سرايا -

سرايا - اشتعلت نيران الشهوة والرغبة داخلها ولم تجد من يقبح جماح رغبتها القوية ولم تتمكن من السيطرة على مشاعرها وإحتيا جها الإنساني ومرت عليها أيام طويلة وهي تعاني من الحرمان  ووجدت أنها أم لشابين في مرحلة خطيرة من العمر وتخشى عليهما من افتضاح أمرها لو أصبحت على علاقة غير شرعية بالرجال ولجأت لأقرب الناس إليها وهو الإبن الأصغر وحاولت أن تجعله مسكن حياتها.

فهي منذ فترة طويلة لم تجمعها أي علاقة جنسية برجل وشرحت شعورها للإبن الأصغر الذي لم يع ما تنطق به الأم خجل من طلب والدته ولكنها أجبرته على التنفيذ ومارس معها الجس لم يشبع رغتها بشكا قوي فلجأت لشقيقه الأكبر والذي كان جمرة مشاعر ملتهبة منحها أثر مماتتخيل من لذة ومشاعر ومرت الأيام والأم وأبنائها على هذه الوتيرة .

بعد فترة أقنعها الابن بممارسة الجنس والليالي الدافئة مع أصدقائه وأصبحت الأسرة تمارس أنواع الجنس الأم مع أصدقاء أبنائها والابن مع من يرغب من الفتيات الحسنوات وهذه الحالة ليست الأولىمن نوعها الكل يبحث عن الطريقة التي يصل بها إلى قمة المتعة واللذة .

نفس القصة حدثت مع امرأة ايرلندية أجبرت ابنها على ممارسة الجنس معها وكان الابن مراهق صغير وكانت السيدة في اعقد الرابع من العمر أي في ريعان شبابها والحرمان أوقعها في هذا الموقف الذي تعد فيه هذه المرأة أول من تدان فيه بسفاح القربى في ايرلندا وعاقبتها المحكمة بالسجن سبع سنوات وأكدت أنها كانت أسوأ امرأة بالعالم.