سرايا - منذ القرن الثامن عشر كانت بلاد الشام نقطة الانطلاق لصناع و مبدعي الحلويات الشرقية، وكانت "حلويات نفيسة" في طليعة من صدر المذاق الشامي الاصيل خارج دمشق، اذ سعت حلويات نفيسة الى تقديم الطعم الشامي الأصيل بجودة عالمية و تناغم عريق لم يحظى به عشاق الحلويات من قبل، حيث يجمع الطعم الأصيل و الفريد بين أنواع الحلويات المختلفة، يحتوي البعض منها على الفستق الحلبي و الكاجو و المكسرات الأخرى، و يميز بعضها الآخر القشطة البلدية الطازجة و الجبنة البلدية، و لها مسميات مختلفة يعود بعضها ليدل على مكونات المنتج و بعضها الآخر لقصة من قصص أهل بلاد الشام تتعلق بتسميتها.

و لطالما كانت حوليات نفيسة تؤمن بأن صناعة الحلويات إبداع لا يقتصر على الإنتاج، فقد عمدت على انتاج عراقة الماضي بجودة و تكنولوجيا الحاضر.

أما عن تعامل نفيسة مع الواقع الصحي، فقد حرصت حلويات نفيسة على تقديم الافضل لديها والحرص الدائم على الصحة العامة وسلامة المنتج المقدم للمستهلك، فلقد حرصت حلويات  نفيسة على الالتزام بتعليمات التباعد الجسدي وتطبيق أمر الدفاع 11 الذي صدر خلال جائحة كورونا، والذي يقضي بإلزام ارتداء الكمامات في المحال التجارية و إلزام روادها على ذلك.

وحرصت ادارة نفيسة على الطلب من زبائنها الالتزام بأمر الدفاع 11 كما وفرت لعامليها وزبائنها المعقمات الضرورية وفي اماكن واضحة، حرصاً على تعليمات منع انتقال العدوى، لتقديم الافضل والانظف والأجود لزبائنها.