سرايا - قد يكون كل من محمد صلاح وفيرجيل فان دايك على استعداد لعقد صفقات جديدة مع ليفربول.



وجاء استحواذ شركة ’’ريد كابيتال’’ على جزء من أسهم النادي مقابل 538 مليون استرليني من إدارة النادي هذا الشهر، ليغير قواعد اللعبة لليفربول، وسيساعد النادي على المضي قدمًا بعد 12 شهرًا مضطربًا.



في حين أصاب الوباء العالمي كرة القدم بشدة، ولم يتم استثناء ليفربول من الأزمة، حتى مع كونه ناديًا فائقًا.



ومع استمرار ’’أنفيلد’’ في فتح أبوابه للاعبين ووسائل الإعلام فقط، يخسر الريدز حوالي 3 ملايين جنيه إسترليني في كل مباراة على أرضه بدون جماهير.



بينما أشارت مصادر النادي في وقت سابق من هذا الشهر أن حوالي 120 مليون جنيه إسترليني قد فقدت حتى الآن نتيجة لأزمة فيروس كورونا.



هذا الرقم المثير للإعجاب من المقرر أن يزداد فقط مع استمرار كرة القدم في الدوري الإنجليزي حصريًا كمشهد تلفزيوني.



هذه الحقيقة، كما تتضح من صفقات الانتقالات في يناير، كان لها تأثير مدمر على ليفربول وعمليات التوظيف الخاصة بهم.