه فيران.

الألمان ومايوركا

اشتكى مواطنون ألمان للسلطات نتيجة منعهم من التنقل إلى منازلهم في جزيرة مايوركا الإسبانية.

لكن إجابة مدريد كانت واضحة: عليهم الانتظار حتى رفع الحجر.

وبعث مئات الألمان منذ نهاية نيسان/أبريل برسائل تطلب من أرخبيل البايار، حيث مايوركا، السماح لأصحاب المنازل الأجانب بالمجيء الى الجزيرة.