حرية سقفها السماء

وكالة سرايا الإخبارية

إبحــث في ســــرايا
الأربعاء ,27 نوفمبر, 2024 م
طباعة
  • المشاهدات: 2481

%115 زيادة الإنفاق بعيد الحب في الأردن خلال 10 سنوات

%115 زيادة الإنفاق بعيد الحب في الأردن خلال 10 سنوات

%115 زيادة الإنفاق بعيد الحب في الأردن خلال 10 سنوات

14-02-2021 07:13 PM

تعديل حجم الخط:

سرايا - كشف مؤشر ماستركارد السنوي للحب في الأردن عن زيادة غير مسبوقة في التسوق في فترة عيد الحب، مع زيادة إنفاق المتسوقين بنسبة 115% خلال العقد الماضي. إلا أن هذا العام يختلف قليلًا، حيث يبدو بأن الوجهة ستبقى كما هي بينما يخطط الأحباء لقضاء يومهم وإنفاق أموالهم بطريقة مختلفة.

ويقدم التقرير لمحة عن عادات الإنفاق والاتجاهات الرائجة في فترة عيد الحب من كل عام من خلال تحليل مبيعات البطاقات حول العالم. وكشف التقرير بأن الأردن تنفق على الهدايا والتجارب بنسبة 337% أكثر مقارنة بعشر سنوات مضت.

كما زاد الإنفاق على الهدايا التقليدية والنزهات الخارجية خلال العقد الماضي، فعلى سبيل المثال زاد الإنفاق على الزهور بنسبة 242% وعلى المجوهرات بنسبة 98%، وكذلك على الذهاب إلى المطاعم بنسبة 117%.

ومع ذلك، فإنه مع القيود المفروضة على الحركة في معظم أرجاء العالم، من المتوقع بأن تكون تجارب مثل باقات تحضير وجبات المطاعم في المنزل والنزهات في الحدائق والوجبات المطبوخة في المنزل وماراثونات الأفلام هي الأكثر رواجًا بين الأحبة لعيش تجارب رومانسية محلية هذا العام.

وقد سجل التسوق عبر الإنترنت نموًا مطردًا على مدار العقد الماضي ليصل أعلى مستوياته على الإطلاق - مع زيادة بنسبة 305% في معاملات الشراء عبر الإنترنت في فترة عيد الحب على مدار السنوات العشر الماضية. وكذلك، سجلت المعاملات اللاتلامسية أيضًا نموًا كبيرًا مقارنة بالعام الماضي. ويبدو بأن الكثيرين سيتسوقون عبر الإنترنت لشراء الهدايا هذا العام، بينما سيعبّر البعض عن حبهم للمنتجات المحلية عبر شراء باقات الزهور والهدايا من الشركات المجاورة.

وفي هذا السياق قال رمزي الأمعري، مدير منطقة لبنان والمشرق العربي لدى ماستركارد : " قدم مؤشر ماستركارد السنوي للحب معلومات قيمة حول اتجاهات التسوق لدى المستهلك وسلوكه خلال هذه الأوقات في العام لحوالي عقد من الزمن. وعلى الرغم من أن هذا العام لم يكن اعتياديًا، لا تزال فترة عيد الحب تشهد توجهاً كبيرًا هو الأعلى نحو الإنفاق حيث يتجه الناس من حول العالم إلى الإنترنت والمتاجر المحلية لشراء الهدايا والتجارب المنزلية.

لقد كان العام الماضي بلا شك محفزًا قويًا لتعزيز نشاط التجارة الإلكترونية، وقد تمكنا من مساعدة الناس على احتضان هذا التحول نحو العالم الرقمي من خلال تقديم تجربة آمنة ومريحة للتسوق عبر الإنترنت".











طباعة
  • المشاهدات: 2481

إقرأ أيضا

الأكثر مشاهدة خلال اليوم

إقرأ أيـضـاَ

أخبار فنية

رياضـة

منوعات من العالم