حرية سقفها السماء

وكالة سرايا الإخبارية

إبحــث في ســــرايا
الثلاثاء ,24 ديسمبر, 2024 م
طباعة
  • المشاهدات: 1712

وزير بحجم الوطن نموذج وريادة تحتذى

وزير بحجم الوطن نموذج وريادة تحتذى

وزير بحجم الوطن نموذج وريادة تحتذى

17-12-2020 11:31 AM

تعديل حجم الخط:

بقلم : المهندس خلدون عتمه

من خلال متابعتي للأحداث وما يدور على ساحة الوطن والساحة السياسية حتى نصل إلى الساحة الخدماتية وهنالك من يراقب عن كثب أداء معالي وزير الأشغال العامه والإسكان معالي المهندس يحيى الكسبي وهنالك وسائل التواصل الاجتماعي من نشطاء إلى المواقع الإعلامية التي تنتظر اي خبر يدين معالي الوزير وانتقال إلى الصحافه والاعلام الرسمي الذين جميعهم لم يستطيعو ان يدينون هذه الوزاره باي مخالفات قانونية او غير قانونية في عهده بل كان هنالك إنجازات تتحقق ولم يتم الإعلام عنها.

عندما نتحدث عن الوزير الناجح او القائد الناجح وهو الذي يثبت قيادته في الموقع أو المواقع الذي يتبؤ لها او يستطيع أن يلعب دور في عدة عوامل من خلال عمله ومنها عامل الإخلاص والانتماء والولاء والعدالة للفريق الذي يعمل معه ليتعلم الجميع من القياده او راس الهرم كيف يكون بستطاعته المحاصرة لجميع الاتجاهات.

نرى ان الذي استطاع عمله
معالي وزير الأشغال الكسبي من إنجازات ومتابعة العمل ومحاصرة بعض السلوكيات الخاطئه التي حدثة من قبل في عهد وزراء سابقون وبالاخص قبل فتره قليله وكأنه يحمل العصى السحرية الذي قلبت موازين الرضا عن الكسبي وكسب شعبية كبيرة من موظفين ملاك الوزاره وممن يتعامل مع هذه الوزاره بارتياح.

الكسبي شخصية برغماتية يودي واجبه بكل معاني التأصيل الفريد و هو احد اعوان التراجيدية الحديثة في ذاكرته العمل والعطاء اتجاه الوطن ودق ناقوس الايجابية في التعامل وانجرف نحو أسألة الأجواء المثالية لينعم بكثير من المديح الخالص بحجم بالذهب لا تعترية الاصوات النشازية المبطنه ليخلد في ذاكرته وقدرته الفائقه تفعيل دور الخادم الأمين.

الوزير الكسبي من الذين قادوا مسيرة العطاء تركوا تراثا يصعب على من لا يملك فهمه وتحليله وقادوا عدة مواقع في الدوله بمسيرة أخلاقية وأدبية يكتنفها الإيثار والمحبه دون احقاد وانانية متحملين المسؤولية الكامله بخدمة وطنه.

معالي الكسبي شخصية نطاسية بارعه ورائعه ومهنية إلى أبعد حدود في ظل ممدود محافظ لقدسية العمل ومتابع لما يدور في عشق الوطن الجميل وشخصية غير قابلة للإجهاض مختلفين بإيجابية في حب هذه الشخصية المثالية الوطنية التي لا نسيان لنا من وهج الوجه البشوش حتى صار بنا الى ما صرنا الية من حب الوطن وقائد الوطن.

الوزير الكسبي أيقونة العمل الحكومي والخدماتي نجح بامتياز بارضاء جميع الفئات باغلبية نذر نفسه لخدمة الوطن والمواطن تحت ظل حضرة صاحب الجلالة الملك عبدالله بن الحسين المعظم وبتوجيهات دولة رئيس الوزراء البشر لايميز بين البشره السوداء والبشره البيضاء ولا يميز بين أبناء الذوات وأبناء الحراثين يتخلل عمله إرضاء الله سبحانه وتعالى من أصول الأردنيين المنتميين للوطن وقائد الوطن ومن الذين يحضون بثقة القائد والشعب في آن واحد قدم الإنجاز وبقية الإعجاز.

الكاتب
المهندس خلدون عتمه








طباعة
  • المشاهدات: 1712
لا يمكنك التصويت او مشاهدة النتائج

الأكثر مشاهدة خلال اليوم

إقرأ أيـضـاَ

أخبار فنية

رياضـة

منوعات من العالم