حرية سقفها السماء

وكالة سرايا الإخبارية

إبحــث في ســــرايا
السبت ,16 نوفمبر, 2024 م
طباعة
  • المشاهدات: 50852

أثناء تغيير أثاث منزلها .. شاهد سيدة تعثر على مفاجأة صادمة في غرفة نومها

أثناء تغيير أثاث منزلها .. شاهد سيدة تعثر على مفاجأة صادمة في غرفة نومها

أثناء تغيير أثاث منزلها ..  شاهد سيدة تعثر على مفاجأة صادمة في غرفة نومها

21-03-2021 04:26 PM

تعديل حجم الخط:

سرايا - عثرت سيدة على مفاجأة صادمة أسفل غرفة نومها، ووثقت الاكتشاف الغريب عبر مقطع فيديو عبر تطبيق «تيك توك».

فالأمريكية جيينيفر ليتل، التي تعييش مع زوجها في مدينة كاليفورنيا، قادتها الصدفة لاكتشاف شيء غير عادٍ أسفل أرضية غرفة نومها، حيث أرادت تغيير أثاث بيتها فاستعانت ببعض العمل لنقل الفراش وتغيير الدولاب من أجل تصميم ديكورات جديدة للمنزل.

وخلال إزاحة عمال شركة الأثاث السرير، لاحظت «جينيفر» وجود شيء صلب أسفل أرضية غرفة النوم، واكتشفت غطاءً دائريًا يشبه غطاء بلاعات الصرف الصحي بالشوارع، على نحو أثار دهشتها وسبب لها صدمة، وفقا لصحيفة «ميرور» البريطانية.




وقالت «جينيفر» إن العمال عندما أزاحوا الغطاء وجدت ملجأ خفيًا يستخدم للحماية من القنابل: «لا أستطيع أن أصدق أنني كنت أعيش كل ذلك الوقت فوق ملجأ كامل مهجور».

وقرر الزوج القفز إلى الملجأ واستكشافه، ونزلت خلفه زوجته وهي توثق الأمر لحظة بلحظة عبر حسابها الرسمي على «تيك توك»، ووجدا أن الملجأ يحتوي على غرفة نوم بتهوية جيدة ومناسبة.

وعثر الزوجان على غرفة بها سرير بطابقين بالإضافة إلى مرحاض مجهز بالكامل، وفي السقف عدة خطافات وضوء ضئيل يكاد ينير المكان.

واحتوى الملجأ أيضا على مخزن كامل من الطعام على نحو يدل على أن الأشخاص الذين بنوه كانوا يعيشون في حالة قلق وحرب، ولا يعرف بالتحديد المدة الزمنية التي يعود إليها ذلك الملجأ والذي لعبت الصدفة دورا كبيرا في العثور عليه.

وتعتقد «جينيفر» أن ملجأ القنابل كان مخصصًا للحرب العالمية الثانية، لكنها علمت لاحقًا أن المنزل لم يُبن حتى عام 1951، لذلك كان من الممكن أن يكون ملجأ للقنابل النووية في الحرب الباردة: «هذا المنزل به ملجأ من القنابل، كان عاديًا جدًا في ذلك الوقت، حيث كان الناس خائفين للغاية من حدوث قنبلة نووية على ساحل كاليفورنيا».











طباعة
  • المشاهدات: 50852

إقرأ أيضا

الأكثر مشاهدة خلال اليوم

إقرأ أيـضـاَ

أخبار فنية

رياضـة

منوعات من العالم